متابعة
وجد عزيز أخنوش، الامين العام لحزب التجمع الوطني للأحرار، نفسه في وضع محرج، بعدما تعالت التصفيقات والصراخ في القاعة مطالبين إياه بتصحيح عبارة الأحزاب الوثنية" التي قالها في معرض كلمته بمناسبة اللقاء الوطني التعبوي الذي يعقد بمدينة العيون، بدعوة من الأحزاب السياسية الوطنية، من أجل دعم القضية الوطنية.
أخنوش الذي خانته الحروف الهجائية، وهو يتحدث بحماس كبير، قال في كلمته "الأحزاب الوثنية" عوض "الوطنية"،ما دفع الحاضرين وسط القاعة التي كانت تضم رؤساء الأحزاب ومنتخبي جهة العيون، إلى مطالبته بتصحيح زلته، بعدما تعالت أصواتهم وتصفيقاتهم، ليتوقف وزير الفلاحة والصيد البحري لوهلة، قبل أن يعود ليصحح العبارة.
وجد عزيز أخنوش، الامين العام لحزب التجمع الوطني للأحرار، نفسه في وضع محرج، بعدما تعالت التصفيقات والصراخ في القاعة مطالبين إياه بتصحيح عبارة الأحزاب الوثنية" التي قالها في معرض كلمته بمناسبة اللقاء الوطني التعبوي الذي يعقد بمدينة العيون، بدعوة من الأحزاب السياسية الوطنية، من أجل دعم القضية الوطنية.
أخنوش الذي خانته الحروف الهجائية، وهو يتحدث بحماس كبير، قال في كلمته "الأحزاب الوثنية" عوض "الوطنية"،ما دفع الحاضرين وسط القاعة التي كانت تضم رؤساء الأحزاب ومنتخبي جهة العيون، إلى مطالبته بتصحيح زلته، بعدما تعالت أصواتهم وتصفيقاتهم، ليتوقف وزير الفلاحة والصيد البحري لوهلة، قبل أن يعود ليصحح العبارة.