ناظورسيتي: متابعة
توفيت المشمولة برحمة الله، السيدة عائشة الخطابي، نجلة الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي، يومه الأربعاء 20 شتنبر 2023، بمدينة الدار البيضاء.
وبهذه المناسبة الحزينة أسأل الله العلي القدير أن يرحم الفقيدة برحمته الواسعة، وأن يرزق أسرتها الصغيرة والكبيرة وكل معارفها، الصبرَ الجميل، و(إنا لله وإنا إليه راجعون).
توفيت المشمولة برحمة الله، السيدة عائشة الخطابي، نجلة الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي، يومه الأربعاء 20 شتنبر 2023، بمدينة الدار البيضاء.
وبهذه المناسبة الحزينة أسأل الله العلي القدير أن يرحم الفقيدة برحمته الواسعة، وأن يرزق أسرتها الصغيرة والكبيرة وكل معارفها، الصبرَ الجميل، و(إنا لله وإنا إليه راجعون).
وفي العام الماضي، انتقلت الي جوار ربها بالقاهرة، رقية محمد عبد الكريم الخطابي، إبنة المجاهد محمد عبد الكريم الخطابي، وكانت تعيش فى مصر منذ عام 1947 وكانت متزوجة من رجل أعمال مصرى.
وفي يوم الاثنين 29 ماي 2017، توفيت مريم الخطابي، نجلة المجاهد المغربي محمد بن عبد الكريم الخطابي، في مدينة الدار البيضاء.
وفي آخر خرجاتها الإعلامية قبل أربع سنوات، نجلة عبدالكريم الخطابي "عائشة الخطابي"، صرحت بأنها تتمنى نقل رفات جدتها من أبيها إلى مدينة الحسيمة لدفنها هناك، إذ قالت "عندمَا كانت الأسرة في مصر رفقة محمد بن عبدالكريم الخطابي، لم يسبق لنا زيارة المغرب، وتركنا وراءنا جثمان جدتي مدفونا بمدينة آسفي، إذ جاءت عملية دفنها على خلاف رغبة العائلة، إذ لو كان لدينا آنذاك اختيار لدفنت بمدينة الحسيمة".
وقالت عائشة الخطابي رحمها الله: "حتى الآن، ما أعرفه عن قبر والدة عبدالكريم الخطابي، هـو أنه موجود بمدينة آسفي بضريح "سيدي بوزيد" وقمتُ بزيارته مرة واحدة طيلة حياتي.
واسترسلت عائشة الخطابي عن لحظات وصول الباخرة التي كانت تقل العائلة إلى ميناء بورسعيد بمصر "كي لا تحصل فوضى في الميناء، صعد رجال الشرطة المصريون فجرا إلى الباخرة لأخذنا منها. أبي طلب مسبقا من الوالدة وباقي النساء حمل الأطفال، الذين كانوا نائمين، على ظهورهن، ما جعلهن يأخذننا معهن في هذه الوضعية عند المغادرة. في الطريق استيقظت من النوم لأُحدِث رفقة بقية أخواتي جلبة، موجهة لكمات إلى الوالد. كنا نتصايح لنعبر عن رغبتنا في الذهاب إلى فرنسا، نظرا لأننا لم نكن نفهم شيئا في أمور السياسة، كما أن حرارة الطقس المفرطة في مصر جعلتني أشعر بالغم والضيق..".
وفي يوم الاثنين 29 ماي 2017، توفيت مريم الخطابي، نجلة المجاهد المغربي محمد بن عبد الكريم الخطابي، في مدينة الدار البيضاء.
وفي آخر خرجاتها الإعلامية قبل أربع سنوات، نجلة عبدالكريم الخطابي "عائشة الخطابي"، صرحت بأنها تتمنى نقل رفات جدتها من أبيها إلى مدينة الحسيمة لدفنها هناك، إذ قالت "عندمَا كانت الأسرة في مصر رفقة محمد بن عبدالكريم الخطابي، لم يسبق لنا زيارة المغرب، وتركنا وراءنا جثمان جدتي مدفونا بمدينة آسفي، إذ جاءت عملية دفنها على خلاف رغبة العائلة، إذ لو كان لدينا آنذاك اختيار لدفنت بمدينة الحسيمة".
وقالت عائشة الخطابي رحمها الله: "حتى الآن، ما أعرفه عن قبر والدة عبدالكريم الخطابي، هـو أنه موجود بمدينة آسفي بضريح "سيدي بوزيد" وقمتُ بزيارته مرة واحدة طيلة حياتي.
واسترسلت عائشة الخطابي عن لحظات وصول الباخرة التي كانت تقل العائلة إلى ميناء بورسعيد بمصر "كي لا تحصل فوضى في الميناء، صعد رجال الشرطة المصريون فجرا إلى الباخرة لأخذنا منها. أبي طلب مسبقا من الوالدة وباقي النساء حمل الأطفال، الذين كانوا نائمين، على ظهورهن، ما جعلهن يأخذننا معهن في هذه الوضعية عند المغادرة. في الطريق استيقظت من النوم لأُحدِث رفقة بقية أخواتي جلبة، موجهة لكمات إلى الوالد. كنا نتصايح لنعبر عن رغبتنا في الذهاب إلى فرنسا، نظرا لأننا لم نكن نفهم شيئا في أمور السياسة، كما أن حرارة الطقس المفرطة في مصر جعلتني أشعر بالغم والضيق..".