NadorCity.Com
 


اختلطت الأوراق بأيدينا بغفلة , وصنعت أبطالا..من ورق!


اختلطت الأوراق بأيدينا بغفلة , وصنعت أبطالا..من ورق!
محمد بوتخريط / هولندا

من خلال الإطلاع على العديد من المواقع الالكترونية خاصة منها التي تتناول وتهتم بقضايا واخبار الريف و بمختلف توجهاتها ,الثقافية و الدينية والسياسية والإخبارية والمحسوبة منها على الدولة أوعلى الاشخاص, وبقراءة ليس من الضروري ان تكون عميقة يتضح للمطلع عليها أن الكثير من هذه المواقع تفتقرالى اهم بند من بنود العمل الصحفي وهوالالتزم بالمصداقية والحيادية في نقل الخبر
%.
وإن كنت اقول هذا فلا أعني بذلك أن وسائل الإعلام الالكترونية والورقية في الريف جميعها تفتقد هذه المصداقية والدقة في نشر الأخبار (و أرجو ألا يُفهم هذا)..ا

كما ان قولي هذا لا ينفي بالمقابل الكثير من إيجابيات هذه المواقع ومواقع أخرى حيث نستطيع ان نؤكد وبما لا يدع مجالا للشك , بأنه وخلال السنوات القليلة الماضية, شكلت هذه المواقع عبرشبكاتها العنكبوتية من جهة , موردا خصبا لنا للاخبار والمستجدات ومكنتنا من الحصول على الكثير من المعرفة والمعلومة , كما قلصت المساحات سواء بيننا كافراد او كجماعات ... الشيء الذي سهل بالتالي تدريجيا القدرة على نقل المعلومة والخبر بيننا و في جزء من الثانية والى أماكن لم يتخيلها أحد منا في يوم من الأيام .. كما أنها ومن جهة أخرى , شكلت وتشكل التحدي الأكبر لبعض الجهات, التي ترفض انسلال السيطرة من بين يديها , أو ترفض التنازل عن لعب دور المركزية في نشرالخبرأو صناعته .باعتبار ان صدى هذه المواقع قد بدأ تأثيره يظهر في الساحات الاعلامية والاجتماعية والسياسية و غيرها وبالتالي تحاول بعض هذه الجهات جاهدة أن تضع حداً لذلك ، وهي التي لم تتعود على الحقيقة ، بل دائماً ما تحاول تضليل الأحداث و تشويه الحقائق
..
ولكن الملاحض -أحيانا- ان رياح هذه المواقع لا تسير في اتجاه ما يشتهيه روادها فالمنافسة في نقل الخبر أحيانا أومحاولة السرعة في نقله من اجل سبق صحفي او شئ من هذا القبيل اوذاك, يؤدي في كثير من الحالات الى نتائج عكسية تماما من المتوخى منها , و تنحرف هذه المواقع عن سكتها , جاهلة او متجاهلة انها يُناط بها فضلا عن التغطية الاخبارية ، وايصال المعلومات , مهام اخرى اولها الالتزم بالحقيقة و بالمصداقية والحيادية في نقل الخبر والدفاع عن حق المتلقي في وجه بعض الخفافيش الضلامية من محتكري صناعة الخبر.. والذين يأولونه حسب مزاجهم ومصالحم وميولاتهم النفعية والسياسية
..

سمعنا وقرأنا في الايام والاسابيع الماضية الكثيرالكثير عن أسماء اصبحنا نحفظها على ظهرالقلب من كثرة تناول بعض المواقع لها ..منها طارق يحيى ومصطفى أزواع أحمد الرحموني محمد أزواغ سليمان حوليش , لفتيت و العاقل بنتهامي وآخرون... ولو أنني من غيرالمواظبين على تتبع الاخبارالمتعلقة بالمسؤولين السياسيين خاصة المشتغلين ببعض الادارات العمومية( أقول المسؤولين السياسيين، وليس المسؤولين المهنيين) إلا أنني حاولت مؤخرا وعن قصد تتبع هذه الاخبار خاصة وأنها أصبحت تكثر وتكثر يوما بعد يوم واصبحت تنبعث منها روائح غريبة لما تحملها من لاواقعية واصبحت تسيطرعلى بعض وسائل الإعلام , خاصة بعض المواقع الالكترونية المحلية في مدينتنا الجميلة,الناظور...من هذه المواقع من تحاول تزيين صورهذه الاشخاص ومنها من تحاول بالمقابل جاهدة ان تبين عكس ذلك لتبقى النتيجة في كلتا الحالتين طمس الحقائق وتظليل الرأي العام, حقائق لا تلامس واقع المأساة التي يعيشها المواطن
...
أنا هنا لا أتحدث عن اشخاص بعينهم ,أنا هنا أتحدث عن شريحة عريضة من البشر من أبطال وهميين يستغلون وسائل الإعلام أحيانا وبمختلف تلويناتها للحصول على صورمن النخوة والمجد والبطولة الوهمية، معتقدين أنهم بذلك كما بمحاباتهم لشخصيات ما وبتصريحاتهم وطعنهم في الذمم يسلكون الطريق الأسرع لتحقيق "النجومية"، وكسب حب المواطنين، من دون اكتراث بالأخلاقيات وأدبيات الحديث والكلام والتعامل،
أتحدث عن اولائك الذين لا يتذكرونا نحن المستضعفين والبسطاء من المواطنين إلا في المواسم الانتخابية يأتون بحثا عنا ليعانقونا و يضموننا كي يسلبونا ما تبقى لنا : أصواتنا

أولائك الذين هتفوا يوما بأعلى حناجرهم مطالبين بالحرية... ولا يقبلون اليوم من يمارسها,أولائك الذين هتفوا وتحدثوا عن حق الاختلاف ...ولا يطيقون اليوم الرأي الاخر والمختلف
...
إنهم سياسيونا "الأنيقين" أبطال من ورق لا يتقنون سوى الانفعال و التذمر و الصراعات الشخصية التي لا تخدم المواطنين في شيء, غير عابئين بتاريخ -حتما- سيحاسبهم و يسائلهم في يوم ما..
ولكن أعود وأقول...هل يعقل أن نلقي باللائمة على مسؤولين أو مرافقين لهم وننسى من كان بين أقدامهم مصيرالناظور بأكمله وهم نحن :"المواطنون
"...
منحنا أصواتنا لأبطال من ورق ظنا منا انهم زعماء حقيقيين سيعيدون للمدينة والمنطقة مجدها وقوتها وعزتها رغم اننا كنا اتفقنا جميعا ـ برغم اختلافاتنا الكثيرة ـ على لعن المفسدين، الذين سرقوا أحلامنا ولقمة صغارنا,
اختلطت أوراقنا بأيدينا بغفلة منا تثيرالغثيان، ووفرنا ولا زلنا نوفر فرصا مجانية لإفلات من جلد أرواحنا ولا زال...
أنا لا أدافع هنا عن هذا أو ذاك ولست ضد أحد ..ولا في محاولة لتلميع أو تشويه أحد كما نقرأ ونتابع عبر بعض مواقعنا الالكترونية والورقية .لان الواقع اكبر منا بكثير وهوالفاضح لكل الاشياء..وإن كنا تعلمنا القول قديما وقلنا دائما :" سيماتهم على وجوههم " نقول اليوم: "سيماتهم في اعمالهم
"
وإن قلنا يوما :"قل لي من تعاشر اقول لك من أنت " نقول اليوم لهؤلاء:" قل لي ما فعلت وعملت اقول لك من انت" ..
وما سقوط عمود نور متهالك بفعل هبوب رياح خفيفة بمدينتنا العزيزة إلا شاهد من مليون شاهد على ما آلت اليه الامور في مدينتنا , ليتضح أن الأمرإهمال وإهمال و إهمال من طرف المسؤولين في مدينتنا والذين ربما (بل قطعا) حذرهم مواطنون كثيرون من سوء حالة المدينة , عفوا , العمود ,غير أن البلدية وكعادتها كانت تكتفي فقط بصباغته كما تصبغ الطرقات والمنازل والأعمدة الكهربائية وكل ما سيراه الملك مع كل زيارة له للمدينة...والامثلة في مجال الاهمال ولامبالات المسؤولين كثيرة وكثيرة..والمواطن ليس غافلا عن ذلك, لذلك على مواقعنا الاخبارية ان تنقل لنا الحقائق كما هي دون ماكياج ..وإلا كان مصيرها كمصير"إذاعاتنا" الوطنية
..
ولرب سائل يقول حينذاك ومالفرق إذن بين بعض هذه المواقع الإلكترونية الحالية و"إذاعاتنا" الوطنية وحديث المقاهي
...

موقع يكتب أن هذا الرئيس أخل بالتزاماته وسرق ونهب و و و وموقع آخر يرد على ان نفس الرئيس هو جيفارا المدينة وانه مثال الشجاعة والامانة والعمل الدؤوب لما فيه المصلحة العامة وترى على مواقع أخرى الحديث عن نفس الاشخاص ولكن بتهم مختلفة وبأقلام (ربما) تتحكم فيها حسابات شخصية -تماما-كالتي تسود علاقة مسؤولينا ببعضهم البعض..فلا تجد ( انت البعيد عن هذا وذاك) من تصدق ومن تكذب ..وكأنك امام وصلات إشهارية على شاشاتنا ..تِيد أحسن ,لا أُومُو أحسن لا.. أرْيَال احسن ...يطرد جميع البقع
...
موقع يتهم رئيس البلدية الحالي بتبذير وسرقة المال العام ومواقع أخرى تكتب وتتهم الرئيس السابق بنفس التهم ...وهلم جرا و تهماً و
...
فإثارة الأخبار واختلاقها احيانا بل وفبركتها في مواقف كثيرة لا تحتاج لأكثر من يوم او يومين لتصميم موقع إخباري إلكتروني بكامله تسبح فيه الأسماء والاخبار والارقام كما تشاء . والاخطر من كل هذا انها قد تكون مواقع لا نعرف لا من يقف وراءها ولا دوافعها
.
أوَ لم نقتل في الايام القليلة الماضية فتى في مليلية المحتلة ليتبين بعد ذلك انه لا زال حيا يُرزق!!!
أوَ لم نُبتلى بالبلية عبر بعض هذه المواقع بظهور ثلة من الاقلام بعضها مأجور و بعضها مِن مَن يدعي الدفاع عن الاسلام ( وهو ابعد من ذلك بكثير) و بعضها من "المعجبين" بالفكرالغربي و نمط الحياة الغربية و بعضها من الذين يحسبون على فئة العلمانيين و,و,و, والكل أبعد ما يكون عن العلم والحقيقة..والمعرفة , بل ويقوم كل واحد منهم بتنصيب نفسه وصيا فكريا على الجميع
..
ولا تجد هذه الاقلام والاصوات الا بعض هذه المواقع الالكترونية والمنتديات لتحط رحالها فيها, ليبقى اختلاف المتصفح لها (كما المستمع والمشاهد) ورغم مستويات تفكيره المتفاوتة، يتأرجح بين مؤيد مدافع و مندهش فاتحا فاه و بين من هوغير مبالٍ تماما ولكن تراه رغم ذلك يقرأ, فقط بدافع الفضول... على اعتبار..وكما المتداول :( الممنوع/الغريب مرغوب )... وبالتالي وكما نعلم جميعنا اننا بطبيعتنا فضوليون تجاه هكذا أخبار ..
ليبقى السؤال الذي لا يغيب عن الاذهان
:
هل كل ما نقرؤه-يجب ان يكون- صحيحا ام انه لا يعدو أن يكون اكثر من هراء لا يساوي الحبر الذي يكتب به ؟
وبمقابل كل هذا تبدوا هذه المواقع - كما نحن- غارقة في براءتها حتى الأذقان، بدليل أن أحدا منها كما منا لم يقصر في لعن المفسدين، كما في كل المناسبات التي تجمع الجميع ولكن بعد أن تتفرق الجموع و ينفض حشد كل تلك الأصوات المتوعدة و ينزل الستار , تنزل علامات الاستفهام الجارحة تنخرالرؤوس,

من هم هؤلاء "اللصوص" الذين نكتب ونتحدث عنهم إذا لم يكونوا بعضاً منا؟
ليبقى الجواب( طبعا, وكالعادة بعد كل لقاء, كما بعد كل خبر على اي موقع) عائما غائبا يبحث عن مكان او ركن جديد يستند إليه، طالما أن هذا وذاك المال العام لم يتبخر,لأنه حتما ليس خاضعا لسلطة خارقة او لسلطة الطبيعة، كما أنه لم يسرق نفسه بنفسه ، لتنغرز بكل هذا كل الأسئلة في وحل تفكيرنا و حيرتنا الإرادية، وشلل منطق الاشياء والأجوبة ،
! إلاّ أن يكون سارقينا أشباحا تسللت من مكان ما من العالم الآخر !!!!

والقائمة قد تكبر و تطول واترك لي و لكم حرية البحث والتنقيب...
وهي دعوة لبعض المواقع الالكترونية في مدينتنا العزيزة ولنا جميعا لنرتقي بكتاباتنا وأقلامنا ومفاهيمنا ، وأن نمنح العقل فرصة للتدخل في تحاليلنا وأخبارنا وتغطياتنا...حتى نعيد ثقة المواطن و يتم بالتالي إبطال أوإعطاب مصنع الأبطال الوهميين ، أبطال من الورق حتى يتسنى لنا الاستمتاع بألحان حقيقية اجتهد الكثيرون قبلنا وقدمو من أجل ذلك الغالي والنفيس لإيصالها إلى ما هي عليه من جمالية و جمال

فقد سئمنا وآذاننا الاستماع إلى أصوات ... لن تضيف إلى اللحن إلا نشازا..

لننتبه ...فليس بالضرورة ان يكون كل ما نقرأ ونرى ونسمع, كله صحيحاً !!



1.أرسلت من قبل حسن من المانيا في 13/11/2010 18:55
يااخي الكاتب ان جل المواقع الالكترونية اصبحت تطبل وتزمر لسياسة العهد الجديد المطبوخة على عجل في كوزينا الداخلية والمخزن وراء هذا الخلط وهو يتعمده لمزيد من التعتيم والفوضى الاعلامية فكل صحافي ان كان كذلك يصبح بوقا اعلاميا لسياسة المخزن القذرة التي نشم رائحتها النتنة داخل مجالسنا البلدية والقروية وهو يحاول عبثا ان يغطي شمس الحقيقة الغارقة في مناخ غير صحي تجتاحه اعاصير وتيارات تسمم الاجواء من فساد ورشوة وزبونية ومحسوبية واستغلال السلطة وتكريس البيروقراطية الادارية والمؤسساتية بغربال من التجميل المبالغ فيه وبمساحيق اعلامية لا تصمد كثيرا امام انبلاج فجر الحقيقة الماساوية التي يعيشها المواطن الناظوري المقهور الذي يعاني من البطالة والفقر والتهميش والقمع المخزني
ولكي نكون واقعيين اخي الكاتب بوتخريط من هولندا يجب ان نجرب المستحيل ونزلزل الاوهام من تحت اقدام الطغاة المفسدين ودمتم في خدمة الاعلام الذي يقارع ولا يهادن بحثا عن حقيقة الناس البسطاء الذين يسكنون الامنا وامالنا

2.أرسلت من قبل عطيل السابع عشر في 14/11/2010 14:54
هم ليسوا ابطالا من ورق بل مجرد دمى تلعب بها عقول خشبية في وقت فراغها .......... لتملا بها الفراغ

رايت الحمق سيد الاخلاق في زمن بلا اخلاق, فتحامقت

انشروا ناضورسيتي

3.أرسلت من قبل متتبع في 23/11/2010 20:10
هؤلاء السياسيين المحسوبون حاليا على الساحة السياسية انما هم كما قال الكاتب مشكورا ابطال من ورق ذلك انهم طالما سعوا الى ما وصلوا اليه عبر الرشوة وشراء الذمم فهم يعرفون في قرارة انفسهم انهم ابطال من ورق وانهم لولا ما فعلوه من توزيع المال على ضعفاء الضمائر لكانت الخريطة السياسية غير هذه التي تحوم حولنا دون حياء او خجل وهم كثيرون منهم من اعتلى كرسي الغرف المهنية ومنهم من اعتلى كرسي الجماعات المحلية او القروية ومنهم من لايفقه حتى في قطاعه الممثل فتجده يهذي بكلمات لاتغني ولاتسمن من جوع لافائدة ولا طائل من ورائها لجهله واميته فرغم ما وصلنا اليه من استصدار لقوانين وضعية لحماية القانون نجد الدولة تضع رهن اشارة هؤلاء الاغبياء المتطاولون على كراسي تمثيل الامة دون وجه حق احقية التصرف في المال العام والممتلكات وما الى ذلك فالى متى سنبقى على هذه الحال ما دام من يمثلون الامة ابطال من ورق لا غير

4.أرسلت من قبل mohmedn@hotmail.fr في 28/11/2010 02:29
تحياتي ياأخي محمد على المقال الذي أعتبره مرجعا قويا للذين يمارسون مهنة الصحافة
الله يرحم دك الولدين لقروك

5.أرسلت من قبل RAMZI في 08/12/2010 09:43
وماذا تقول عن موقع ناظور سيتي الذي كان محترمافي البداية الى غاية اليوم الذي اصبح يطبل ويزمر ويكذب على قرائه وينشر الاباطيل..كيف يمكن لنا ان نثق في مصداقية هذا الموقع الذي قدم ويقدم لنا اشخاصا يزور مهنهم و يمدح الخصال التي لا تتوفر فيهم وكل ذلك مع الاسف تحت الطلب..فهناك في الصفحة الاولى من هذا الموقع شخص طرد من المحاماة وتكوينه قانوني ويمارس مهنة شبه حرة عمر طويلا في الصفحة الاولى ضلما وعدوانا يقدم للقراء على انه باحث في الامثال الشعبية والتي ليس له بها الا الخير والاحسان واتحدى هذا الوجه والوجه الذي قدمه ان يقدم لنا بحثا واحدا لهذا الوجه في ميدان الامثال الشعبية..انا اعرف مسبقا انكم لن تنشروا هذا التعقيث لكن المطلوب ان تتقو الله في قرائكم.والسلام.

6.أرسلت من قبل mohamedn@hotmail.fr في 18/12/2010 20:27
السلام عليكم

للســـــيد محــــمد نقطـــــــــــــــــــة كامــــــــــــلة


الغيور على جهة الريف الحبيبة


7.أرسلت من قبل rif في 21/12/2010 19:00
عليه افضل الصلاه والسلام

8.أرسلت من قبل AHSAIEN NOUREDDINE في 01/01/2011 00:49
Toutes mes félicitations pour mon camarade MR M-BOUTAKHRIT
SSANA SSA3IIDA












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

البرلمانية فريدة خينيتي تكشف تخصيص وزارة السياحة 30 مليار سنتيم لإحداث منتجع سياحي برأس الماء

تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية

جماهير الفتح الناظوري تحتشد أمام مقر العمالة للمطالبة برحيل الرئيس

تعزية للصديقين فهد ونوردين بوثكنتار في وفاة والدتهما