ناظورسيتي: متابعة
صدمت مدينة وجدة يوم الإثنين الماضي بعدما قام سائق شاحنة نقل الأموال باختلاس مبلغ يقدر بحوالي 300 مليون سنتيم، قبل أن يلوذ بالفرار إلى وجهة غير معلومة.
وفقا لمصدر مطلع، فإن السائق المتورط في الحادثة بدأ العمل مع الشركة قبل ستة أشهر، وقام بتنفيذ جريمته الجريئة عندما كان يعمل بصحبة مرافقه في إحدى البنوك بوجدة.
وحسب المصدر، فإن السائق غادر المكان بالشاحنة المحملة بالأموال والودائع المالية، تاركا مرافقه داخل البنك دون أن يشتبه في نواياه الخبيثة. وبعد خروجه من البنك، فاجأ الشريك المؤمن للسائق باختفاء الشاحنة والأموال التي تحملها.
صدمت مدينة وجدة يوم الإثنين الماضي بعدما قام سائق شاحنة نقل الأموال باختلاس مبلغ يقدر بحوالي 300 مليون سنتيم، قبل أن يلوذ بالفرار إلى وجهة غير معلومة.
وفقا لمصدر مطلع، فإن السائق المتورط في الحادثة بدأ العمل مع الشركة قبل ستة أشهر، وقام بتنفيذ جريمته الجريئة عندما كان يعمل بصحبة مرافقه في إحدى البنوك بوجدة.
وحسب المصدر، فإن السائق غادر المكان بالشاحنة المحملة بالأموال والودائع المالية، تاركا مرافقه داخل البنك دون أن يشتبه في نواياه الخبيثة. وبعد خروجه من البنك، فاجأ الشريك المؤمن للسائق باختفاء الشاحنة والأموال التي تحملها.
فور وقوع الحادثة، تم إبلاغ السلطات الأمنية التي شنت عملية تمشيط شاملة في المنطقة، واستعانت بكافة الموارد المتاحة بهدف القبض على الجاني.
وقد تم العثور على الشاحنة المفقودة في حي الطوبة قرب السجن المحلي السابق، مما أثار التكهنات حول محاولة السائق الهارب إخفاء المسروقات.
وتواصل السلطات الأمنية تحقيقاتها، تحت إشراف النيابة العامة، بهدف القبض على الجاني وإحالته للعدالة.
فيما تبقى وجهة الفار مجهولة حتى الآن، مما يعزز التحدي والصعوبة التي تواجهها الجهات الأمنية في تحديد مكانه والقبض عليه.
وقد تم العثور على الشاحنة المفقودة في حي الطوبة قرب السجن المحلي السابق، مما أثار التكهنات حول محاولة السائق الهارب إخفاء المسروقات.
وتواصل السلطات الأمنية تحقيقاتها، تحت إشراف النيابة العامة، بهدف القبض على الجاني وإحالته للعدالة.
فيما تبقى وجهة الفار مجهولة حتى الآن، مما يعزز التحدي والصعوبة التي تواجهها الجهات الأمنية في تحديد مكانه والقبض عليه.