ناظورسيتي - سهيل العثماني
إزدادت حالات السرقة في مدينة امزورن وبالضبط بالسوق اليومي المحاذي لمقر البلدية ، حيث أصبحت هذه الظاهرة تتسع يوما بعد يوم، جراء انتشار اللصوص بالليل والنهار مما أصبحت معه حياة الأفراد والأسر في خطر.
وفي سياق الاعتداءات المتكررة التي تطال المواطنين، فقد تعرض مجموعة منهم للسرقة بالقوة وباستعمال الشفرات الحادة على يد مجموعة من المراهقين، الأمر الذي خلق في نفوس المواطنين حالة من الرعب والخوف.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن المكان السالف ذكره تحول في الفترة الأخيرة إلى بؤرة سوداء تأوي المنحرفين الذين ينشطون على مستوى الحي في ترويج المخدرات القوية والاعتداء على المارة بالضرب والجرح قصد السرقة بجميع أنواعها، تحت التهديد بالأسلحة البيضاء.
ورغم ما يمكن أن ينتج عن هذه الظاهرة الخطيرة كاتساع رقعة الإجرام، وهو ما قد يحول دون السيطرة على وضع المدينة من الناحية الأمنية، تبقى الأمور على حالها رغم استياء الساكنة من هذه الكارثة التي تهددهم وغياب دوريات الأمن ، وبهذا تطالب الساكنة بتكثيف دوريات الأمن الوطني لحملاتها التمشيطية بالليل والنهار.
إزدادت حالات السرقة في مدينة امزورن وبالضبط بالسوق اليومي المحاذي لمقر البلدية ، حيث أصبحت هذه الظاهرة تتسع يوما بعد يوم، جراء انتشار اللصوص بالليل والنهار مما أصبحت معه حياة الأفراد والأسر في خطر.
وفي سياق الاعتداءات المتكررة التي تطال المواطنين، فقد تعرض مجموعة منهم للسرقة بالقوة وباستعمال الشفرات الحادة على يد مجموعة من المراهقين، الأمر الذي خلق في نفوس المواطنين حالة من الرعب والخوف.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن المكان السالف ذكره تحول في الفترة الأخيرة إلى بؤرة سوداء تأوي المنحرفين الذين ينشطون على مستوى الحي في ترويج المخدرات القوية والاعتداء على المارة بالضرب والجرح قصد السرقة بجميع أنواعها، تحت التهديد بالأسلحة البيضاء.
ورغم ما يمكن أن ينتج عن هذه الظاهرة الخطيرة كاتساع رقعة الإجرام، وهو ما قد يحول دون السيطرة على وضع المدينة من الناحية الأمنية، تبقى الأمور على حالها رغم استياء الساكنة من هذه الكارثة التي تهددهم وغياب دوريات الأمن ، وبهذا تطالب الساكنة بتكثيف دوريات الأمن الوطني لحملاتها التمشيطية بالليل والنهار.