ناظورسيتي: متابعة
وضعت النيابة العامة بالعاصمة الإيطالية روما مهاجرة مغربية رهن الإعتقال التحفظي بتهم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد ومحاولة إتلاف الجثة، بعدما كشفت التحريات الامنية أن المتهمة قتلت نهاية شهر يناير الماضي خليلها المغربي بالسم وحاولت إتلاف جثته بمساعدة أحد معارفها. وذلك حسب ما كشفه موقع مغاربة ايطاليا.
وكانت عناصر الأمن بروما قد عاينت زوال يوم 31 يناير من السنة الجارية جثة المهاجر المغربي عادل القدميري البالغ من العمر 36 سنة قيد حياته، داخل شقته فوق كرسي متحرك داخل كيسين من البلاستيك.
وبعد الإستماع إلى بعض معارفه توجهت أنظار المحققين إلى المهاجرة المغربية لالة حليمة ن. ا. البالغة من العمر 47 سنة التي كشفت التحريات أنها كانت على علاقة بالضحية وأن هذه العلاقة شهدت العديد من التوتر فيما مضى، وبعدما اعتقدت ذات المهاجرة المغربية أن المحققين اقتنعوا بأقوالها التي أدلت بها والتي نفت من خلالها علاقتها بالجريمة، لتواصل بذلك حياتها العادية حيث توجهت مباشرة بعد ذلك إلى المغرب.
وحفاظا على سرية التحقيق انتظر المحققون عودة المتهمة المغربية اول أمس الأحد ليتم اعتقالها بالمطار ويتم مواجهتها بتهم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد ومحاولة إتلاف الجثة، حيث كشف تشريح جثة الهالك المغربي أنه توفي نتيجة سم تم دسه له في الخمر، إضافة إلى أن المتهمة اتصلت بأحد معارفها من أجل مساعدتها على التخلص من الجثة مقابل مبلغ مالي، إلا أن عملية إتلاف الجثة لم تتحقق بالرغم أن المكلف من قبل المتهمة كان قد حصل على منشار كهربائي وبدأ فعليا في تقطيع الجثة إلا أن تدخل الكربنييري حال دون أن يتمكن من القيام بعمله الإجرامي.
وضعت النيابة العامة بالعاصمة الإيطالية روما مهاجرة مغربية رهن الإعتقال التحفظي بتهم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد ومحاولة إتلاف الجثة، بعدما كشفت التحريات الامنية أن المتهمة قتلت نهاية شهر يناير الماضي خليلها المغربي بالسم وحاولت إتلاف جثته بمساعدة أحد معارفها. وذلك حسب ما كشفه موقع مغاربة ايطاليا.
وكانت عناصر الأمن بروما قد عاينت زوال يوم 31 يناير من السنة الجارية جثة المهاجر المغربي عادل القدميري البالغ من العمر 36 سنة قيد حياته، داخل شقته فوق كرسي متحرك داخل كيسين من البلاستيك.
وبعد الإستماع إلى بعض معارفه توجهت أنظار المحققين إلى المهاجرة المغربية لالة حليمة ن. ا. البالغة من العمر 47 سنة التي كشفت التحريات أنها كانت على علاقة بالضحية وأن هذه العلاقة شهدت العديد من التوتر فيما مضى، وبعدما اعتقدت ذات المهاجرة المغربية أن المحققين اقتنعوا بأقوالها التي أدلت بها والتي نفت من خلالها علاقتها بالجريمة، لتواصل بذلك حياتها العادية حيث توجهت مباشرة بعد ذلك إلى المغرب.
وحفاظا على سرية التحقيق انتظر المحققون عودة المتهمة المغربية اول أمس الأحد ليتم اعتقالها بالمطار ويتم مواجهتها بتهم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد ومحاولة إتلاف الجثة، حيث كشف تشريح جثة الهالك المغربي أنه توفي نتيجة سم تم دسه له في الخمر، إضافة إلى أن المتهمة اتصلت بأحد معارفها من أجل مساعدتها على التخلص من الجثة مقابل مبلغ مالي، إلا أن عملية إتلاف الجثة لم تتحقق بالرغم أن المكلف من قبل المتهمة كان قد حصل على منشار كهربائي وبدأ فعليا في تقطيع الجثة إلا أن تدخل الكربنييري حال دون أن يتمكن من القيام بعمله الإجرامي.