تحرير و تصوير : محمد الكنفاوي
فضاء الشبيبة والرياضة بالناظور كان بالأمس القريب مكان يشهد مجموعة من التظاهرات الرياضية الهامة في مختلف الأنواع الرياضية، إلى جانب توافد العديد من الممارسين على الفضاء ذاته لصقل مواهبهم الرياضية، في ظل إنعدام مجموعة من التجهيزات للقطاع، وفي الوقت الذي كان الجميع ينتظر أن يكون الوضع أفضل خاصة عقب جملة من الإصلاحات التي همت الفضاء المذكور، إنعكست الآية، بفعل الحالات الشاذة التي أضحت تخيم على مكان كان من الأجدر أن يكون قدوة في النظافة والإحترام غير أنه مع الأسف الشديد بات في غفلة الجهات المسؤولة مرتعا للمتسكعين والمنحرفين الذين يتعاطون لشتى أنواع الإدمان، وأكثر من ذلك يعرضون حياة الممارسين للرياضة بالفضاء للخطر خاصة في صفوف العنصر النسوي نظير مجموعة من الإعتداءات التي شهدها الفضاء في فترات مضت
ويجدر ذكره أن فضاء الشبيبة والرياضة، يعتبر الملاذ الوحيد للأندية الناظورية لألعاب القوى التي تمثل الإقليم في مختلف التظاهرات الرياضية الجهوية والوطنية حيث يتوافد بشكل مستمر على الفضاء مجموعة من العدائين والعداءات المنتمين لمختلف الأندية الناظورية لإجراء تداريبهم الإستعدادية للتظاهرات الرياضية، غير أن الحالات الشاذة المذكورة تقف حجرة عثرة في وجه جميع الممارسين، إضافة إلى غياب مستودعات الملابس التي لاتزال أسباب إغلاقها في وجه الممارسين مجهولة
وقد طالب العديد من الممارسين بالفضاء ذاته بضرورة تدخل الجهات المسؤولة من أجل إعادة الإعتبار للفضاء الرياضي وتوفير الظروف والمناخ السليم للممارسين من أجل مساعدتهم لتحقيق النتائج الإيجابية في مسيرتهم الرياضية، وقيام دوريات الأمن بواجبها عبر تكثيف حملاتها وزجر كل المنحرفين الذين يتخذون من المكان مرتعا للتعاطي لمختلف أنواع الإدمان، كما بات العديد من المواطنين المتوافدين على الفضاء مطالبين بالحفاظ على التجهيزات الرياضية المتواجدة بعين المكان خدمة للرياضة والرياضيين بالمدينة
فضاء الشبيبة والرياضة بالناظور كان بالأمس القريب مكان يشهد مجموعة من التظاهرات الرياضية الهامة في مختلف الأنواع الرياضية، إلى جانب توافد العديد من الممارسين على الفضاء ذاته لصقل مواهبهم الرياضية، في ظل إنعدام مجموعة من التجهيزات للقطاع، وفي الوقت الذي كان الجميع ينتظر أن يكون الوضع أفضل خاصة عقب جملة من الإصلاحات التي همت الفضاء المذكور، إنعكست الآية، بفعل الحالات الشاذة التي أضحت تخيم على مكان كان من الأجدر أن يكون قدوة في النظافة والإحترام غير أنه مع الأسف الشديد بات في غفلة الجهات المسؤولة مرتعا للمتسكعين والمنحرفين الذين يتعاطون لشتى أنواع الإدمان، وأكثر من ذلك يعرضون حياة الممارسين للرياضة بالفضاء للخطر خاصة في صفوف العنصر النسوي نظير مجموعة من الإعتداءات التي شهدها الفضاء في فترات مضت
ويجدر ذكره أن فضاء الشبيبة والرياضة، يعتبر الملاذ الوحيد للأندية الناظورية لألعاب القوى التي تمثل الإقليم في مختلف التظاهرات الرياضية الجهوية والوطنية حيث يتوافد بشكل مستمر على الفضاء مجموعة من العدائين والعداءات المنتمين لمختلف الأندية الناظورية لإجراء تداريبهم الإستعدادية للتظاهرات الرياضية، غير أن الحالات الشاذة المذكورة تقف حجرة عثرة في وجه جميع الممارسين، إضافة إلى غياب مستودعات الملابس التي لاتزال أسباب إغلاقها في وجه الممارسين مجهولة
وقد طالب العديد من الممارسين بالفضاء ذاته بضرورة تدخل الجهات المسؤولة من أجل إعادة الإعتبار للفضاء الرياضي وتوفير الظروف والمناخ السليم للممارسين من أجل مساعدتهم لتحقيق النتائج الإيجابية في مسيرتهم الرياضية، وقيام دوريات الأمن بواجبها عبر تكثيف حملاتها وزجر كل المنحرفين الذين يتخذون من المكان مرتعا للتعاطي لمختلف أنواع الإدمان، كما بات العديد من المواطنين المتوافدين على الفضاء مطالبين بالحفاظ على التجهيزات الرياضية المتواجدة بعين المكان خدمة للرياضة والرياضيين بالمدينة