الانتخابات التشريعية المقبلة بالدريوش و الوجوه المنتظرة

نعــــــــــــــم سنخلق المفاجـــــــــــــئة و سنبحث عن التغيير

شكرا محمد ابركان على الموضوع، اقول لك انك لا تعرف كم يصرف السيد الوكيلي على الانتخابات البرلمانية يحكى انه في الانتخابات السابقة طلب منه ان يترك الانتخابات و يسلم الامرو الى ابنه فقال البوكيلي انا قررت ان اخسر مليار سنتيم عن الانتخابات فاد ا كان ابني يتوفر على هدا المبلغ فسأسلم له الكرسي.
قطبعا ابنه لا يعيش الا من اعانات ابيه فترشح الشيخ الكبير الى الانتخابات.

Of course, we must look to change because is necessary and essential, and look forward to a better future, and civil society waiting the surprise creat will be by the ballot boxes.
The elections are the only way to fight the opportunists and special interests,
The citizen has to save himself,his interests,futur of him and his sons......etc
to maintain the correct equation which says "the right man in the right place" and give sufficient opportunity to these new faces it may be good when we thought
Driouch....is between two political parties are "popular movement"and "constitutional union"
since the 50 years so, in my opinion, they planted roots and pegs are very difficult Being uprooted just by strongly extraordinary, of course is the will of the popular masses the best proof of this is what happened in Tunisia where he managed a simple person topple the regime of ZINE ADDINE EL ABIDINE BENAALI.

انا بعدا و الله حتى نصوت على ازعوم مصطفى رجل متواضع بزاف

اود من خلال تعليقي هدا ان اعطي للسادة القراء نبدة تعريفية عن هؤلاء البرلمانيين كما هو مدون في سجلاتهم.
محمد الفاظلي: من الاوائل في تجارة المخدرات يوم كانت الجمارك الاوربية تعتقد انها مجرد عشبة و لم تكن تعلم مجالات استعمالها ،كان يمول سهرات الاعراس بتزغين ليجتمع الشباب و اصحاب الليل على الشيخ محند في السهرة و السي الفظيلي ينقل المخدرات من شاطئ تزغين عبر طائرات الهلكوبتر الى السواحل الاسبانية، و كان ابوه لا يأكل اموال الفظيلي و كان على علم انه يتاجر في المخدرات، كان محمد الفضيلي يكدب كثيرا على سكان بني اوليشك و لا يزال يفنن في الكدب رجل امي و جاهل انا اعرفه جيدا و اعرف قيمته في الريف و الرباط و الدار البيضاء ادا ائتمن خان،ادا وعد خلف....
الوزاني: طبيب بالرباط شخص يكره الريف و الريفيين في حين يحب لكلاعة او سكان مركز الناظور الخونة الدين باعوا مليلية و خانو عبد الكريم الخطابي،اصدقاؤه هم الحاج بوعلام الخائن و اللص المحترف/طارق الشامي لا يعرف الفرق بين الحاء و الخاء نصاب من الطراز الرفيع مثله مثل ابن عمه عبد الواحد الشامي كلاهما من صحافة اخر الزمان هؤلاء اصدقاء الوزاني فحللوا و ناقشوا،الوزاني اعرفه في الرباط اشارك معه الطاولة مرارا و تكرارا و الله انه اكبر شمكار على وجه البسيطة لا قيمة له و لا شرف يكسبه طردوه من الاصالة و المعاصرة فاسس حزبا جديدا فبقي فيه الوحيد ماينفع مايشفع....يقضي معظم وقته في مقهى كازا ارينا المعروفة عند الريفيين بمقهى حسين الكائنة بشارع عقبة اكدال الرباط و اتحدى اي كان ان يثبث شيئا حققه الوزاني في الريف او في منطقة اخرى ....فمند هروب شعو الحسيمة داخ الوزاني و لم يجد ما سيفعله...انه حائر.
ازعوم او بتبراثين: جمع ثروة مهمة ثم قضى عشر سنوات من السجن و ها هو مرتاح البال ابناؤه يشتغلون في مجال العقار لا احد يضايقه او يبتزه من حق ابنه ان يترشح الى الانتخابات و يمثل السكان فهدا من حقه و حق مشروع يمنحه له الدستور المغربي و هده هي الديمقراطية شاء من شاء او كره من كره و صناديق الاقتراع اعلى هيئة تقريرية في مصير المترشحين.
البوكيلي.شاخ و هرم و بلغ من الكبر عتيا نحترمه و نتمنى له طول العمر انه سميع مجيب.
و به وجب الاخبار و الســـــــــــــــــلام

واش زعما ازعوم معشبكومش و اللا شنـــــــــــــــو
نحن معك يا أزعوم و سنقف بجانبك ان شاء الله كره من كره و احب من احب و اللي معجبوش الحال فليشرب مياه بحر مارتشيكا

bravo mohamed aberkane je te felecite pour cet article et je demande de bien ecrire des article qui font mieux connaitre notre region bentayeb aux marocains. merci bien et bravo mohamed.

ردا على صاحب تعليق 15 يا اخي ان لم تكن تعرف ابركان محمد فذهب وسال اولا قبل ان ترتكب هذا الخطاء
ان ابركان ينهدر من عائلة محترمة عريقة و تعتبر من العائلات الغنية في ابن طيب
وقيمته وشرفه لايسمحون له بان يخدم احدا .
وهو غني لكي يدفع له من اجل مواظيعه
وليكن في علمك انه شاب ذكي فطن ان اراد شيئا يصل اليه
و ااكد لك انك سوف تتفاجئ ابه ان اتيحت لك فرصة اتحدث معه
هذه شادة يشهدها كل من يعرفه
واعي ما اقول

Juste pour réagir à l'article de Mr Abarkan, je dirais que l'auteur n'est pas objectif ni professionnel, quand il défend le PAM comme une alternative au Rif parceque l'élite rifaine y'est représentée à 80 % , et que son programme électoral place le ciyoyen et la région du Rif parmi ses priorités. Là il est du devoir de chacun de se demander si Mr Abarkan travaille pour le compte du PAM. Dans son article, on relève une campagne électorale anticipée pour ce dernier , pas plus! L'article manque de rigueur et d'une lecture objective de la réalité dans notre région Driouch.Je ne suis ni contre le PAM ni contre aucun parti politique, pourtant l'honnêteté intellectuelle impose de dire les choses telles qu'elles sont. Le PAM depuis sa naissance césarienne a chamboulé la vie politique et semé la terreur au beau pays du monde au point qu'il est responsable des événements tragiques survenus à Al Ayoun qui ont porté un coup dur à l'image du Maroc à l'étranger...............Je ne pense pas que ce Parti qui se réclame de la proximité du roi peut servir les citoyens.Comment un Parti qui exerce des pressions sur les autorités publiques et qui menace les autres Partis politiques .....Ce Parti veut gouverner tout seul, pas de pluralisme politique ni de démocratie, il s'agirait d'un parti unique à l'instar du Parti de l'Istiqlal après l'indépendance du Maroc...........A vous mes chers lecteurs de décider de votre avenir, écoutez vos consciences et choisissez l'homme qui vous servira au mieux et défendra vos intérêts. Voilà le critère sur lequel qu'on construira notre avenir......... Merci !

أنا أؤيد صاحب التعليق رقم 15 فهو لم يأتي بهذا الكلام من السماء وانما هو مبني على مسوغات وقد لا يكون السبب ماديا وانما اسباب اخرى
الموضوع غير محايد تماما ويميل لجهة ما وهذا ما يثير الاستغراب لذلك فالسيد ابركان مطالب بتحري المصداقية

أنا أؤيد صاحب التعليق رقم 15 فهو لم يأتي بهذا الكلام من السماء وانما هو مبني على مسوغات وقد لا يكون السبب ماديا وانما اسباب اخرى
الموضوع غير محايد تماما ويميل لجهة ما وهذا ما يثير الاستغراب لذلك فالسيدب ابركان مطالب بتحري المصداقية