متابعة
من المنتظر أن يجتاز الأمير مولاي الحسن، هذه السنة مباراة ولوج الثانوية الملكية الإعدادية للتقنيات الجوية بمراكش، لمتابعة دراسته بالسنة الأولى باكالوريا، لإشباع شغفه الكبير بالطيران وكل ما يرتبط به من الناحية التطبيقية.
الأمير مولاي الحسن، التحق بداية الموسم الدراسي الجاري، بثانوية “مولاي يوسف” العمومية بالرباط، في سابقة هي الأولى من نوعها، لدراسة مادة الطيران في شقها النظري، ليتم تأهيله ليجتاز في الموسم الدراسي المقبل مباراة ولوج الثانوية الملكية الإعدادية للتقنيات الجوية بمراكش، وهو الخبر الذي أكدته صفحة القوات الجویة الملكیة المغربیة، على الفيسبوك .
هذا التوجه الجديد في دراسة الأمير مولاي الحسن لا يعني أنه سيركز على مادة الطيران ليتخصص فيها، ويتخلى عن دراسة المواد الرئيسية في المدرسة المولوية، على غرار اللغات الأربع التي يدرسها، وهي العربية والفرنسية والإنجليزية والاسبانية، بالإضافة إلى الحصص الدراسية التي يتلقاها لإبراز مؤهلاته في الخطابة وارتجال الكلام والبروتوكول الخاص بقواعد الدبلوماسية وشؤون الدولة.
بقدر ما يمكن اعتبار مادة الطيران هواية من هوايات الأمير، ويمكن أن تساعده لبناء شخصيته في المستقبل، واكتساب الصفات التي يتمتع بها الطيارون، على غرار الروح القيادية والجرأة والمغامرة والحفاظ على اللياقة البدنية والسلامة الصحية وتحمل المسؤولية، والقدرة على كسب ثقة الآخرين والتخطيط والتنظيم والتنسيق، وهي نفس المهارات التي تحتاجها مهنة "الملك".
من المنتظر أن يجتاز الأمير مولاي الحسن، هذه السنة مباراة ولوج الثانوية الملكية الإعدادية للتقنيات الجوية بمراكش، لمتابعة دراسته بالسنة الأولى باكالوريا، لإشباع شغفه الكبير بالطيران وكل ما يرتبط به من الناحية التطبيقية.
الأمير مولاي الحسن، التحق بداية الموسم الدراسي الجاري، بثانوية “مولاي يوسف” العمومية بالرباط، في سابقة هي الأولى من نوعها، لدراسة مادة الطيران في شقها النظري، ليتم تأهيله ليجتاز في الموسم الدراسي المقبل مباراة ولوج الثانوية الملكية الإعدادية للتقنيات الجوية بمراكش، وهو الخبر الذي أكدته صفحة القوات الجویة الملكیة المغربیة، على الفيسبوك .
هذا التوجه الجديد في دراسة الأمير مولاي الحسن لا يعني أنه سيركز على مادة الطيران ليتخصص فيها، ويتخلى عن دراسة المواد الرئيسية في المدرسة المولوية، على غرار اللغات الأربع التي يدرسها، وهي العربية والفرنسية والإنجليزية والاسبانية، بالإضافة إلى الحصص الدراسية التي يتلقاها لإبراز مؤهلاته في الخطابة وارتجال الكلام والبروتوكول الخاص بقواعد الدبلوماسية وشؤون الدولة.
بقدر ما يمكن اعتبار مادة الطيران هواية من هوايات الأمير، ويمكن أن تساعده لبناء شخصيته في المستقبل، واكتساب الصفات التي يتمتع بها الطيارون، على غرار الروح القيادية والجرأة والمغامرة والحفاظ على اللياقة البدنية والسلامة الصحية وتحمل المسؤولية، والقدرة على كسب ثقة الآخرين والتخطيط والتنظيم والتنسيق، وهي نفس المهارات التي تحتاجها مهنة "الملك".