ناظورسيتي: متابعة
أصدرت النيابة العامة في مدينة الحسيمة قرارا بوضع "وحش بشري" تحت تدابير الحراسة النظرية في مركز الدرك الملكي بجماعة النكور، وذلك استنادا إلى شكوى تقدم بها ولي أمر فتاة قاصر تبلغ من العمر لا يتجاوز 15 عاما، والتي تنحدر من دوار "بولقجار" في جماعة تفروين.
وحسب مصادر محلية فإن الشكوى تتعلق بتعرض الفتاة لاستغلال جنسي استمر لمدة ثلاث سنوات، مما أدى إلى انقطاعها عن الدراسة بالإكراه.
ووفقًا لوالد الفتاة، فإن المشتبه به لم يقتصر على ارتكاب الاعتداءات الجنسية على ابنته فقط، بل قام أيضا بتهديدها بنشر صور فاضحة لها التقطها سرا، مما تسبب في تفاقم حالتها النفسية.
أصدرت النيابة العامة في مدينة الحسيمة قرارا بوضع "وحش بشري" تحت تدابير الحراسة النظرية في مركز الدرك الملكي بجماعة النكور، وذلك استنادا إلى شكوى تقدم بها ولي أمر فتاة قاصر تبلغ من العمر لا يتجاوز 15 عاما، والتي تنحدر من دوار "بولقجار" في جماعة تفروين.
وحسب مصادر محلية فإن الشكوى تتعلق بتعرض الفتاة لاستغلال جنسي استمر لمدة ثلاث سنوات، مما أدى إلى انقطاعها عن الدراسة بالإكراه.
ووفقًا لوالد الفتاة، فإن المشتبه به لم يقتصر على ارتكاب الاعتداءات الجنسية على ابنته فقط، بل قام أيضا بتهديدها بنشر صور فاضحة لها التقطها سرا، مما تسبب في تفاقم حالتها النفسية.
ويناشد ولي أمر الفتاة الجمعيات التي تهتم بحقوق الطفولة بدعم الفتاة في مواجهة القضاء، حتى يتمكن الجاني من تلقي العقوبة التي يستحقها.
وقال ناشط أن هذه الجريمة التي وقعت تعد من بين الجرائم الجنسية والاعتداءات على الأطفال، وهي تعد انتهاكا فاحشا للحقوق الإنسانية وحقوق الأطفال.
وأضاف أنه يجب أن يتم تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للضحية، حيث أن تجربة مثل هذه الجرائم يمكن أن تترك تأثيرات نفسية طويلة الأمد على الضحية. وشدد على أهمية العمل على توعية المجتمع بحقوق الأطفال والتبليغ عن أي حالة اعتداء جنسي تستهدفهم للحفاظ على سلامتهم وسلامتهن.
وقال ناشط أن هذه الجريمة التي وقعت تعد من بين الجرائم الجنسية والاعتداءات على الأطفال، وهي تعد انتهاكا فاحشا للحقوق الإنسانية وحقوق الأطفال.
وأضاف أنه يجب أن يتم تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للضحية، حيث أن تجربة مثل هذه الجرائم يمكن أن تترك تأثيرات نفسية طويلة الأمد على الضحية. وشدد على أهمية العمل على توعية المجتمع بحقوق الأطفال والتبليغ عن أي حالة اعتداء جنسي تستهدفهم للحفاظ على سلامتهم وسلامتهن.