البنك الدولي يعتبر المغرب "بؤرة مناخية ساخنة".. ويمنحه قرضا لتفادي الكارثة
ناظورسيتي: متابعة
أعلن البنك الدولي اليوم الاثنين أنه سيقدم قرضا بقيمة 350 مليون دولار للمغرب، في إطار جهود المملكة لتنفيذ برنامج شامل لتحسين إمدادات مياه الشرب والري.
تهدف هذه الجهود إلى تحقيق الأمن المائي وتعزيز الاستدامة في البلاد، ومن المخطط تنفيذ البرنامج بين عامي 2020 و2027، ويندرج ضمن المخطط المائي الذي يمتد على مدى ثلاثين عاما.
يهدف البرنامج إلى تعزيز الاستثمارات في قطاع المياه وزيادة قدرة إمدادات مياه الشرب والري على التحمل، بهدف تحسين الوضع المائي في المغرب وتحقيق أمن مائي أفضل.
أعلن البنك الدولي اليوم الاثنين أنه سيقدم قرضا بقيمة 350 مليون دولار للمغرب، في إطار جهود المملكة لتنفيذ برنامج شامل لتحسين إمدادات مياه الشرب والري.
تهدف هذه الجهود إلى تحقيق الأمن المائي وتعزيز الاستدامة في البلاد، ومن المخطط تنفيذ البرنامج بين عامي 2020 و2027، ويندرج ضمن المخطط المائي الذي يمتد على مدى ثلاثين عاما.
يهدف البرنامج إلى تعزيز الاستثمارات في قطاع المياه وزيادة قدرة إمدادات مياه الشرب والري على التحمل، بهدف تحسين الوضع المائي في المغرب وتحقيق أمن مائي أفضل.
وأشار البنك الدولي إلى أنه سيساهم في هذا البرنامج من خلال ثلاثة محاور استراتيجية رئيسية، وهي تعزيز الحوكمة في قطاع المياه، وتحسين الاستدامة المالية وكفاءة استخدام المياه، وتعزيز دمج وتكامل موارد المياه غير التقليدية.
يتوقع أن يساعد هذا البرنامج في تنفيذ توصيات البنك الدولي المدرجة في تقرير المناخ والتنمية الخاص بالمغرب الصادر في أكتوبر من العام الماضي.
وتشير تصنيفات البنك الدولي إلى أن المغرب يعتبر "بؤرة مناخية ساخنة" ويعاني من شح المياه بشدة، مما يفرض قيودًا اقتصادية جسيمة على البلاد.
ومن خلال دعم هذا البرنامج، يطمح المغرب إلى تحسين واقع المياه وتخطي تحديات ندرة الموارد المائية.
يتوقع أن يساعد هذا البرنامج في تنفيذ توصيات البنك الدولي المدرجة في تقرير المناخ والتنمية الخاص بالمغرب الصادر في أكتوبر من العام الماضي.
وتشير تصنيفات البنك الدولي إلى أن المغرب يعتبر "بؤرة مناخية ساخنة" ويعاني من شح المياه بشدة، مما يفرض قيودًا اقتصادية جسيمة على البلاد.
ومن خلال دعم هذا البرنامج، يطمح المغرب إلى تحسين واقع المياه وتخطي تحديات ندرة الموارد المائية.
