متابعة
نفى الأمن الإقليمي بمدينة الحسيمة، بـ”شكل قاطع، الاتهامات والادعاءات التي زعمت أن سيارة للأمن دهست بطريقة عمدية أحد المحتجين بمدينة إمزورن، مساء أمس الثلاثاء”.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن شريط فيديو منشورا على شبكة الأنترنت، مدته 50 ثانية، يظهر مجموعة من الأشخاص وهم يحتشدون ليلا بالقرب من سيارة تابعة للقوات العمومية، قبل أن يزعم أحد الأشخاص في تسجيل صوتي بأن قوات الأمن تعمدت دهس شخص كان بعين المكان.
وأضاف البلاغ أنه تنويرا للرأي العام، توضح مصالح الأمن الوطني أنها تعاملت بالجدية المطلوبة مع هذا الشريط، وقامت بمراجعة مفوضية الشرطة بإمزورن، باعتبارها المكان المفترض للحادث حسب التعليقات الواردة في الشريط المنشور، فتبين لها عدم تسجيل أي حادث من هذا القبيل.
وأشار المصدر إلى أن التحريات الميدانية الدقيقة أكدت في مقابل ذلك، أن الخلفية التي تظهر في الشريط هي لشارع علال بن عبد الله بمدينة الحسيمة، وتحديداً عند ناصية الزقاق القريب من ساحة الريف.
وقد أوضحت نفس التحريات، حسب البلاغ، بأن سيارة الشرطة لم تدهس أي شخص أو تصطدم به، سواء عمدا أو عن غير عمد، كما تم الترويج لذلك.
نفى الأمن الإقليمي بمدينة الحسيمة، بـ”شكل قاطع، الاتهامات والادعاءات التي زعمت أن سيارة للأمن دهست بطريقة عمدية أحد المحتجين بمدينة إمزورن، مساء أمس الثلاثاء”.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن شريط فيديو منشورا على شبكة الأنترنت، مدته 50 ثانية، يظهر مجموعة من الأشخاص وهم يحتشدون ليلا بالقرب من سيارة تابعة للقوات العمومية، قبل أن يزعم أحد الأشخاص في تسجيل صوتي بأن قوات الأمن تعمدت دهس شخص كان بعين المكان.
وأضاف البلاغ أنه تنويرا للرأي العام، توضح مصالح الأمن الوطني أنها تعاملت بالجدية المطلوبة مع هذا الشريط، وقامت بمراجعة مفوضية الشرطة بإمزورن، باعتبارها المكان المفترض للحادث حسب التعليقات الواردة في الشريط المنشور، فتبين لها عدم تسجيل أي حادث من هذا القبيل.
وأشار المصدر إلى أن التحريات الميدانية الدقيقة أكدت في مقابل ذلك، أن الخلفية التي تظهر في الشريط هي لشارع علال بن عبد الله بمدينة الحسيمة، وتحديداً عند ناصية الزقاق القريب من ساحة الريف.
وقد أوضحت نفس التحريات، حسب البلاغ، بأن سيارة الشرطة لم تدهس أي شخص أو تصطدم به، سواء عمدا أو عن غير عمد، كما تم الترويج لذلك.