ناظورسيتي: مهدي عزاوي
خرج الناشط في حراك الريف المرتضى إعمراشا، بتدوينة جديدة يؤكد من خلالها أن المقاربة الأمنية التي اعتمدتها الدولة في الرد على احتجاجات الريف لم تعطي أكلها من خلال توقف المواطنين عن الخروج في مسيرات ووقفات إحتجاجات بمدينة الحسيمة والمناطق المجاورة لها من أجل المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين والتأكيد على سلمية حراكهم.
وأضاف اعمراشا في تدوينة على « فيسبوك » حول هذا الموضوع: « سيعتقد لوهلة قادة الأجهزة الأمنية ومن سطو على حريتنا أنهم انتصروا..، لكن الحقيقة أن نبض الشارع لم يتوقف إنما اختارت الساكنة تعليق الاحتجاج لفترة عن وعي رغبة في حل آخر يجنب البلاد الأسوأ ..، خاصة بعد الخطاب الملكي أملا في الإفراج عن مصير الوطن الذي رهنه من لفقوا تهم زعزعة استقراره لخيرة شبابه المطالبين بالعدالة الاجتماعية وفرص عيش كريم ».
خرج الناشط في حراك الريف المرتضى إعمراشا، بتدوينة جديدة يؤكد من خلالها أن المقاربة الأمنية التي اعتمدتها الدولة في الرد على احتجاجات الريف لم تعطي أكلها من خلال توقف المواطنين عن الخروج في مسيرات ووقفات إحتجاجات بمدينة الحسيمة والمناطق المجاورة لها من أجل المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين والتأكيد على سلمية حراكهم.
وأضاف اعمراشا في تدوينة على « فيسبوك » حول هذا الموضوع: « سيعتقد لوهلة قادة الأجهزة الأمنية ومن سطو على حريتنا أنهم انتصروا..، لكن الحقيقة أن نبض الشارع لم يتوقف إنما اختارت الساكنة تعليق الاحتجاج لفترة عن وعي رغبة في حل آخر يجنب البلاد الأسوأ ..، خاصة بعد الخطاب الملكي أملا في الإفراج عن مصير الوطن الذي رهنه من لفقوا تهم زعزعة استقراره لخيرة شبابه المطالبين بالعدالة الاجتماعية وفرص عيش كريم ».