متابعة
نوه المشاركون في ندوة "الحوار العربي- الكردي"، التي نظمها منتدى الفكر العربي و على رأسهم الأمير الحسن بن طلال، بمحتويات إعلان مكناس الذي أصدره المشاركون في ندوة " حوار الثقافات و أسئلة الهوية" التي نظمها مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية و السلم بمناسبة حلول السنة الامازيغية الجديدة 2968، حيث اعتبر الأمير الأردني الذي أكد على أن التحديات التي تمر بها المنطقة تؤكد الحاجة إلى تعزيز الحوار بين مختلف مكوّناته القومية والدينية والمذهبية، وثيقة "إعلان مكناس لحوار الثقافات" مهمة جدا و تشكل – بالإضافة إلى رسالة عمان التي هي "رسالة أخوّة إنسانيّة ودينا يستوعب النشاط الإنساني كله، ويصدع بالحق ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ويكرّم الإنسان، ويقبل الآخر. قاعدة مهمة جدا للحوار بين أمم المنطقة، مؤكدا سموه على أهمية "تعزيز التواصل الإنساني وأساسه كرامة الإنسان والمبنى على الشورى والحوار والاعتدال والعقلانية،" داعيا إلى "توسيع محور العلاقات العربية ليشمل القوميات الكبرى في الإقليم من أجل الحفاظ على السلم المجتمعي والدولي".
كما اهتمت كل وسائل الإعلام التي واكبت الندوة بمحتويات إعلان مكناس لحوار الثقافات و أوردت منه مقتطفات و لا سيما الفقرة التي تدعو "إعلاء حقوق الإنسان وثقافتها، والمساهمة في نشر ثقافة التعايش والسلم، ونبذ التطرف بكل أشكاله؛ والاهتمام بقضايا الهوية والتعدد الثقافي واللغوي والديني في صورتها المنفتحة والمتفاعلة؛ وفي امتداداتها الحقوقية والسياسية والثقافية، والبحث عن الصيغ المثلى للاعتراف بالتعدد. "
نوه المشاركون في ندوة "الحوار العربي- الكردي"، التي نظمها منتدى الفكر العربي و على رأسهم الأمير الحسن بن طلال، بمحتويات إعلان مكناس الذي أصدره المشاركون في ندوة " حوار الثقافات و أسئلة الهوية" التي نظمها مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية و السلم بمناسبة حلول السنة الامازيغية الجديدة 2968، حيث اعتبر الأمير الأردني الذي أكد على أن التحديات التي تمر بها المنطقة تؤكد الحاجة إلى تعزيز الحوار بين مختلف مكوّناته القومية والدينية والمذهبية، وثيقة "إعلان مكناس لحوار الثقافات" مهمة جدا و تشكل – بالإضافة إلى رسالة عمان التي هي "رسالة أخوّة إنسانيّة ودينا يستوعب النشاط الإنساني كله، ويصدع بالحق ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ويكرّم الإنسان، ويقبل الآخر. قاعدة مهمة جدا للحوار بين أمم المنطقة، مؤكدا سموه على أهمية "تعزيز التواصل الإنساني وأساسه كرامة الإنسان والمبنى على الشورى والحوار والاعتدال والعقلانية،" داعيا إلى "توسيع محور العلاقات العربية ليشمل القوميات الكبرى في الإقليم من أجل الحفاظ على السلم المجتمعي والدولي".
كما اهتمت كل وسائل الإعلام التي واكبت الندوة بمحتويات إعلان مكناس لحوار الثقافات و أوردت منه مقتطفات و لا سيما الفقرة التي تدعو "إعلاء حقوق الإنسان وثقافتها، والمساهمة في نشر ثقافة التعايش والسلم، ونبذ التطرف بكل أشكاله؛ والاهتمام بقضايا الهوية والتعدد الثقافي واللغوي والديني في صورتها المنفتحة والمتفاعلة؛ وفي امتداداتها الحقوقية والسياسية والثقافية، والبحث عن الصيغ المثلى للاعتراف بالتعدد. "