شبكة العيون24 الإخبارية
تعرض الزميل والأخ زكرياء الناجي مدير موقع العيون 24، في حدود الساعة الثالثة والنصف من صباح يوم الأحد 2 شتنبر 2012، إلى اعتداء شنيع بطعنة بالسلاح الأبيض على مستوى الوجه على يد أحد الشبان الخارجين عن القانون. والذي كان في حالة هسترية
وتعود تفاصيل الحادث عندما تم الاتصال بالزميل الناجي من طرف بعض ساكنة الحي الذي يقطنه لتغطية حادث تعرض 6 سيارات لمواطنين لإتلاف زجاج نوافذها من طرف مجهولين.
غادر الزميل الناجي سريره وتوجه إلى عين المكان، متسلحا بآلة التصوير، وشرع في أخذ صور لبعض السيارات التي تم إتلاف زجاج نوافذها. وفي لحظة غفلة منه انقض عليه أحد الأشخاص معروف بسوابقه العدلية، يقطن الحومة، وهو في حالة غير طبيعية، مسلحا بسكين ووجه طعنة للزميل الناجي أصابته في الوجه.
ولولا ألطاف الله وسرعة حركة الزميل الناجي لتجنب الطعنة/الذبحة لكان في عداد الموتى، حيث نقل على وجه السرعة إلى المركز الصحي بالعيون الشرقية أين قدمت له الإسعافات الأولية والمستعجلة، قبل السماح له بالعودة إلى البيت وهو الآن طريح الفراش.
ومباشرة بعد الحادث، قام الزميل الناجي بوضع شكاية لدى مفوضية أمن العيون الشرقية التي باشرت بحثها عن المجرم دون أن تجد له أثرا.
ومن هذا المنبر، لا يسعنا إلا أن ندين هذا الاعتداء الشنيع على أحد خيرة رجال الإعلام النزهاء الذي فضل القيام برسالته الإعلامية في فترة يغط الناس في نومهم العميق ولم يمر على زواجه أسبوع واحد، ونعلن عن تضامنها الكامل واللامشروط معه، كما نطالب الجهات الأمنية المسؤولة القيام بواجبها وإيقاف المعتدي وتقديمه إلى العدالة في أقرب وقت.
تعرض الزميل والأخ زكرياء الناجي مدير موقع العيون 24، في حدود الساعة الثالثة والنصف من صباح يوم الأحد 2 شتنبر 2012، إلى اعتداء شنيع بطعنة بالسلاح الأبيض على مستوى الوجه على يد أحد الشبان الخارجين عن القانون. والذي كان في حالة هسترية
وتعود تفاصيل الحادث عندما تم الاتصال بالزميل الناجي من طرف بعض ساكنة الحي الذي يقطنه لتغطية حادث تعرض 6 سيارات لمواطنين لإتلاف زجاج نوافذها من طرف مجهولين.
غادر الزميل الناجي سريره وتوجه إلى عين المكان، متسلحا بآلة التصوير، وشرع في أخذ صور لبعض السيارات التي تم إتلاف زجاج نوافذها. وفي لحظة غفلة منه انقض عليه أحد الأشخاص معروف بسوابقه العدلية، يقطن الحومة، وهو في حالة غير طبيعية، مسلحا بسكين ووجه طعنة للزميل الناجي أصابته في الوجه.
ولولا ألطاف الله وسرعة حركة الزميل الناجي لتجنب الطعنة/الذبحة لكان في عداد الموتى، حيث نقل على وجه السرعة إلى المركز الصحي بالعيون الشرقية أين قدمت له الإسعافات الأولية والمستعجلة، قبل السماح له بالعودة إلى البيت وهو الآن طريح الفراش.
ومباشرة بعد الحادث، قام الزميل الناجي بوضع شكاية لدى مفوضية أمن العيون الشرقية التي باشرت بحثها عن المجرم دون أن تجد له أثرا.
ومن هذا المنبر، لا يسعنا إلا أن ندين هذا الاعتداء الشنيع على أحد خيرة رجال الإعلام النزهاء الذي فضل القيام برسالته الإعلامية في فترة يغط الناس في نومهم العميق ولم يمر على زواجه أسبوع واحد، ونعلن عن تضامنها الكامل واللامشروط معه، كما نطالب الجهات الأمنية المسؤولة القيام بواجبها وإيقاف المعتدي وتقديمه إلى العدالة في أقرب وقت.