ناظورسيتي: وكالات
يمثل رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أمام البرلمان الإسباني اليوم الأربعاء للمطالبة برابع تمديد لمدة أسبوعين لحال الطوارئ الذي سمح لحكومته بتطبيق حظر صارم لمجابهة جائحة كورونا.
وقال سانشيز إن حكومته ستعلن الحداد الوطني على أكثر من 25800 حالة وفاة في البلاد، موضحا أنه سيحدد موعد الحداد الوطني مع خروج البلاد من إغلاق أدى إلى خفض معدل الإصابة إلى أقل من 1%، وبدأت بعض المحلات الصغيرة في إعادة فتح أبوابها هذا الأسبوع ببطء. وهو ما علق عليه رئيس الوزراء الإسباني بالقول "لقد حققنا انتصارا جزئيا ضد الفيروس بفضل تضحية الجميع. لكن رفع حالة الإنذار الآن سيكون خطأً تاما".
وسجلت السلطات الصحية الإسبانية 244 حالة وفاة جديدة خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية، اليوم الأربعاء، مما يرفع حصيلة الوفيات بالفيروس إلى 25857.
والأرقام التي تتماشى مع التباطؤ العام لتفشي المرض في إسبانيا، لا تشمل الآلاف الذين لقوا حتفهم في دور رعاية المسنين قبل أن يتم اختبارهم.
وأعلنت إسبانيا أيضًا أن إجمالي عدد الإصابات المؤكدة تجاوز 253 ألفا.
وقال سانشيز إنه سيحدد موعد الحداد الوطني مع خروج البلاد من إغلاق أدى إلى خفض معدل الإصابة إلى أقل من 1%، وبدأت بعض المحلات الصغيرة في إعادة فتح أبوابها هذا الأسبوع ببطء.
وأضاف سانشيز: "لقد حققنا انتصارًا جزئيًا ضد الفيروس بفضل تضحية الجميع. لكن رفع حالة الإنذار الآن سيكون خطأً تاماً".
يمثل رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أمام البرلمان الإسباني اليوم الأربعاء للمطالبة برابع تمديد لمدة أسبوعين لحال الطوارئ الذي سمح لحكومته بتطبيق حظر صارم لمجابهة جائحة كورونا.
وقال سانشيز إن حكومته ستعلن الحداد الوطني على أكثر من 25800 حالة وفاة في البلاد، موضحا أنه سيحدد موعد الحداد الوطني مع خروج البلاد من إغلاق أدى إلى خفض معدل الإصابة إلى أقل من 1%، وبدأت بعض المحلات الصغيرة في إعادة فتح أبوابها هذا الأسبوع ببطء. وهو ما علق عليه رئيس الوزراء الإسباني بالقول "لقد حققنا انتصارا جزئيا ضد الفيروس بفضل تضحية الجميع. لكن رفع حالة الإنذار الآن سيكون خطأً تاما".
وسجلت السلطات الصحية الإسبانية 244 حالة وفاة جديدة خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية، اليوم الأربعاء، مما يرفع حصيلة الوفيات بالفيروس إلى 25857.
والأرقام التي تتماشى مع التباطؤ العام لتفشي المرض في إسبانيا، لا تشمل الآلاف الذين لقوا حتفهم في دور رعاية المسنين قبل أن يتم اختبارهم.
وأعلنت إسبانيا أيضًا أن إجمالي عدد الإصابات المؤكدة تجاوز 253 ألفا.
وقال سانشيز إنه سيحدد موعد الحداد الوطني مع خروج البلاد من إغلاق أدى إلى خفض معدل الإصابة إلى أقل من 1%، وبدأت بعض المحلات الصغيرة في إعادة فتح أبوابها هذا الأسبوع ببطء.
وأضاف سانشيز: "لقد حققنا انتصارًا جزئيًا ضد الفيروس بفضل تضحية الجميع. لكن رفع حالة الإنذار الآن سيكون خطأً تاماً".