الافتتاح الرسمي للمعرض الوطني للعقار بأعطاب كهربائية
طارق الشامي:
افتُتح رسميا مع مغرب شمس يوم أمس الأربعاء 22 يوليوز 2009 المعرض الوطني للعقار "ثادّارث" المُحتضَن بكورنيش النّاظور، حيث تمّ حفل الافتتاح الرسمي بحضور رئيس المجلس الإقليمي للناظور، امحمّد بوجيدة، الذي عمل على قصّ الشريط الرمزي والجولان بمُختلف فضاءات العرض قصد الإطّلاع على منتوجات هذا الموعد.
عشرون عارضا محليا ووطنيا اختاروا المُشاركة واعتماد التواصل مع الزوار لتمكينهم من رؤية شمولية لسوق العقار والاختيارات المُتاحة وفق أثمان مُختلفة تُراعي مفاهيم الجودة بتفرعاتها المُختلفة، إذ عملت شركات من أمثال مؤسّسة سلامة، وبنعلي للعقار، وبريكوناظ، ومطابخ بالاس، وأونْ مغرب العقار، وبنيات اليوم، وإمْ إسْ سكن، وموبيليا، وأُورُوسْ للمصاعد، ووَانَا، وأزّأيْ فَانْ، وسُوطْرازَا تنمية، ومؤسّسة زْيُورِيخ، وميكْسْ وينْكْس، والبنك الشعبي، وعلى توفير نظرة شمولية على مُنتجاتها في سوق العقار إضافة إلى مُنتجات أخرى تهمّ التأمين والتجهيز والاتصالات والترفيه.
عن إدارة المعرض، صرّح محمّد بوشيح بأنّ رهان الحدث لا يخرج عن الأهداف التنموية المرسومة للبلاد عن طريق الترويج لسوق العقار بشكل يُمكّن من استفادة الجميع من الولوج للوعاء العقاري بأثمان تراعي التطلعات ونوعية المنتوج، حيث تشكل الجالية المغربية المُتواجدة بأرض الوطن عموما، والناظور خصوصا، هدفا أساسا من أجل تمكينهم من سكن خاص بالمغرب مع إمكانية ضمان تمويل بنكي بعين المكان.
صعوبات كبيرة اعترضت تنظيم المعرض الوكني للعقار المرتقب امتداده إلى غاية 25 يوليوز بعد أن كان قد شرع فعليا في الـ 20 من نفس الشهر، حيث احتجّ عارضون على الربط الكهربائي بعدما كثرت التماسّات الكهربائية، خصوصا وأنّ الموعد يتطلّب تشغيل معدّات إلكترونية قد تتعرض للتّلف، في الوقت الذي ربطت الإدارة بين الصعوبات والعراقيل المُتواجدة بفعل عقبات تعذّر تذليلها مع ربط اسم الخليفة الأوّل لعامل الإقليم بها.
طارق الشامي:
افتُتح رسميا مع مغرب شمس يوم أمس الأربعاء 22 يوليوز 2009 المعرض الوطني للعقار "ثادّارث" المُحتضَن بكورنيش النّاظور، حيث تمّ حفل الافتتاح الرسمي بحضور رئيس المجلس الإقليمي للناظور، امحمّد بوجيدة، الذي عمل على قصّ الشريط الرمزي والجولان بمُختلف فضاءات العرض قصد الإطّلاع على منتوجات هذا الموعد.
عشرون عارضا محليا ووطنيا اختاروا المُشاركة واعتماد التواصل مع الزوار لتمكينهم من رؤية شمولية لسوق العقار والاختيارات المُتاحة وفق أثمان مُختلفة تُراعي مفاهيم الجودة بتفرعاتها المُختلفة، إذ عملت شركات من أمثال مؤسّسة سلامة، وبنعلي للعقار، وبريكوناظ، ومطابخ بالاس، وأونْ مغرب العقار، وبنيات اليوم، وإمْ إسْ سكن، وموبيليا، وأُورُوسْ للمصاعد، ووَانَا، وأزّأيْ فَانْ، وسُوطْرازَا تنمية، ومؤسّسة زْيُورِيخ، وميكْسْ وينْكْس، والبنك الشعبي، وعلى توفير نظرة شمولية على مُنتجاتها في سوق العقار إضافة إلى مُنتجات أخرى تهمّ التأمين والتجهيز والاتصالات والترفيه.
عن إدارة المعرض، صرّح محمّد بوشيح بأنّ رهان الحدث لا يخرج عن الأهداف التنموية المرسومة للبلاد عن طريق الترويج لسوق العقار بشكل يُمكّن من استفادة الجميع من الولوج للوعاء العقاري بأثمان تراعي التطلعات ونوعية المنتوج، حيث تشكل الجالية المغربية المُتواجدة بأرض الوطن عموما، والناظور خصوصا، هدفا أساسا من أجل تمكينهم من سكن خاص بالمغرب مع إمكانية ضمان تمويل بنكي بعين المكان.
صعوبات كبيرة اعترضت تنظيم المعرض الوكني للعقار المرتقب امتداده إلى غاية 25 يوليوز بعد أن كان قد شرع فعليا في الـ 20 من نفس الشهر، حيث احتجّ عارضون على الربط الكهربائي بعدما كثرت التماسّات الكهربائية، خصوصا وأنّ الموعد يتطلّب تشغيل معدّات إلكترونية قد تتعرض للتّلف، في الوقت الذي ربطت الإدارة بين الصعوبات والعراقيل المُتواجدة بفعل عقبات تعذّر تذليلها مع ربط اسم الخليفة الأوّل لعامل الإقليم بها.