طارق والقاضي
ازدادت حالات السرقة في أحياء مدينة الناظور، حيث أصبحت هذه الظاهرة تتسع يوما بعد يوما جراء انتشار اللصوص بالليل والنهار مما أصبحت معه حياة الأفراد في خطر.
وفي سياق الاعتداءات المتكررة التي تطال المواطنين، تعرض شاب يسكن بحي أولاد ميمون بالناظور ليلة أمس الثلاثاء على الساعة 11 ليلا أمام مقر منزله لحادث اعتداء بالسرقة حيث سُلب منه هاتفه النقال ومبلغ مالي من طرف ثلاثة شبان مدججين بالخناجر، ولولا الألطاف الإلهية لكان أصيب بضربات قاتلة من طرف هؤلاء اللصوص.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن حي أولاد ميمون وحي أولاد بوطيب تحولا في الفترة الأخيرة إلى بؤر سوداء تأوي المنحرفين الذين ينشطون على مستوى الحيين في ترويج المخدرات القوية والاعتداء على المارة وهلم جرا خاصة إذا علمنا أن حي أولاد ميمون تتواجد في إعدادية المسيرة للتعليم العمومي.
ورغم ما يمكن أن ينتج عن هذه الظاهرة الخطيرة كاتساع رقعة الإجرام، وهو ما قد يحول دون السيطرة على وضع المدينة من الناحية الأمنية، تبقى الأمور على حالها رغم استياء الساكنة من هذه الكارثة التي تهددهم وغياب دوريات الأمن بالليل والنهار، لكن لا حياة لمن تنادي.
ازدادت حالات السرقة في أحياء مدينة الناظور، حيث أصبحت هذه الظاهرة تتسع يوما بعد يوما جراء انتشار اللصوص بالليل والنهار مما أصبحت معه حياة الأفراد في خطر.
وفي سياق الاعتداءات المتكررة التي تطال المواطنين، تعرض شاب يسكن بحي أولاد ميمون بالناظور ليلة أمس الثلاثاء على الساعة 11 ليلا أمام مقر منزله لحادث اعتداء بالسرقة حيث سُلب منه هاتفه النقال ومبلغ مالي من طرف ثلاثة شبان مدججين بالخناجر، ولولا الألطاف الإلهية لكان أصيب بضربات قاتلة من طرف هؤلاء اللصوص.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن حي أولاد ميمون وحي أولاد بوطيب تحولا في الفترة الأخيرة إلى بؤر سوداء تأوي المنحرفين الذين ينشطون على مستوى الحيين في ترويج المخدرات القوية والاعتداء على المارة وهلم جرا خاصة إذا علمنا أن حي أولاد ميمون تتواجد في إعدادية المسيرة للتعليم العمومي.
ورغم ما يمكن أن ينتج عن هذه الظاهرة الخطيرة كاتساع رقعة الإجرام، وهو ما قد يحول دون السيطرة على وضع المدينة من الناحية الأمنية، تبقى الأمور على حالها رغم استياء الساكنة من هذه الكارثة التي تهددهم وغياب دوريات الأمن بالليل والنهار، لكن لا حياة لمن تنادي.