ناظور سيتي: متابعة
على الرغم من حظره من قبل مجموعة من الدول العربية، إلا أن الفيلم الأمريكي باربي لا يزال عرضه مستمرا داخل القاعات السينمائية بالمغرب.
وأثار استمرار عرض الفيلم المثير للجدل بالمغرب، جدلا ونقاشا كبيرين عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
وعبر عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، عن استنكارهم الشديد، جراء منح تراخيص للأفلام التي تسوق لأفكار دخيلة على المجتمع المغربي وتتنافى مع مبادئه وقيمه.
على الرغم من حظره من قبل مجموعة من الدول العربية، إلا أن الفيلم الأمريكي باربي لا يزال عرضه مستمرا داخل القاعات السينمائية بالمغرب.
وأثار استمرار عرض الفيلم المثير للجدل بالمغرب، جدلا ونقاشا كبيرين عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
وعبر عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، عن استنكارهم الشديد، جراء منح تراخيص للأفلام التي تسوق لأفكار دخيلة على المجتمع المغربي وتتنافى مع مبادئه وقيمه.
ويرى النشطاء، أن الفيلم الأمريكي المسموح بعرضه في القاعات السينمائية المغربية، من شأنه أن يساهم بشكل كبير في الانحلال الأخلاقي والتطبيع مع الشذوذ الجنسي.
كما حذرت المصادر ذاتها، من الخطورة التي يحملها هذا الفيلم في طياته على أفكار الشباب والمراهقين بشكل خاص.
مؤكدين، على ضرورة تحرك الجهات المعنية، والتجاوب مع مطالبهم والعمل على إيقاف عرض الفيلم المذكور، كما هو الشأن في العديد من البلدان العربية والإسلامية.
جدير ذكره، أن عدد من الدول العربية، قامت بمنع فيلم باربي في دور العرض الخاصة بها، بمبرر أنه يروج لأفكار المثلية الجنسية ويتعارض مع المبادئ والآداب العامة لهذه البلدان، خاصة منها الكويت ولبنان وسلطنة عمان.
كما حذرت المصادر ذاتها، من الخطورة التي يحملها هذا الفيلم في طياته على أفكار الشباب والمراهقين بشكل خاص.
مؤكدين، على ضرورة تحرك الجهات المعنية، والتجاوب مع مطالبهم والعمل على إيقاف عرض الفيلم المذكور، كما هو الشأن في العديد من البلدان العربية والإسلامية.
جدير ذكره، أن عدد من الدول العربية، قامت بمنع فيلم باربي في دور العرض الخاصة بها، بمبرر أنه يروج لأفكار المثلية الجنسية ويتعارض مع المبادئ والآداب العامة لهذه البلدان، خاصة منها الكويت ولبنان وسلطنة عمان.