ناظورسيتي: متابعة
عملية إطفاء حريق غابة "بني يزناسن" تتواصل بجهود مكثفة من قبل فرق الإطفاء والدعم الجوي في إقليم بركان.
تشارك في هذه المهمة الحساسة العديد من الجهات الإقليمية، من بينها الوقاية المدنية، الدرك الملكي، القوات المسلحة الملكية، القوات المساعدة، وعناصر المياه والغابات ومحاربة التصحر.
ويشهد الحريق انتقاله من غابة جماعة رسلان إلى جماعة تافوغالت، ما استدعى تكثيف الجهود للحد من امتداده والحفاظ على الغابات الوفيرة والموارد الطبيعية الثمينة في المنطقة.
عملية إطفاء حريق غابة "بني يزناسن" تتواصل بجهود مكثفة من قبل فرق الإطفاء والدعم الجوي في إقليم بركان.
تشارك في هذه المهمة الحساسة العديد من الجهات الإقليمية، من بينها الوقاية المدنية، الدرك الملكي، القوات المسلحة الملكية، القوات المساعدة، وعناصر المياه والغابات ومحاربة التصحر.
ويشهد الحريق انتقاله من غابة جماعة رسلان إلى جماعة تافوغالت، ما استدعى تكثيف الجهود للحد من امتداده والحفاظ على الغابات الوفيرة والموارد الطبيعية الثمينة في المنطقة.
لمواجهة هذا الوضع الطارئ، انضمت طائرات "كانادير" إلى جهود الإطفاء، حيث تعمل على التصدي للنيران وإخمادها بسرعة وفاعلية.
تمثل هذه الطائرات وسيلة حيوية للسيطرة على الحرائق الجبلية والتحكم فيها من الجو، مما يتيح للفرق الميدانية العمل بفاعلية أكبر في مواجهة الكارثة البيئية التي تهدد المنطقة.
ولم تصدر السلطات المحلية حتى الآن أي بيان رسمي يفصح عن حجم الخسائر الناجمة عن هذا الحريق المدمر، لكن مصادر أفادت أن المساحة التي دمرتها النيران بلغت حوالي 4000 هكتار من الغطاء الغابوي.
يمتد الحريق منذ الأحد، ولا يزال جهود الإطفاء مستمرة لاحتوائه والسيطرة عليه. وما زالت أسباب اندلاع هذا الحريق الكارثي غير معروفة وقيد التحقيق.
تمثل هذه الطائرات وسيلة حيوية للسيطرة على الحرائق الجبلية والتحكم فيها من الجو، مما يتيح للفرق الميدانية العمل بفاعلية أكبر في مواجهة الكارثة البيئية التي تهدد المنطقة.
ولم تصدر السلطات المحلية حتى الآن أي بيان رسمي يفصح عن حجم الخسائر الناجمة عن هذا الحريق المدمر، لكن مصادر أفادت أن المساحة التي دمرتها النيران بلغت حوالي 4000 هكتار من الغطاء الغابوي.
يمتد الحريق منذ الأحد، ولا يزال جهود الإطفاء مستمرة لاحتوائه والسيطرة عليه. وما زالت أسباب اندلاع هذا الحريق الكارثي غير معروفة وقيد التحقيق.