عبد المجيد أمياي
يوم بعد أخر، تظهر المزيد من الإحتجاجات، بمنطقة الريف، حتى أصبحت الأقاليم الثلالثة، الحسيمة والدريوش والناظور، أقاليم للاحتجاج بامتياز.
في هذا السياق نظم أول أمس الثلاثاء، عدد من المحتجين وقفة بمدينة أجدير، الواقعة على بعد 7 كلم فقط من مدينة الحسيمة، حيث رفع المحتجون شعارات تنادي بتحقيق المطالب الاجتماعية للحراك الشعبي.
وبالموازاة من الاحتجاجات التي نظمها نشطاء الحراك في هذه المنطقة، خرجت وقفة أخرى ضد هؤلاء، رفع منظموها الأعلام الوطنية، واللافت.
كما شهدت الوقفة بتطويق أمني، من خلال وجود عدد من رجال الدرك الملكي، وهو ما اعتبره بعض المتابعين تغيراً في التعامل مع الحراك، بعدما كانت قوى الأمن طوال الأشهر الماضية تسمح بالمسيرات التي كانت تنظم.
واعتبرت المصادر ذاتها، أن الإنزال الأمني الذي شهدته منطقة أيث قمرة، بالموازاة مع خروج النشطاء في هذه الجماعة التي لا تبعد كثيراً عن مدينة الحسيمة، دليلاً على تغير إستراتيجية الدولة في التعامل مع الحراك الشعبي الذي تعرفه منطقة الريف، منذ الوفاة المأساوية لبائع السمك محسن فكري.
وبالموازاة مع ذلك، كشف بعض النشطاء بالحراك، على حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، أن مدينة الحسيمة شهدت تعزيزات أمنية، خلال الفترة الماضية. كما يضع بعضهم جمع المنتخبين أخيراً في لقاء العمالة الذي إنتهى بتوقيع بلاغ حول الاحتجاجات التي تعرفها المنطقة، في إطار هذا التغير في التعامل مع احتجاجات المنطقة.
إلى ذلك، يترقب عدد من المتابعين، خروج مسيرة احتجاجية بالحسيمة، بعد تجربة وقفات الأحياء، التي جاءت رداً على الجولات التي يقودها الوالي محمد اليعقوبي، بعدد من أحياء الحسيمة، ومداشر جماعات الإقليم، حيث سبق لنشطاء الحراك بمدينة الحسيمة أن أكدوا في فيديوهات، أنهم مقبلون على تنظيم مسيرة بالحسيمة، دون الكشف عن مكان إنطلاقها وتاريخ القيام بها.
يوم بعد أخر، تظهر المزيد من الإحتجاجات، بمنطقة الريف، حتى أصبحت الأقاليم الثلالثة، الحسيمة والدريوش والناظور، أقاليم للاحتجاج بامتياز.
في هذا السياق نظم أول أمس الثلاثاء، عدد من المحتجين وقفة بمدينة أجدير، الواقعة على بعد 7 كلم فقط من مدينة الحسيمة، حيث رفع المحتجون شعارات تنادي بتحقيق المطالب الاجتماعية للحراك الشعبي.
وبالموازاة من الاحتجاجات التي نظمها نشطاء الحراك في هذه المنطقة، خرجت وقفة أخرى ضد هؤلاء، رفع منظموها الأعلام الوطنية، واللافت.
كما شهدت الوقفة بتطويق أمني، من خلال وجود عدد من رجال الدرك الملكي، وهو ما اعتبره بعض المتابعين تغيراً في التعامل مع الحراك، بعدما كانت قوى الأمن طوال الأشهر الماضية تسمح بالمسيرات التي كانت تنظم.
واعتبرت المصادر ذاتها، أن الإنزال الأمني الذي شهدته منطقة أيث قمرة، بالموازاة مع خروج النشطاء في هذه الجماعة التي لا تبعد كثيراً عن مدينة الحسيمة، دليلاً على تغير إستراتيجية الدولة في التعامل مع الحراك الشعبي الذي تعرفه منطقة الريف، منذ الوفاة المأساوية لبائع السمك محسن فكري.
وبالموازاة مع ذلك، كشف بعض النشطاء بالحراك، على حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، أن مدينة الحسيمة شهدت تعزيزات أمنية، خلال الفترة الماضية. كما يضع بعضهم جمع المنتخبين أخيراً في لقاء العمالة الذي إنتهى بتوقيع بلاغ حول الاحتجاجات التي تعرفها المنطقة، في إطار هذا التغير في التعامل مع احتجاجات المنطقة.
إلى ذلك، يترقب عدد من المتابعين، خروج مسيرة احتجاجية بالحسيمة، بعد تجربة وقفات الأحياء، التي جاءت رداً على الجولات التي يقودها الوالي محمد اليعقوبي، بعدد من أحياء الحسيمة، ومداشر جماعات الإقليم، حيث سبق لنشطاء الحراك بمدينة الحسيمة أن أكدوا في فيديوهات، أنهم مقبلون على تنظيم مسيرة بالحسيمة، دون الكشف عن مكان إنطلاقها وتاريخ القيام بها.