متابعة
قال النائب البرلماني عن فيدرالية اليسار، إن مدينة جرادة تعيش وضعية مأساوية، مؤكدا على أنه لم يتم منعه من زيارة المدينة.
هذا وحل النائب البرلماني صباح يوم أمس الجمعة بجرادة، وقضى فيها لمدة ثلاث ساعات، أجرى خلالها لقاءات مع أعضاء المكتب المحلي والجهوي للحزب الاشتراكي الموحد، ولقاءات أخرى مع مواطني جرادة ومن بينهم شباب الحراك، وبعض العمال المرضى بالسليكوز، ودعا بلافريج، لمحاسبة من أسماهم بـ”أباطرة”، الذين اغتنوا من أبار الفحم، والذين يتواجدون على حد قوله “في البرلمان وفي المجالس وفي الجهة”، وأنه “هؤلاء هم من يجب محاسبتهم واعتقالهم، بدل المحتجين الذين خرجوا إلى الشارع بشكل سلمي".
بلافريج قام أيضا بزيارة لآبار وساندريات الفحم واطلع على الظروف المأساوية التي يشتغل فيها عمال استخراج الفحم، مشيرا أن أقل ما يمكنه القول إن طرق الاشتغال في هذه الآبار تعود للقرن 19.
وأكد أن حزبه يدعم المحتجين بجرادة، وأي احتجاج سلمي، مشيرا في نفس الوقت إلى أنه سبق ووجه رفقة برلماني أخر من الحزب الذي ينتمي إليه أسئلة إلى الحكومة حول الوضع بجرادة، كما طالب بعقد جلسة في مجلس النواب لمناقشة الوضع.
قال النائب البرلماني عن فيدرالية اليسار، إن مدينة جرادة تعيش وضعية مأساوية، مؤكدا على أنه لم يتم منعه من زيارة المدينة.
هذا وحل النائب البرلماني صباح يوم أمس الجمعة بجرادة، وقضى فيها لمدة ثلاث ساعات، أجرى خلالها لقاءات مع أعضاء المكتب المحلي والجهوي للحزب الاشتراكي الموحد، ولقاءات أخرى مع مواطني جرادة ومن بينهم شباب الحراك، وبعض العمال المرضى بالسليكوز، ودعا بلافريج، لمحاسبة من أسماهم بـ”أباطرة”، الذين اغتنوا من أبار الفحم، والذين يتواجدون على حد قوله “في البرلمان وفي المجالس وفي الجهة”، وأنه “هؤلاء هم من يجب محاسبتهم واعتقالهم، بدل المحتجين الذين خرجوا إلى الشارع بشكل سلمي".
بلافريج قام أيضا بزيارة لآبار وساندريات الفحم واطلع على الظروف المأساوية التي يشتغل فيها عمال استخراج الفحم، مشيرا أن أقل ما يمكنه القول إن طرق الاشتغال في هذه الآبار تعود للقرن 19.
وأكد أن حزبه يدعم المحتجين بجرادة، وأي احتجاج سلمي، مشيرا في نفس الوقت إلى أنه سبق ووجه رفقة برلماني أخر من الحزب الذي ينتمي إليه أسئلة إلى الحكومة حول الوضع بجرادة، كما طالب بعقد جلسة في مجلس النواب لمناقشة الوضع.