ناظورسيتي -متابعة
تدرس بلدان الاتحاد الأوروبي، بحسب مصادر دبلوماسية، إمكان منع مواطني كل من الجزائر والمغرب من دخول أراضيه إثر الزيادة التي شهدتها حالات الإصابة بفيروس كورونا في هذين البلدين.
وفي هذا الإطار كانت بروكسل قد أعادت فتح حدودها الخارجية في فاتح يوليوز لقادمين من لائحة مختارة من بلدان العالم. وسمح الاتحاد الأوروبي للقادمين من 13 دولة بدخول أراضي البلدان الأعضاء فيه. وسمح بدخول لمواطني كل من المغرب والجزائر وتونس ورواندا وأستراليا وكندا وجورجيا والصين واليابان وكوريا الجنوبية وتايلاند ونيوزيلندا وأوروغواي. غير أن الاتحاد يراجع اللائحة كل 15 يوما، وتوقّعت مصادر في هذا السياق أن يتم حذف مواطني المغرب والجزائر من اللائحة.
وسُجّلت في المغرب 3 آلاف و325 إصابة جديدة الأسبوع الماضي، بعد 1.626 حالة جديدة أسبوعا قبل ذلك. أما في الجزائر فيسجل ما يناهز 600 إصابة جديدة كل يوم، وهو ضعف المعدل اليومي الذي سُجل فيها الشهر الماضي.
ويشار إلى أنه تم، قبل أسبوعين، حذف كل من صربيا والجبل الأسود من لائحة البلدان التي يُسمح لمواطنيها بدخول دول الاتحاد الأوروبي بعد أن ارتفعت فيها أعداد المصابين بالفيروس.
تدرس بلدان الاتحاد الأوروبي، بحسب مصادر دبلوماسية، إمكان منع مواطني كل من الجزائر والمغرب من دخول أراضيه إثر الزيادة التي شهدتها حالات الإصابة بفيروس كورونا في هذين البلدين.
وفي هذا الإطار كانت بروكسل قد أعادت فتح حدودها الخارجية في فاتح يوليوز لقادمين من لائحة مختارة من بلدان العالم. وسمح الاتحاد الأوروبي للقادمين من 13 دولة بدخول أراضي البلدان الأعضاء فيه. وسمح بدخول لمواطني كل من المغرب والجزائر وتونس ورواندا وأستراليا وكندا وجورجيا والصين واليابان وكوريا الجنوبية وتايلاند ونيوزيلندا وأوروغواي. غير أن الاتحاد يراجع اللائحة كل 15 يوما، وتوقّعت مصادر في هذا السياق أن يتم حذف مواطني المغرب والجزائر من اللائحة.
وسُجّلت في المغرب 3 آلاف و325 إصابة جديدة الأسبوع الماضي، بعد 1.626 حالة جديدة أسبوعا قبل ذلك. أما في الجزائر فيسجل ما يناهز 600 إصابة جديدة كل يوم، وهو ضعف المعدل اليومي الذي سُجل فيها الشهر الماضي.
ويشار إلى أنه تم، قبل أسبوعين، حذف كل من صربيا والجبل الأسود من لائحة البلدان التي يُسمح لمواطنيها بدخول دول الاتحاد الأوروبي بعد أن ارتفعت فيها أعداد المصابين بالفيروس.