الأستاذ زريوح يُحاضر الطَّلَبة الشباب بالبيضاء

مبادرة طيبة، بالتوفيق إن شاء الله
ما أحوج الشباب هذه الأيام لمثل هذه المحاضرات

ماشاء الله محاضرة قيمة جزاك الله خيرا

bismi alah aramhami arahim,الله يجعلها في موازين حسناتك
الله يجزاك خير
يارب اني اريد خشوع اخشع القلب من خشيت الله لا اله الا الله محمد رسول الله اللهم صلي على سيدنا محمد اللهم اعوذ بك من عين لا تدمع ومن قلب لا يخشع ومن دعوت لا يسجاب لهوم
اللهم اعوذ بك من عذاب جهنم و عذاب القير وفتنة الدجال اميييييييييييييييييييييييييييي­يييييييييييييييييييين
واللهم اجعل صاحب المحاضرة و صاحب المقطع من اهل الجنة اميييييييييييييييييييييييييييي­ييييييييييييييييييييين

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد: فإن لي ملاحظات على مقدمة المحاضرة
أولا: أناشيد ما أنزل الله بها من سلطان ونريد معرفة موقف الأستاذ من الأناشيد ومن هذه بالضبط كما أنك تعقب على المواقف التي قد تنسب إليك من بعض الصحافيين الناشرين في ها الموقع كما في تعقيبك على طارق حول ما نشر عنك من موقفك من الدستور الجديد كما في التعليق الأول مما نُشر, فيا ترى هل ستعقب على ما ينشر بمحاضراتك من الأناشيد مثلما لا ترضى أن تنسب إليك أشياء.
الثانية: قلت في بداية اللقاء أشترط عليكم إذا سمعتم اسم النبي صلى الله عليه وسلم أن تصلوا عليه , فإن كنت تقصد أن يكون ذلك سرا فهذا أمر طيب بل مطلوب, وإن كنت تقصد أن يكون ذلك جهارا فهذا أمر يؤدي إلى أمر محدث ألا وهو الذكر الجماعي, وإن كان سياق كلامك والقرينة تدل على أنك تقصد الحالة الثانية بدليل قولك أنك ستخرج إذا لم تسمع من الحضور صلاتهم على النبي صلى الله عليه وسلم , فيا ترى من سلفك هل فعل الصوفية أو فعل الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
الثالثة: الصور التي أخذت والتقطت للذكريات مع المؤسسة ما موقفك منها مع ما يظهر منك من ابتسامة مع أن الموقف موقف غضب لأنها معصية من المعاصي .
كل هذه التساؤلات نرجو من سماحة الأستاذ أن يبين موقفه منها لاسيما أنك تدعي السلفية فهل السلفية توافق على هذه المواقف ..

الأخ زريوح أخ من إخواني المجتهدين ،وفقه الله حتى يكون في طريق الله ما استطاع،والحمد لله،ولكن فقط حتى نكون منصفين وعادلين أخونا ليس شيخا ولا عالما ولا فقيها بل داعيا إلى الله انطلاقا من قوله عليه السلام** بلغوا عني ولو آية**إذن فكل من يبلغ ما يعلم ف من دين الله فهو داعي،لكن بعض الشباب يطرونه ويضعونه في مرتبة العلماء الكبار،والفقهاء المعتمدين،ولذلك ارجوكم ضعونه في مكانه،واحترموا العلماء الحقيقيون الذين أعياهم السفر والجلوس على الأرض حتى تقطع فرشهم ومواضع جلوسهم،ولذلك أخشى على أخي العزيز أن يصيبه الرياء الذي يحبط العمل. نتيجة هذا الإطراء من طرف الشباب والشابات البسطاء ،ومزيدا من الإجتهاد أخي العزيز.والله يوفق شبابنا لما فيه خير ديننا ودنيانا.

بارك الله فيكـــ
وكثر من أمثـــالك