ناظورسيتي | حـسن الـرامي
لليوم الرّابع تِباعـاً، واصلت ساكنة الحسيمة، ليلة اليوم السبت الأحد، خـوض سلسلة شكلها الاحتجاجي الذي بـات يُعرف في أوساط نشطاء الحراك الشعبي بالريف، بـ"الطنطنة".
وعـمَّت سماء مدينة الحسيمة ضوضاءٌ وصخبٌ عارمين، بسبب قرع القاطنين بالأحياء السكنية الكائنة وسط الحاضرة الريفية، للآواني المنزلية، كتعبيرٍ عن احتجاجهم وتضامنهم في آن مع معتقلي حراك الريف.
وتـروم الخطوة الاحتجاجية التي لجأ إليها الحراكيون، بعد تضييق الخناق على تجمعاتهم ومنعهم عن استئناف الفعل الاحتجاجي ضمن وقفات ومسيرات حاشدة، إطلاق سراح المعتقلين الموقوفين على خلفية "الحراك"، كمطلبٍ أوّل قبل تفعيل أيّ مقاربة أو مبادرة في اتجاه حلحلة الأزمة.
لليوم الرّابع تِباعـاً، واصلت ساكنة الحسيمة، ليلة اليوم السبت الأحد، خـوض سلسلة شكلها الاحتجاجي الذي بـات يُعرف في أوساط نشطاء الحراك الشعبي بالريف، بـ"الطنطنة".
وعـمَّت سماء مدينة الحسيمة ضوضاءٌ وصخبٌ عارمين، بسبب قرع القاطنين بالأحياء السكنية الكائنة وسط الحاضرة الريفية، للآواني المنزلية، كتعبيرٍ عن احتجاجهم وتضامنهم في آن مع معتقلي حراك الريف.
وتـروم الخطوة الاحتجاجية التي لجأ إليها الحراكيون، بعد تضييق الخناق على تجمعاتهم ومنعهم عن استئناف الفعل الاحتجاجي ضمن وقفات ومسيرات حاشدة، إطلاق سراح المعتقلين الموقوفين على خلفية "الحراك"، كمطلبٍ أوّل قبل تفعيل أيّ مقاربة أو مبادرة في اتجاه حلحلة الأزمة.