عبد المجيد أمياي
تطوق القوات العمومية، في هذه الأثناء، مسيرة إحتجاجية، يشارك فيها وفق مصادر محلية، الألاف من المحتجين بمدينة إمزورن، وحالت القوات العمومية، دون تنفيذ المحتجين لمسيرتهم في أرجاء أحياء إمزورن، كما دأبوا على ذلك في الأيام الماضية.
وبحسب مصدر حقوقي مطلع، فإن القوات العمومية منتشرة في مختلف شوارع المدينة، لمنع تكرار الإحتجاجات التي نظمها النشطاء على مدار الأيام الماضية، والتي يشارك فيها الألاف من أبناء إمزورن والمناطق المجاورة، لعل أبرزها المسيرة التي نظمت أمس، والتي شارك فيها وفق نفس المصدر أزيد من 20 ألف محتج.
ويطالب المحتجون، بالإفراج عن النشطاء المعتقلين في ملف الإحتجاجات التي عرفتها عدد من مناطق الريف، أبرزها الحسيمة وإمزورن، كما طالبوا بإنهاء مظاهر الإنزال الأمني التي تعرفها المدينة، وباقي المناطق الأخرى.
هذا، وشهدت إمزورن خلال الأسبوع الماضي، مواجهات دامت عدة ساعات بين محتجين والقوات العمومية، إندلعت بعد فض القوات العمومية، لوقفة نظمها المحتجون أمام مقر بلدية إمزورن، المكان نفسه الذي أدوا فيه صلاة الجمعة، إحتجاجا على إستغلال المساجد لمهاجمة الإحتجاجات التي تعرفها المنطقة.
تطوق القوات العمومية، في هذه الأثناء، مسيرة إحتجاجية، يشارك فيها وفق مصادر محلية، الألاف من المحتجين بمدينة إمزورن، وحالت القوات العمومية، دون تنفيذ المحتجين لمسيرتهم في أرجاء أحياء إمزورن، كما دأبوا على ذلك في الأيام الماضية.
وبحسب مصدر حقوقي مطلع، فإن القوات العمومية منتشرة في مختلف شوارع المدينة، لمنع تكرار الإحتجاجات التي نظمها النشطاء على مدار الأيام الماضية، والتي يشارك فيها الألاف من أبناء إمزورن والمناطق المجاورة، لعل أبرزها المسيرة التي نظمت أمس، والتي شارك فيها وفق نفس المصدر أزيد من 20 ألف محتج.
ويطالب المحتجون، بالإفراج عن النشطاء المعتقلين في ملف الإحتجاجات التي عرفتها عدد من مناطق الريف، أبرزها الحسيمة وإمزورن، كما طالبوا بإنهاء مظاهر الإنزال الأمني التي تعرفها المدينة، وباقي المناطق الأخرى.
هذا، وشهدت إمزورن خلال الأسبوع الماضي، مواجهات دامت عدة ساعات بين محتجين والقوات العمومية، إندلعت بعد فض القوات العمومية، لوقفة نظمها المحتجون أمام مقر بلدية إمزورن، المكان نفسه الذي أدوا فيه صلاة الجمعة، إحتجاجا على إستغلال المساجد لمهاجمة الإحتجاجات التي تعرفها المنطقة.