بـدر . أ
قال الإعلامي محمد بولخريف، سليل مدينة الناظور المقيم بالديار السويسرية، إنّ الأزمة "أثرت في أدق تفاصيل حياة ساكنة بلدة إمزورن"، بحيث إن أغلب شوارعها وأزقتها مزدحمة وضيقة وعدد السيارات تفوق نسبة الساكنة ولا أدري ما إذا كانت هذه الحالة خلال فصل الصيف أم أيضا في الفصول الأخرى".
وأضاف بولخريف " التجار والباعة المتجولين يفرشون البضائع أمام المحلات والأرصفة، وشيئاً فشيئاً يزحفون إلى الشارع كبقية المدن المغربية، واليوم بتنا نرى مزيداً من الباعة الذين زادوا الطين بلة؛ فهنا أحذية وهناك ألبسة، وخضّارة وأدوات منزلية وهناك سيلان مياه من صناديق السمك".
وأردف الإعلامي "أما البطالة في صفوف الشباب والشابات فحدث بدون حرج، زيارة مغاربة العالم والسياح هذه السنة في انخفاض مستمر، هذا ما يؤثر على الحركة التجارية، أما المقاربة الأمنية ماتزال منتهجة في جل أركان المدينة والقرى المجاورة، يعني ازدحام وخنق للمدينة من كل الجوانب وبدون مبالغة أصبح المواطن بحاجة إلى الفانوس السحري كي يتعلق به أثناء وجوده في بعض الأزقة لأنه لم يعد قادراً على الحركة".
قال الإعلامي محمد بولخريف، سليل مدينة الناظور المقيم بالديار السويسرية، إنّ الأزمة "أثرت في أدق تفاصيل حياة ساكنة بلدة إمزورن"، بحيث إن أغلب شوارعها وأزقتها مزدحمة وضيقة وعدد السيارات تفوق نسبة الساكنة ولا أدري ما إذا كانت هذه الحالة خلال فصل الصيف أم أيضا في الفصول الأخرى".
وأضاف بولخريف " التجار والباعة المتجولين يفرشون البضائع أمام المحلات والأرصفة، وشيئاً فشيئاً يزحفون إلى الشارع كبقية المدن المغربية، واليوم بتنا نرى مزيداً من الباعة الذين زادوا الطين بلة؛ فهنا أحذية وهناك ألبسة، وخضّارة وأدوات منزلية وهناك سيلان مياه من صناديق السمك".
وأردف الإعلامي "أما البطالة في صفوف الشباب والشابات فحدث بدون حرج، زيارة مغاربة العالم والسياح هذه السنة في انخفاض مستمر، هذا ما يؤثر على الحركة التجارية، أما المقاربة الأمنية ماتزال منتهجة في جل أركان المدينة والقرى المجاورة، يعني ازدحام وخنق للمدينة من كل الجوانب وبدون مبالغة أصبح المواطن بحاجة إلى الفانوس السحري كي يتعلق به أثناء وجوده في بعض الأزقة لأنه لم يعد قادراً على الحركة".