الاتحاد الأوروبي يرخص لمفاوضات الصيد مع المغرب
متابعة
حصل الاتحاد الأوربي، اليوم الاثنين، على الضوء الأخضر من الدول الأعضاء الـ28، لبدء مسلسل التفاوض مع المغرب، من أجل إبرام اتفاق جديد للصيد البحري مع المغرب.
ويطمح الاتحاد إلى التوصل إلى اتفاق جديد، يسمح للصيادين الأوربيين بالاستفادة من أسماك الشواطئ المغربية، قبل 14 من شهر يوليوز المقبل، وهو تاريخ انتهاء الاتفاق القديم، الذي يجمع المغرب بالاتحاد الأوربي، والذي كان محط جدل كبير، وموضوع دعوى في محكمة العدل الأوربية، وأصدر في حقه قرار استثناء الأقاليم الجنوبية من اتفاقية الصيد البحري.
وقررت اللجنة الأوربية، أن الاتفاق، الذي يسعى الاتحاد إلى إبرامه مع المغرب، يمكنه أن يشمل الصحراء المغربية، ولكن تحت شروط معينة، دون أن تشير بشكل قاطع إلى استثناء الأقاليم الجنوبية، أو ضمها من دون شروط كما كان يتم في الاتفاقات السابقة.
وتأتي هذه الخطوة في سياق التوتر، الذي تعرفه قضية الصحراء المغربية، ومحاولات الانفصاليين حشد الدعم الأوربي لوقف اتفاقية الصيد البحري، التي يبرمها المغرب مع دول الاتحاد.
حصل الاتحاد الأوربي، اليوم الاثنين، على الضوء الأخضر من الدول الأعضاء الـ28، لبدء مسلسل التفاوض مع المغرب، من أجل إبرام اتفاق جديد للصيد البحري مع المغرب.
ويطمح الاتحاد إلى التوصل إلى اتفاق جديد، يسمح للصيادين الأوربيين بالاستفادة من أسماك الشواطئ المغربية، قبل 14 من شهر يوليوز المقبل، وهو تاريخ انتهاء الاتفاق القديم، الذي يجمع المغرب بالاتحاد الأوربي، والذي كان محط جدل كبير، وموضوع دعوى في محكمة العدل الأوربية، وأصدر في حقه قرار استثناء الأقاليم الجنوبية من اتفاقية الصيد البحري.
وقررت اللجنة الأوربية، أن الاتفاق، الذي يسعى الاتحاد إلى إبرامه مع المغرب، يمكنه أن يشمل الصحراء المغربية، ولكن تحت شروط معينة، دون أن تشير بشكل قاطع إلى استثناء الأقاليم الجنوبية، أو ضمها من دون شروط كما كان يتم في الاتفاقات السابقة.
وتأتي هذه الخطوة في سياق التوتر، الذي تعرفه قضية الصحراء المغربية، ومحاولات الانفصاليين حشد الدعم الأوربي لوقف اتفاقية الصيد البحري، التي يبرمها المغرب مع دول الاتحاد.
