ناظورسيتي ـ مُتابعة:
وجدت ساكنة الجماعة القروية عين الزهرة |"عين زُورة"، التابعة لدائرة الدريوش، نفسها بدون رئيس لمجلسها المُنتخب عقب استحقاقات يونيو الماضي، إذ أنّ قرارا للمحكمة الإدارية بوجدة عمد إلى إلغاء انتخاب عبد الله أوشن، عن حزب الحركة الشعبية لدعوى وجود خروقات شابت عملية انتخابه من لدن الفائزين في الدوائر الخمسة عشر للجماعة.
وقد صدر القرار يوم الثلاثاء 21 يوليوز 2009 استجابة لطلب الطاعنة عائشة أعزيل، التي صعدت للمجلس من اللائحة الإضافية لحزب الأصالة والمُعاصرة، إذ تمّ تعليل القرار بوجود خرق للمادة الثامنة والعشرين من ميثاق التدبيرالجماعي بإدلاء الرئيس المُلغى انتخابُه بشهادة مدرسية مُزوّرة منسوبة لإحدى المدارس الخاصّة بالناظور، ما أثبته إشهادٌ مُحرر من لدن هذه المؤسّسة في شخص مُديرها مُعلنا أنّ المعني بالأمر لم تسبق له الدراسة بالمؤسّسة المعنية التي أكّد مُديرها الاحتفاظ بحق تحريك دعوى قضائية في حق الرئيس المُلغى انتخابه لأجل تهمتي التزوير واستعماله.
وقد كانت الطاعنة، عن حزب الأصالة والمُعاصرة، قد وضعت طلبها لدى المحكمة الإدارية بوجدة، مُفيدة إلى جانب الطّعن في الشهادة المدرسية، أنّ الرئيس الحركي لقي دعما مُباشرا من لدن قائد المنطقة، مؤكّدة أنّ هذا الأخير قد عمد بعد الإعلان عن النتائج إلى جمع الأغلبية المُطلقة شفويا ودعوتها لمُساندة أوشن من أجل نيل الرئاسة، وهو ما تمّ بالفعل بقراءة الفاتحة وانتزاع التزامات كتابية
وجدت ساكنة الجماعة القروية عين الزهرة |"عين زُورة"، التابعة لدائرة الدريوش، نفسها بدون رئيس لمجلسها المُنتخب عقب استحقاقات يونيو الماضي، إذ أنّ قرارا للمحكمة الإدارية بوجدة عمد إلى إلغاء انتخاب عبد الله أوشن، عن حزب الحركة الشعبية لدعوى وجود خروقات شابت عملية انتخابه من لدن الفائزين في الدوائر الخمسة عشر للجماعة.
وقد صدر القرار يوم الثلاثاء 21 يوليوز 2009 استجابة لطلب الطاعنة عائشة أعزيل، التي صعدت للمجلس من اللائحة الإضافية لحزب الأصالة والمُعاصرة، إذ تمّ تعليل القرار بوجود خرق للمادة الثامنة والعشرين من ميثاق التدبيرالجماعي بإدلاء الرئيس المُلغى انتخابُه بشهادة مدرسية مُزوّرة منسوبة لإحدى المدارس الخاصّة بالناظور، ما أثبته إشهادٌ مُحرر من لدن هذه المؤسّسة في شخص مُديرها مُعلنا أنّ المعني بالأمر لم تسبق له الدراسة بالمؤسّسة المعنية التي أكّد مُديرها الاحتفاظ بحق تحريك دعوى قضائية في حق الرئيس المُلغى انتخابه لأجل تهمتي التزوير واستعماله.
وقد كانت الطاعنة، عن حزب الأصالة والمُعاصرة، قد وضعت طلبها لدى المحكمة الإدارية بوجدة، مُفيدة إلى جانب الطّعن في الشهادة المدرسية، أنّ الرئيس الحركي لقي دعما مُباشرا من لدن قائد المنطقة، مؤكّدة أنّ هذا الأخير قد عمد بعد الإعلان عن النتائج إلى جمع الأغلبية المُطلقة شفويا ودعوتها لمُساندة أوشن من أجل نيل الرئاسة، وهو ما تمّ بالفعل بقراءة الفاتحة وانتزاع التزامات كتابية