ناظورسيتي: متابعة
أكدت السلطات الصحية في أوروبا، اليوم الثلاثاء أن القارة تشهد منذ أكثر من سنة موجة "إنفلونزا طيور هي الأكثر تدميرا" في تاريخ القارة، وقد تسببت في إعدام حوالي 50 مليونا من الطيور الداجنة في المزارع التي طالها الفيروس.
وذكرت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية، أن الحصيلة لا تشمل عمليات الإعدام الوقائية، للدجاج والبط والديك الرومي، والتي نفذت بالتزامن مع تفشي الفيروس.
وأضافت ذات الهيئة أنه و" لأول مرة " لم يكن هناك فصل واضح بين موجتين وبائيتين، إذ لم تتم السيطرة على الفيروس في الصيف.
أكدت السلطات الصحية في أوروبا، اليوم الثلاثاء أن القارة تشهد منذ أكثر من سنة موجة "إنفلونزا طيور هي الأكثر تدميرا" في تاريخ القارة، وقد تسببت في إعدام حوالي 50 مليونا من الطيور الداجنة في المزارع التي طالها الفيروس.
وذكرت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية، أن الحصيلة لا تشمل عمليات الإعدام الوقائية، للدجاج والبط والديك الرومي، والتي نفذت بالتزامن مع تفشي الفيروس.
وأضافت ذات الهيئة أنه و" لأول مرة " لم يكن هناك فصل واضح بين موجتين وبائيتين، إذ لم تتم السيطرة على الفيروس في الصيف.
هذا، وقالت أن الوباء في هذا الخريف كان أكثر ضراوة من السنة الماضية، فقد زاد عدد المزارع المتضررة بنسبة 35 في المئة.
كما رصد الفيروس أكثر من 600 مرة بين طيور برية، خصوصا البط والبجع، ويقدر التقرير أن ذلك دفع بقوة لانتشار الفيروس بين المزارع.
وتدرس سلطات الصحة في الإتحاد الأوروبي، إمكانية استخدام التطعيمات لوقف انتشار الفيروس.
من جهته، قال المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها إن مخاطر الإصابة لدى البشر منخفضة ومن “منخفضة إلى متوسطة” بالنسبة للأشخاص الذين يعملون على اتصال بالطيور والدواجن.
كما رصد الفيروس أكثر من 600 مرة بين طيور برية، خصوصا البط والبجع، ويقدر التقرير أن ذلك دفع بقوة لانتشار الفيروس بين المزارع.
وتدرس سلطات الصحة في الإتحاد الأوروبي، إمكانية استخدام التطعيمات لوقف انتشار الفيروس.
من جهته، قال المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها إن مخاطر الإصابة لدى البشر منخفضة ومن “منخفضة إلى متوسطة” بالنسبة للأشخاص الذين يعملون على اتصال بالطيور والدواجن.