و. بدري
اعتبر السلفي المثير للجدل المرتضى اعمراشا وهو واحد من النشطاء الميدانيين بالحراك الشعبي بمدينة الحسيمة، أن الحراك الريفي المندلع منذ حوالي الشهرين، يمكن التمييز بينه بالنسبة إليه عبر وجهين، حراك ما قبل أربعينية الشهيد محسن فكري وحراك ما بعد مسيرة تخليد الأربعينية.
وأردف اعمراشا في الحوار الذي أجرته معه قناة "ريف تيفي" ليلة أمس ضمن برنامجها "ديريكت"، أن ما مضى من الحراك الشعبي بمنطقة الريف، المرتبط أساسا بقضية بائع السمك الذي مات طحنا داخل شاحنة القمامة، مجرد مخاض وارهاصات أولى يتمخض عنه لاحقاً حراك مؤسّس وأقوى.
أما بخصوص الملفي المطلبي المتوج للحراك الذائع على خلفية مقتل "محسن فكري"، أوضح المتحدث أن لجنة تنظيم الحراك بالحسيمة، وإنْ وضعت مسودة ضامّة لمجموعة من المقترحات الأولية، فإنها قد أجمعت على إشراك المواطنين من شتى المناطق سيما بالريف، في إعداد صياغة المذكرة المطلبية، وذلك بتكيلف لجنة خاصة بالإنصات إلى هموم المواطن التي ستُحدد بلورة المطالب قبل إقرارها.
اعتبر السلفي المثير للجدل المرتضى اعمراشا وهو واحد من النشطاء الميدانيين بالحراك الشعبي بمدينة الحسيمة، أن الحراك الريفي المندلع منذ حوالي الشهرين، يمكن التمييز بينه بالنسبة إليه عبر وجهين، حراك ما قبل أربعينية الشهيد محسن فكري وحراك ما بعد مسيرة تخليد الأربعينية.
وأردف اعمراشا في الحوار الذي أجرته معه قناة "ريف تيفي" ليلة أمس ضمن برنامجها "ديريكت"، أن ما مضى من الحراك الشعبي بمنطقة الريف، المرتبط أساسا بقضية بائع السمك الذي مات طحنا داخل شاحنة القمامة، مجرد مخاض وارهاصات أولى يتمخض عنه لاحقاً حراك مؤسّس وأقوى.
أما بخصوص الملفي المطلبي المتوج للحراك الذائع على خلفية مقتل "محسن فكري"، أوضح المتحدث أن لجنة تنظيم الحراك بالحسيمة، وإنْ وضعت مسودة ضامّة لمجموعة من المقترحات الأولية، فإنها قد أجمعت على إشراك المواطنين من شتى المناطق سيما بالريف، في إعداد صياغة المذكرة المطلبية، وذلك بتكيلف لجنة خاصة بالإنصات إلى هموم المواطن التي ستُحدد بلورة المطالب قبل إقرارها.