ناظورسيتي: م. مقرش
جدَد مجموعة من الباعة المتجولون والمعروفون ب "الفرّاشة"، يوم الأربعاء 3 دجنبر الجاري، سلسلة الوقفات الاحتجاجية التي قرروا خوضها كل يوم أربعاء أمام مقر عمالة إقليم الناظور في انتظار الاستجابة لما يعتبرونه مطالباً لهم، وهو ما سعت إليه وقفة اليوم التي نظمتها جمعية التجار الصغار والحرفيين والباعة على الرصيف، فرع الناظور.
يأتي هذا بعد إقدام السلطات على منعهم من مزاولة نشاطهم التجاري، في غياب بديل آخر يسمح لهم باستعمال بعض الأماكن والفضاءات الأخرى لممارسة أنشطتهم، حيث أنه ومنذ أسابيع دخل "الفراشة" والسلطات المختصة في شد وجذب.
من جانب آخر، وفي سياق ذات الاحتجاجات، أقدم بائع من مزاولي النشاط التجاري بفضاء مسجد"للاأمينة"، المعروف بمسجد الحاج مصطفى، على الاحتجاج بطريقة خاصة، قبل أن تتدخل عناصر أمنية لتنزع منه اللباس/ القناع الذي ارتداه تعبيراً على رفضه لمضايقات السلطات التي تمنعهم من وضع سلعهم ببعض النقط التي اعتادوا استغلالها كفضاءات للممارسة تجارتهم.
جدَد مجموعة من الباعة المتجولون والمعروفون ب "الفرّاشة"، يوم الأربعاء 3 دجنبر الجاري، سلسلة الوقفات الاحتجاجية التي قرروا خوضها كل يوم أربعاء أمام مقر عمالة إقليم الناظور في انتظار الاستجابة لما يعتبرونه مطالباً لهم، وهو ما سعت إليه وقفة اليوم التي نظمتها جمعية التجار الصغار والحرفيين والباعة على الرصيف، فرع الناظور.
يأتي هذا بعد إقدام السلطات على منعهم من مزاولة نشاطهم التجاري، في غياب بديل آخر يسمح لهم باستعمال بعض الأماكن والفضاءات الأخرى لممارسة أنشطتهم، حيث أنه ومنذ أسابيع دخل "الفراشة" والسلطات المختصة في شد وجذب.
من جانب آخر، وفي سياق ذات الاحتجاجات، أقدم بائع من مزاولي النشاط التجاري بفضاء مسجد"للاأمينة"، المعروف بمسجد الحاج مصطفى، على الاحتجاج بطريقة خاصة، قبل أن تتدخل عناصر أمنية لتنزع منه اللباس/ القناع الذي ارتداه تعبيراً على رفضه لمضايقات السلطات التي تمنعهم من وضع سلعهم ببعض النقط التي اعتادوا استغلالها كفضاءات للممارسة تجارتهم.