الأندلوسي من داخل مجلس المستشارين: الإنزال الأمني الرهيب الذي تعرفه الحسيمة يجعلنا نخاف على مستقبل الوطن

T3almo aqoraych man siadkom rwafa

نقولها ونكررها إذا تعرض إخواننا في الريف لأي عنف فإن ذالك يعني فتح أبواب الجحيم وستسفك الدماء وستشعل النار في المدن المغربية وسيكون التعايش الإجتماعي من الماضي،نحن كأبناء الريف في أروبا سنحاصر جميع السفارات المغربية وسنطلب السلاح للدفاع عن أنفسنا .

بسم الله الرحمان الرحيم.ماذا يصرخ هذا الاحمق؟لماذا لا يحاور هو اهل الحراك الفوضاوي الحسيمي بنفسه؟لماذا لا يسجل مطالب الحراك ويناقشها مع الحكومة وخاصة ان رئيس الحكومة من حزبه؟هذا الشخص تطاول حتى حزبه بحيث السيد العثماني قال شيئ في الحراك الحسيمي مخالف تماما عما ينهق به هذا البرلماني البليد.صراحة الحراك الحسيمي يطلب المستحيل وبالتالي فمن يطلب المستحيل معنه يطلب الحرب,الاحتجاج في العالم بأسره يكون على شيئ ولا يكون على تسطير مطالب خيالية هي من خطط الدولة للمدى القريب والبعيد.الاحتجاج على محسن فكري مفهوم.احتجاج الناضوريين على هدم حديقة او هدم الكلوب او الفياضانات في واد بوسردون وووو هي مفهومة فان كنت حاضرا ساشارك فيها مائة في المائة.اما الاحتجاج على الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية والشغل للجميع وبناء مستشفيات ومستوصفات ومدارس وجامعة وتوفير الاطباء والادوية وفك العزلة والكهرباء والماء الصالح للشرب وووواكثر من 50 مطلب وتحت راية التلويح بالانفصال راية الجمهورية الخيالية وهي كذبة تاريخية لا اساس لها من الصحة لانها في نطري تمس قيمة عبد الكريم الخطابي الجهادية بمعنى ان عبد الكريم كان انفصاليا وليس موحدا.الاحتجاج مثلا على مستشفى او مدرسة او جامعة او طريق شيئ مفهوم وواجب ولكن الاحتجاج على مخطط عام هو من عمل الدولة ومن عمل المنتخبين شيئ مخالف للصواب وشيئ مرفوض منطقيا وسترفضه الدولة المغربية بكل تأكيد وبالتالي لا يبقى الاتشتيت هذا الحراك الذي يقوده شباب غير مسؤول بالبتة ومصيره الفشل ولا شيئ الا الفشل والايام القريبة المقبلة ستؤكد لاخواني الريفيين كلامي بكل تأكيد.فالريف جزء من المغرب وكان دائما ارض مغربية وسيبقى ارض مغربية الى ان يرث الارض ومن عليها وسحقا لاصحاب النوايا الانفصالية واهدؤوا فلا حظ لكم لتحقيق نواياكم الخبيثة مع هذا البرلماني المزور والذي ينهق ولا يعرف ما يقول

النقابات حين تبغي جلب حق الشغيلة تسعى إلى الحوار ثم تصعد بإضراب و هكذا دواليك. و الأمور هكذا تدار بالحوار و الأخذ و الرد و ليكن الوقت زمانا غير محدود. هذا ما علمه لنا ديننا و هذا ما يعمل به الغرب. أما نحن فدمنا ساخن و مستعدون لقتل الكل من أجل الواحد