ناظورسيتي: محمد مقرش
نظم فرع اتحاد كتاب المغرب بالناظور ندوة ثقافية حول موضوع "قراءات في تجارب شعرية" يومه الجمعة 14 نونبر الجاري بمكتبة المركب الثقافي.
الندوة المذكورة، استهلها الكاتب العام لذات الفرع، جمال أزراغيد، بكلمة ترحيبية أعلن فيها استئناف الفرع لأنشطته الثقافية خلال هذا الموسم.
بعد ذلك، عرضت الدكتوراة الهام الصنابي مداخلة في موضوع "التناص الديني ووظيفته في الشعر المغربي بمنطقة الناظور، الحسين القمري وجمال أزراغيد نموذجاً" والتي تناولت من خلالها حضور التناص الديني والقراني في تجربة الشاعرين مميزة بينهما، إذ أن الشاعر القمري يريد من خلال التناص الديني معانقة القضايا الوطنية والقومية، في حين أن الشاعر أزراغيد يوظف التناص الديني من أجل الاستعارات والمجازات غير المألوفة.
أما نور الدين أعراب الطريسي، فقد تمحورت حول "التجربة الشعرية الدينية بالناظور، دراسة نقدية" والتي تناولت رصد الظاهرة الشعرية بالمنطقة مميزا بيم مدرسة مدركة لأدوات اشتغالها الفني، وتجربة غير مدركة للأدوات الفنية. أما المداخلة الثالثة من نصيب الأستاذ الزبير الخياط الذي عرف في مداخلته بتجربة الشعراء الشباب بزايو، مبرزاً سمات هذه التجارب الشعرية في محيط الناظور. كما فتح باب النقاش والحوار بين الحاضرين من نقاد وأدباء وشعراء وتلاميذ المؤسسات التعليمية ومهتمين.
نظم فرع اتحاد كتاب المغرب بالناظور ندوة ثقافية حول موضوع "قراءات في تجارب شعرية" يومه الجمعة 14 نونبر الجاري بمكتبة المركب الثقافي.
الندوة المذكورة، استهلها الكاتب العام لذات الفرع، جمال أزراغيد، بكلمة ترحيبية أعلن فيها استئناف الفرع لأنشطته الثقافية خلال هذا الموسم.
بعد ذلك، عرضت الدكتوراة الهام الصنابي مداخلة في موضوع "التناص الديني ووظيفته في الشعر المغربي بمنطقة الناظور، الحسين القمري وجمال أزراغيد نموذجاً" والتي تناولت من خلالها حضور التناص الديني والقراني في تجربة الشاعرين مميزة بينهما، إذ أن الشاعر القمري يريد من خلال التناص الديني معانقة القضايا الوطنية والقومية، في حين أن الشاعر أزراغيد يوظف التناص الديني من أجل الاستعارات والمجازات غير المألوفة.
أما نور الدين أعراب الطريسي، فقد تمحورت حول "التجربة الشعرية الدينية بالناظور، دراسة نقدية" والتي تناولت رصد الظاهرة الشعرية بالمنطقة مميزا بيم مدرسة مدركة لأدوات اشتغالها الفني، وتجربة غير مدركة للأدوات الفنية. أما المداخلة الثالثة من نصيب الأستاذ الزبير الخياط الذي عرف في مداخلته بتجربة الشعراء الشباب بزايو، مبرزاً سمات هذه التجارب الشعرية في محيط الناظور. كما فتح باب النقاش والحوار بين الحاضرين من نقاد وأدباء وشعراء وتلاميذ المؤسسات التعليمية ومهتمين.