الاتحاد الدولي للصليب والهلال الأحمر يناشد التبرع بمبلغ 112.3 مليار لدعم ضحايا الزلزال في المغرب
ناظورسيتي: متابعة
في خطوة إنسانية عاجلة، أعلن الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والهلال الأحمر يوم الثلاثاء عن إطلاق نداء استغاثة لجمع مبلغ قدره 112.3 مليون دولار (112 مليار سنتيم) لدعم ضحايا الزلزال الذي ضرب المغرب.
أوضحت كارولين هولت، مديرة العمليات العالمية في الاتحاد، خلال مؤتمر صحفي في جنيف، قائلة: "نطلق هذا النداء لجمع 100 مليون فرنك سويسري، بهدف تلبية الاحتياجات العاجلة في هذا الوقت الصعب".
وأكدت هولت أهمية تحقيق هذا الهدف لضمان تفادي وقوع موجة ثانية من الكارثة الإنسانية.
في خطوة إنسانية عاجلة، أعلن الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والهلال الأحمر يوم الثلاثاء عن إطلاق نداء استغاثة لجمع مبلغ قدره 112.3 مليون دولار (112 مليار سنتيم) لدعم ضحايا الزلزال الذي ضرب المغرب.
أوضحت كارولين هولت، مديرة العمليات العالمية في الاتحاد، خلال مؤتمر صحفي في جنيف، قائلة: "نطلق هذا النداء لجمع 100 مليون فرنك سويسري، بهدف تلبية الاحتياجات العاجلة في هذا الوقت الصعب".
وأكدت هولت أهمية تحقيق هذا الهدف لضمان تفادي وقوع موجة ثانية من الكارثة الإنسانية.
يأتي هذا النداء استجابةً للحاجة الملحة للمساعدة الإنسانية في المغرب بعد الزلزال الذي ألحق أضراراً جسيمة وأسفر عن خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات.
ويعكس هذا النداء التزام الاتحاد الدولي للصليب والهلال الأحمر بتقديم الدعم والمساعدة للمتضررين وتخفيف معاناتهم في هذه الظروف الصعبة.
ومن الجدير بالذكر أن الحاجة للمساعدة الإنسانية لضحايا الزلزال في المغرب ستستمر على المدى البعيد.
فبالإضافة إلى تقديم المساعدة في الأيام والأسابيع الأولى بعد الحادث، يجب أن نتذكر أن تأثير الزلزال يمكن أن يظل يؤثر على حياة الناجين لعدة أشهر وحتى سنوات. لذلك، من المتوقع أن تستمر الجهود الإنسانية والدعم المادي لضمان تأهيل المتضررين وإعادة بناء المناطق المتضررة ومساعدتهم على استعادة حياتهم بشكل طبيعي.
ويعكس هذا النداء التزام الاتحاد الدولي للصليب والهلال الأحمر بتقديم الدعم والمساعدة للمتضررين وتخفيف معاناتهم في هذه الظروف الصعبة.
ومن الجدير بالذكر أن الحاجة للمساعدة الإنسانية لضحايا الزلزال في المغرب ستستمر على المدى البعيد.
فبالإضافة إلى تقديم المساعدة في الأيام والأسابيع الأولى بعد الحادث، يجب أن نتذكر أن تأثير الزلزال يمكن أن يظل يؤثر على حياة الناجين لعدة أشهر وحتى سنوات. لذلك، من المتوقع أن تستمر الجهود الإنسانية والدعم المادي لضمان تأهيل المتضررين وإعادة بناء المناطق المتضررة ومساعدتهم على استعادة حياتهم بشكل طبيعي.
