ناظورسيتي :
في حوار مع "ناظورسيتي" خاض الشاعر والأستاذ الجامعي بفرنسا، محمد ميلود قرافي، سليل منطقة كبدانة بإقليم الناظور، عن تجربته في ديار المهجر، حينما انتقل سنة 1990 لمواصلة تحصيله الدراسي بالعاصمة باريس بعد أن حصل على الإجازة من جامعة محمد الأول بوجدة.
وواصل قرافي مساره الدراسي بجامعة الصربون، حيث حصل على شهادة الماستر ثم الدكتوراه، فكان له على غرار باقي المهاجرين الإستقرار بديار المهجر، حيث عاش معانات مهاجري السبعينيات، فكانت له إلى جانب تجربته الدراسية، تجربة التأقلم مع حياة المهاجرين الذين عاشوا ظروف قاسية.
ودفعت تجربة قرافي مع معانات مهاجري التسعينيات بفرنسا إلى أن دونها في رواية، كما تحدث قرافي عن معانات المهاجرين بين الأمس واليوم، حيث أشار إلى أن مهاجري الجيل الأول والثاني عانوا كثيرا، عكس الجيل الحالي الذي توفرت لهم مجموعة من إمكانيات العصر الحديث.
في حوار مع "ناظورسيتي" خاض الشاعر والأستاذ الجامعي بفرنسا، محمد ميلود قرافي، سليل منطقة كبدانة بإقليم الناظور، عن تجربته في ديار المهجر، حينما انتقل سنة 1990 لمواصلة تحصيله الدراسي بالعاصمة باريس بعد أن حصل على الإجازة من جامعة محمد الأول بوجدة.
وواصل قرافي مساره الدراسي بجامعة الصربون، حيث حصل على شهادة الماستر ثم الدكتوراه، فكان له على غرار باقي المهاجرين الإستقرار بديار المهجر، حيث عاش معانات مهاجري السبعينيات، فكانت له إلى جانب تجربته الدراسية، تجربة التأقلم مع حياة المهاجرين الذين عاشوا ظروف قاسية.
ودفعت تجربة قرافي مع معانات مهاجري التسعينيات بفرنسا إلى أن دونها في رواية، كما تحدث قرافي عن معانات المهاجرين بين الأمس واليوم، حيث أشار إلى أن مهاجري الجيل الأول والثاني عانوا كثيرا، عكس الجيل الحالي الذي توفرت لهم مجموعة من إمكانيات العصر الحديث.