ناظورسيتي: م.مقرش
إختتمت فعاليات المنتدى الجهوي الخامس للتقييم، والذي تم عقده بالناظور من طرف الجمعية المغربية للتقييم وجمعية ثسغناس للثقافة والتنمية، الذي تمحور حول موضوع "الحكامة والمسؤوليات المحلية، المساءلة العمومية والتقييم".
حيث شكل هذا المنتدى الجهوي فرصة للقاء أكثر من مائة مشاركة ومشارك عن جهتي الشرق وتازة، وأكد منظمو هذا المنتدى في بلاغ صحفي، أنه يأتي في ظرفية مهمة تتطلب ضرورة أخذ كل التدابير لإعطاء معنى حقيقي لمقتضيات دستور 2011 حول ربط المسؤولية بالمحاسبة، وكذا تفعيل الإجراءات ذات الصلة بتمكين المؤسسات الدستورية المعنية من كل الأليات القانونية والسياسية من أجل تقييم السياسيات العمومية، كما تأتي هذه اللقاءات في ظل الديناميكية العالمية التي انخرطت فيها العديد من الدول، من ضمنها المغرب، من أجل التأكيد على أهمية تثمين وظيفة التقييم.
وجاء اختيار هذا الموضوع لإغناء التفكير في جوانب مشروع الجهوية الموسعة، وإدخال التقييم كمعيار أساسي للمساءلة العمومية وفتح الحوار جهويا حول ممارسة الصلاحيات الجديدة المخولة للجهات.
إختتمت فعاليات المنتدى الجهوي الخامس للتقييم، والذي تم عقده بالناظور من طرف الجمعية المغربية للتقييم وجمعية ثسغناس للثقافة والتنمية، الذي تمحور حول موضوع "الحكامة والمسؤوليات المحلية، المساءلة العمومية والتقييم".
حيث شكل هذا المنتدى الجهوي فرصة للقاء أكثر من مائة مشاركة ومشارك عن جهتي الشرق وتازة، وأكد منظمو هذا المنتدى في بلاغ صحفي، أنه يأتي في ظرفية مهمة تتطلب ضرورة أخذ كل التدابير لإعطاء معنى حقيقي لمقتضيات دستور 2011 حول ربط المسؤولية بالمحاسبة، وكذا تفعيل الإجراءات ذات الصلة بتمكين المؤسسات الدستورية المعنية من كل الأليات القانونية والسياسية من أجل تقييم السياسيات العمومية، كما تأتي هذه اللقاءات في ظل الديناميكية العالمية التي انخرطت فيها العديد من الدول، من ضمنها المغرب، من أجل التأكيد على أهمية تثمين وظيفة التقييم.
وجاء اختيار هذا الموضوع لإغناء التفكير في جوانب مشروع الجهوية الموسعة، وإدخال التقييم كمعيار أساسي للمساءلة العمومية وفتح الحوار جهويا حول ممارسة الصلاحيات الجديدة المخولة للجهات.