ناظورسيتي:
اختُتم يوم الأحد 26 يوليوز الجاري مسار الملتقى الوطني للشعر الأمازيغي في دورته الخامسة، والمُنظم من لدن جمعية إلماس الثقافية بشراكات مع وزارة الثقافة والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية طيلة يومي 25 و26 يوليوز 2009، تحت شعار "الشعر الأمازيغي هوّيّة مُتجذّرة وخصب دائم".
الموعد سجّل حضور الكاتب العام لوزارة الثقافة الذي ألقى كلمة الوزيرة ثريا جبران قريطيف بالمُناسبة، في الوقت الذي تكفّل فؤاد أزروال بتلاوة نصّ كلمة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغي بالمُناسبة.
الموعد الشعري الأمازيغي الوطني اختار له مُخرجوه بجمعية إلماس أن يُسجّل بصمته بجمع تمثيلية الريف والأطلس وسوس، من حيث استحضار أسماء من المناطق الثلاث بحفلات التكريم الخاصة بالشعراء اضافة الى تكريم الفنان الكبير حسن تبرنيت ، وكذا القراءات الشعرية التي استمتع بها الحضور طيلة يومين.
الملتقى الوطني الخامس للشعر الأمازيغي عرف تنظيم حفل توقيع كتاب لصاحبه محمّد ميرة حول الأمثال الشعبية بالريف، إضافة لمائدة مستديرة حول البلاغة في الشعر الأمازيغي.
اختُتم يوم الأحد 26 يوليوز الجاري مسار الملتقى الوطني للشعر الأمازيغي في دورته الخامسة، والمُنظم من لدن جمعية إلماس الثقافية بشراكات مع وزارة الثقافة والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية طيلة يومي 25 و26 يوليوز 2009، تحت شعار "الشعر الأمازيغي هوّيّة مُتجذّرة وخصب دائم".
الموعد سجّل حضور الكاتب العام لوزارة الثقافة الذي ألقى كلمة الوزيرة ثريا جبران قريطيف بالمُناسبة، في الوقت الذي تكفّل فؤاد أزروال بتلاوة نصّ كلمة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغي بالمُناسبة.
الموعد الشعري الأمازيغي الوطني اختار له مُخرجوه بجمعية إلماس أن يُسجّل بصمته بجمع تمثيلية الريف والأطلس وسوس، من حيث استحضار أسماء من المناطق الثلاث بحفلات التكريم الخاصة بالشعراء اضافة الى تكريم الفنان الكبير حسن تبرنيت ، وكذا القراءات الشعرية التي استمتع بها الحضور طيلة يومين.
الملتقى الوطني الخامس للشعر الأمازيغي عرف تنظيم حفل توقيع كتاب لصاحبه محمّد ميرة حول الأمثال الشعبية بالريف، إضافة لمائدة مستديرة حول البلاغة في الشعر الأمازيغي.