NadorCity.Com
 


إلى كلمة سواء ...




1.أرسلت من قبل عبد الإله في 13/07/2011 20:37
كلام معقول، عين الصواب، الله يحفظ بلدنا من الفتن

2.أرسلت من قبل مسلم من مدينة العروي في 14/07/2011 15:34
لم تجد الا ابن عطاء الحلولي لتستشهد به؟
لا غرابة

3.أرسلت من قبل nadori في 14/07/2011 21:38
ida kanat ladayka chaja3a limada la to3abir 3an hada r'ay fi liqa 3omomi ?
ljawab basit li anaka la tastati3 an tonaqich !!!!!!

4.أرسلت من قبل أمين في 16/07/2011 08:02
سبحان الله هناك من طبع على كراهية العلماء والصالحين... مالوا ابن عطاء الله العارف الكبير حتى يتهم بالحلول ... قالك مسلم من مدينة العروي وهو لا يدري أنه جاهل بمقام الصوفية العارفين من أمثال سيدي ابن عطاء اله

5.أرسلت من قبل عمر وعلي عبد المالك في 16/07/2011 16:43
أهلا بكم أستاذنا الكريم .إن مقالكم يعكس نوعا من التشاؤم حول الحركات ا لاحتجاجية المطالبة بمزيد من الإصلاحات وبمزيد من التنازلات من طرف أهل الشأن والرأي يجب أن نعرف لولا وجود هذه الحركات الاحتجاجية لما تم سقوط الصنمين الاسرائلين أولهم صاحب الجدار الفولاذي والمتواطئ مع الصهاينة مؤخرا في حربهم على غزة والبائع للقضية الفلسطينية والقدس الشريف أولى القبلتين الخ أما الثاني الذي كان يسجل عدد المصلين داخل وخارج المسجد والذي يأمر بفتح المقاهي والمطاعم خلال شهر رمضان كأنك موجود في طوكيو او فلوريد أو أكرملين وليس في بلد يقطنه شعب مسلم بلد يحتضن معلمة وجامعة إسلامية عريقة تخرج منها علماء كبار مثل ابن عاشور المفسر الكبير وستسقط هذه الاحتجاجات أصناما أخر صاحب الكتاب الأخضر الغزعبلي الشيوعي والساجد والراكع لأمريكا علي عبد الله صالح وغيرهم وغيرهم وأيضا لولا هذه الاحتجاجات السلمية طبعا لما خرج إلى حيز الوجود هذا الدستور الديمقراطي ولما تم تشغيل العديد من الدكاترة وحملة الشواهد العليا الذين كاد الفقر والعوز واليأس ولإحباط النفسي أن يسافروا إلى الدار الآخرة عبر طرق شتى غرق في البحر أو كركبة من عمارة أو تناول جرعة مسمومة أو أو أو او والخلاصة أقول إن استمرار أسلوب الاحتجاج السلمي للمطالبة بمزيد من الحقوق المشروعة ولإصلاحات وإسقاط رموز الفساد هي هي الضمانة الوحيدة للوصول إلى تحقيق هذه المكاسب المهمة. شكرا ايايثما استسمح

6.أرسلت من قبل أمين في 17/07/2011 12:32
ما ذكره الأخ عمر وعلي عبد المالك يهم دول عريبة أخرى عرفت بالاستبداد السياسي والظلم أما بلدنا المغرب فهو بعيد كل البعد عن ذلك ... ومع ذلك هناك إصلاحات يعرفها المغرب ستجعله إن شاء الله في مرتبة متقدمة جدا جدا
مع الشكر الموصول لكاتبنا المقتدر الدكتور عبد القادر البيطار












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

البرلمانية فريدة خينيتي تكشف تخصيص وزارة السياحة 30 مليار سنتيم لإحداث منتجع سياحي برأس الماء

تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية

جماهير الفتح الناظوري تحتشد أمام مقر العمالة للمطالبة برحيل الرئيس

تعزية للصديقين فهد ونوردين بوثكنتار في وفاة والدتهما