ناظور سيتي: متابعة
قامت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، بتعميم خطبة موحدة، على الأئمة بمساجد المملكة، هذا اليوم الجمعة.
وخصصت وزارة الأوقاف، الخطبة الموحدة، للحديث عن موضوع الزلزال وخصال التضامن عند المحن.
كما تطرق نص الخطبة، إلى فضل التلاحم بين العرش والشعب، والحاجة إلى مواصلة أفعال التراحم والتواد في المستقبل والعمل على جعلها مستدامة.
قامت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، بتعميم خطبة موحدة، على الأئمة بمساجد المملكة، هذا اليوم الجمعة.
وخصصت وزارة الأوقاف، الخطبة الموحدة، للحديث عن موضوع الزلزال وخصال التضامن عند المحن.
كما تطرق نص الخطبة، إلى فضل التلاحم بين العرش والشعب، والحاجة إلى مواصلة أفعال التراحم والتواد في المستقبل والعمل على جعلها مستدامة.
وأوردت الخطبة الموحدة، أن الله عز وجل قدر أن يبتلي عباده بما شاء، لكي يمحصهم ويتخذ منهم شهداء، مضيفة أن من ذلك ما عاشته ساكنة المناطق المتضررة من الزلزال.
وأشارت الخطبة، إلى أن العلماء تحدثوا عن الرحمة الخفية ودقائق النعم التي تندس في طيات المكاره التي تصيب المؤمن مقابل الرحمة الظاهرة وجلائل النعم المتمثلة فيما يتنعم فيه الناس من النعم الظاهرة المختلف.
وقالت، "إن المحنة التي عاشتها المناطق المنكوبة جراء الزلزال أبانت عن خلق عظيم، وعطف عارم، ومحبة صادقة، ومواساة كبيرة، تجلت في هذه الهبة الجليلة والجميلة من الناس جميعِهم".
ودعت الخطبة الموحدة، إلى ضرورة التمسك بالتضامن والتآزر الذي أظهره المغاربة في الفاجعة الألمية،
كما حثت، على وجوب استثمارها واستدامتها في الحاضر وفي المستقبل، والعمل على تثبيتها وتقويتها.
وأشارت الخطبة، إلى أن العلماء تحدثوا عن الرحمة الخفية ودقائق النعم التي تندس في طيات المكاره التي تصيب المؤمن مقابل الرحمة الظاهرة وجلائل النعم المتمثلة فيما يتنعم فيه الناس من النعم الظاهرة المختلف.
وقالت، "إن المحنة التي عاشتها المناطق المنكوبة جراء الزلزال أبانت عن خلق عظيم، وعطف عارم، ومحبة صادقة، ومواساة كبيرة، تجلت في هذه الهبة الجليلة والجميلة من الناس جميعِهم".
ودعت الخطبة الموحدة، إلى ضرورة التمسك بالتضامن والتآزر الذي أظهره المغاربة في الفاجعة الألمية،
كما حثت، على وجوب استثمارها واستدامتها في الحاضر وفي المستقبل، والعمل على تثبيتها وتقويتها.