متابعة
أكد الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان محمد الصبار، تعليقا على الأخبار التي تروج بخصوص مزاعم المجلس فتح تحقيق حول قضية تعذيب قائد حراك الريف « ناصر الزفزافي » بأن المهمة بيد القضاء والمجلس الوطني لحقوق الإنسان يقوم بمتابعة الملف والجلسات ويسجل الملاحظات فقط.
وأبرز الصبار بأن المجلس يتوفر على « فريق الملاحظة » يتتبع محاكمة معتقلي حراك الريف من بدايتها إلى حدود أمس، ويتكون من ثلاث محامين إضافة إلى عضوة في المجلس الوطني وهي سعدية وضاح ثم رئيسة اللجنة الجهوية بالدار البيضاء.
وأوضح بأن المجلس من الناحية القانونية ليس من حقه إصدار قرارات أو متابعات أو تعليقات في هذه الفترة التي يكتفي فيها الفريق بالملاحظة وبأن المجلس الوطني لحقوق الإنسان سيصدر تقريرا حول محاكمة معتقلي حراك الريف بعد أن يقول القضاء كلمته فيها، مضيفا بأن المجلس سيبقى صامتا لأن أي خروج إعلامي سيكون له تأثير على القضاء.
أكد الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان محمد الصبار، تعليقا على الأخبار التي تروج بخصوص مزاعم المجلس فتح تحقيق حول قضية تعذيب قائد حراك الريف « ناصر الزفزافي » بأن المهمة بيد القضاء والمجلس الوطني لحقوق الإنسان يقوم بمتابعة الملف والجلسات ويسجل الملاحظات فقط.
وأبرز الصبار بأن المجلس يتوفر على « فريق الملاحظة » يتتبع محاكمة معتقلي حراك الريف من بدايتها إلى حدود أمس، ويتكون من ثلاث محامين إضافة إلى عضوة في المجلس الوطني وهي سعدية وضاح ثم رئيسة اللجنة الجهوية بالدار البيضاء.
وأوضح بأن المجلس من الناحية القانونية ليس من حقه إصدار قرارات أو متابعات أو تعليقات في هذه الفترة التي يكتفي فيها الفريق بالملاحظة وبأن المجلس الوطني لحقوق الإنسان سيصدر تقريرا حول محاكمة معتقلي حراك الريف بعد أن يقول القضاء كلمته فيها، مضيفا بأن المجلس سيبقى صامتا لأن أي خروج إعلامي سيكون له تأثير على القضاء.