عن موقع لكم
أفرج صباح يوم الثلاثاء 11 مارس عن المعتقل السياسي، محمد جلول، من سجن تيفلت، بعد أن قضى في السجن خمس سنوات، على إثر الحكم الصادر ضده على خلفية أحداث آيث بوعياش (قرب الحسيمة) سنة 2012.
ووجد جلول، الذي كان من أبرز وجوه الحراك في مدينته أثناء الحراك الشعبي الذي عرفه المغرب عام 2011، أثناء خروجه السجن عدة حقوقيين ونشطاء من حراك الريف حاليت بالإضافة إلى أعضاء من أسرته.
وطيلة فترة اعتقاله التي استمر خمس سنوات عانى جلول من التنقل والترحال بين عدة سجون في الحسيمة وجرسيف وتيفلت.
وكان جلول قد اعتقل يوم 10 مارس 2012 بمدينة آيث بوعياش على خلفية الأحداث والاحتجاجات التي شهدتها المدينة سنتي 2011-2012، وأصدرت في حقه استئنافية الحسيمة حكما يقضي بسجنه خمس سنوات نافذة، بعد أن أدانته بتهم تتعلق بـ"قطع الطريق ورشق القوات العمومية بالحجارة وإتلاف أشياء مخصصة للمنفعة العامة والتظاهر بدون ترخيص".
وبعد الإفراج عن جلول، يظل رفيق دربه بنشعيب المحكوم بـإثنى عشر سنة نافذة، آخر معتقلي أحداث آيث بوعياش بعدما أفرج عن باقي المعتقلين الذين توبعوا بنفس التهم، وذلك بعد استنفاذهم العقوبات الحبسية الصادرة ضدهم.
أفرج صباح يوم الثلاثاء 11 مارس عن المعتقل السياسي، محمد جلول، من سجن تيفلت، بعد أن قضى في السجن خمس سنوات، على إثر الحكم الصادر ضده على خلفية أحداث آيث بوعياش (قرب الحسيمة) سنة 2012.
ووجد جلول، الذي كان من أبرز وجوه الحراك في مدينته أثناء الحراك الشعبي الذي عرفه المغرب عام 2011، أثناء خروجه السجن عدة حقوقيين ونشطاء من حراك الريف حاليت بالإضافة إلى أعضاء من أسرته.
وطيلة فترة اعتقاله التي استمر خمس سنوات عانى جلول من التنقل والترحال بين عدة سجون في الحسيمة وجرسيف وتيفلت.
وكان جلول قد اعتقل يوم 10 مارس 2012 بمدينة آيث بوعياش على خلفية الأحداث والاحتجاجات التي شهدتها المدينة سنتي 2011-2012، وأصدرت في حقه استئنافية الحسيمة حكما يقضي بسجنه خمس سنوات نافذة، بعد أن أدانته بتهم تتعلق بـ"قطع الطريق ورشق القوات العمومية بالحجارة وإتلاف أشياء مخصصة للمنفعة العامة والتظاهر بدون ترخيص".
وبعد الإفراج عن جلول، يظل رفيق دربه بنشعيب المحكوم بـإثنى عشر سنة نافذة، آخر معتقلي أحداث آيث بوعياش بعدما أفرج عن باقي المعتقلين الذين توبعوا بنفس التهم، وذلك بعد استنفاذهم العقوبات الحبسية الصادرة ضدهم.