ناظورسيتي: متابعة
دعا رئيس حركة البناء الوطني الجزائري، عبد القادر بن قرينة، إلى توخي الحذر بشأن التطورات الأخيرة في تونس، حيث حذر من تأثيرات زيارات مشؤومة قيل إنها قد جرت مؤخرا إلى تونس.
وجاءت هذه التصريحات التي تناقلتها عدة حسابات على منصة إكس، حيث أعرب بن قرينة عن قلقه من تطبيع العلاقات بين تونس و"إسرائيل"، وأشار إلى أن ذلك قد يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الأمن والاستقرار في المنطقة.
ووفقا لقناة الميادين، أوضح بن قرينة أن هذه الزيارات المشؤومة من شأنها أن تفتح الباب أمام تطبيع العلاقات بين تونس و"إسرائيل" خلال الأيام المقبلة، مما سيؤثر على الوضع الأمني والسياسي في المنطقة، وقد يضعف استقرار الجزائر والدول المجاورة.
دعا رئيس حركة البناء الوطني الجزائري، عبد القادر بن قرينة، إلى توخي الحذر بشأن التطورات الأخيرة في تونس، حيث حذر من تأثيرات زيارات مشؤومة قيل إنها قد جرت مؤخرا إلى تونس.
وجاءت هذه التصريحات التي تناقلتها عدة حسابات على منصة إكس، حيث أعرب بن قرينة عن قلقه من تطبيع العلاقات بين تونس و"إسرائيل"، وأشار إلى أن ذلك قد يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الأمن والاستقرار في المنطقة.
ووفقا لقناة الميادين، أوضح بن قرينة أن هذه الزيارات المشؤومة من شأنها أن تفتح الباب أمام تطبيع العلاقات بين تونس و"إسرائيل" خلال الأيام المقبلة، مما سيؤثر على الوضع الأمني والسياسي في المنطقة، وقد يضعف استقرار الجزائر والدول المجاورة.
وفيما يتعلق بالإمارات العربية المتحدة، اتهم بن قرينة هذه الدولة بأنها تلعب دورا مشبوهًا في المنطقة. وأشار إلى أنه يملك معلومات تفيد بأن النظام الحاكم في موريتانيا يقوم بإجراء صفقات مشبوهة مع إسرائيل، منها وضع مطار عسكري تحت تصرفاتها. وأكد أن هذا يشكل تهديدا للأمن والاستقرار في المنطقة، وأنه يتابع بشكل محدق التطورات في هذا الصدد.
كما تحدث بن قرينة عن زيارة سرية لوزير دفاع موريتانيا إلى إسرائيل، ونشرت تفاصيل هذه الزيارة في صحيفة "الخبر الجزائرية"، مشيرا إلى أن هذه الخطوة قد تشكل خطرا على الأمن الإقليمي.
وأضاف بن قرينة أن هناك دولا خليجية تقف وراء تأجيج النزاعات والتفرقة في المنطقة، وأن هذا الدور تمثله الإمارات العربية المتحدة، والتي قامت بتشجيع الخلافات بين دول مثل قطر والسعودية، بالإضافة إلى دورها المحتمل في تفاقم الأزمة في اليمن من خلال دعمها للتحالف بين عبد الله صالح وجماعة الحوثي.
يشير بن قرينة أيضا إلى ما أسماه "محاولات الإمارات العربية المتحدة لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة من خلال تمويل مشاريع وصفها بالمشبوهة، في إشارة إلى دعم أبوظبي الوحدة الترابية للمغرب.
كما تحدث بن قرينة عن زيارة سرية لوزير دفاع موريتانيا إلى إسرائيل، ونشرت تفاصيل هذه الزيارة في صحيفة "الخبر الجزائرية"، مشيرا إلى أن هذه الخطوة قد تشكل خطرا على الأمن الإقليمي.
وأضاف بن قرينة أن هناك دولا خليجية تقف وراء تأجيج النزاعات والتفرقة في المنطقة، وأن هذا الدور تمثله الإمارات العربية المتحدة، والتي قامت بتشجيع الخلافات بين دول مثل قطر والسعودية، بالإضافة إلى دورها المحتمل في تفاقم الأزمة في اليمن من خلال دعمها للتحالف بين عبد الله صالح وجماعة الحوثي.
يشير بن قرينة أيضا إلى ما أسماه "محاولات الإمارات العربية المتحدة لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة من خلال تمويل مشاريع وصفها بالمشبوهة، في إشارة إلى دعم أبوظبي الوحدة الترابية للمغرب.
رئيس حزب حركة البناء الوطني الجزائري عبد القادر بن قرينة ...يهاجم تونس ويقول انها ستطبع مع اسرائيل.
— Hoda_jannat (@hodajannat) August 13, 2023
تونس تبعت نظامكم العسكري الذي قادها للخراب والافلاس الاقتصادي ..
ماذا تريدون منها اذا قررت أن تطبع ام لا ؟
هذا قرار دولة قرار سيادي ....اه نسيت انكم تعتبرون تونس ولاية جزائرية. pic.twitter.com/6g4zddRN5F