ناظورسيتي من الرباط : محمد الزيزاوي
قال الفنان المسرحي المغربي محمد الجم في دردشة مع ناظورسيتي، انه يحب الريف عن المناطق الأخرى بإمتيازه بالمناظر الطبيعية والزراعية، ويختلف كثيرا عن المناطق من ناحية الحجم وتجانسهم والحراك الاجتماعي مطالب في نفس الوقت إعادة الاعتبار للممثل المغربي الذي له جمهوره وله القدرة على الإقناع من خلال وقوفه أمام كاميرا الأعمال الدرامية التي يتم بثها على شاشة القنوات التلفزيونية الحكومية.
وعن الاتهامات الأخيرة التي تعرض لها بالاستفادة من مبلغ مليون سنتيم عن كل حلقة شارك فيها في سيتكوم رمضاني قال " أنا أتقاضى 4000 درهم على مشاركت في سلسلة عائلة سي مربوح بداية العشرية الأولى من القرن الحالي، ولا يزال التلفزيون المغربي يبثها لحد اليوم، دون أن أتلقى أي تعويض مالي عن إعادات البث، ووضعية الفنانين المغاربة سيئة جدا، ولا يوجد أي احترام للنجومية ولا لحب الجمهور للمثل في المغرب، ولا تزال ظروف التصوير دون أي تغيير، ولا يزال الممثل يأتي لبلاطو التصوير بملابسه، فبالأحرى الحديث عن استفادته من مبالغ مالية كبيرة الحجم مقابل وقوفه أمام عمل لمخرج مغربي".
مضيفا ذات الفنان المحبوب "كما يقال الكرش إذا شبعت، تقول للرأس عن، فإذن لا بد أولا من أن يتمتع المواطن المغربي بالكرامة، وأن يحقق اكتفاءه الذاتي، وشيئا من بحبوحة العيش، لكي يقبل على متابعة الانتاجات المسرحية، والفنية بوجه عام".
مشيرا الى اهم وأبر محاطته مع فرقة المسرح الوطني، التي قدمت عروضا ناجحة ك ساعة مبروكة وجار ومجرور مركزا كذلك على الحراك القائم حاليا على مستوى الإصلاح السياسي العام، يفرض أن يتفاعل معه المسؤولون على الشأن الفني والثقافي بالمغرب، وضمنه المسرح. مستحضرا الخطاب الملكي الذي ألقي يوم 9 مارس الجاري، حين دعا محمد السادس، إلى تقوية صلاحية أصحاب القرار، كل في مجاله، يجتهد ويحاسب على حصيلة منجزاته.
قال الفنان المسرحي المغربي محمد الجم في دردشة مع ناظورسيتي، انه يحب الريف عن المناطق الأخرى بإمتيازه بالمناظر الطبيعية والزراعية، ويختلف كثيرا عن المناطق من ناحية الحجم وتجانسهم والحراك الاجتماعي مطالب في نفس الوقت إعادة الاعتبار للممثل المغربي الذي له جمهوره وله القدرة على الإقناع من خلال وقوفه أمام كاميرا الأعمال الدرامية التي يتم بثها على شاشة القنوات التلفزيونية الحكومية.
وعن الاتهامات الأخيرة التي تعرض لها بالاستفادة من مبلغ مليون سنتيم عن كل حلقة شارك فيها في سيتكوم رمضاني قال " أنا أتقاضى 4000 درهم على مشاركت في سلسلة عائلة سي مربوح بداية العشرية الأولى من القرن الحالي، ولا يزال التلفزيون المغربي يبثها لحد اليوم، دون أن أتلقى أي تعويض مالي عن إعادات البث، ووضعية الفنانين المغاربة سيئة جدا، ولا يوجد أي احترام للنجومية ولا لحب الجمهور للمثل في المغرب، ولا تزال ظروف التصوير دون أي تغيير، ولا يزال الممثل يأتي لبلاطو التصوير بملابسه، فبالأحرى الحديث عن استفادته من مبالغ مالية كبيرة الحجم مقابل وقوفه أمام عمل لمخرج مغربي".
مضيفا ذات الفنان المحبوب "كما يقال الكرش إذا شبعت، تقول للرأس عن، فإذن لا بد أولا من أن يتمتع المواطن المغربي بالكرامة، وأن يحقق اكتفاءه الذاتي، وشيئا من بحبوحة العيش، لكي يقبل على متابعة الانتاجات المسرحية، والفنية بوجه عام".
مشيرا الى اهم وأبر محاطته مع فرقة المسرح الوطني، التي قدمت عروضا ناجحة ك ساعة مبروكة وجار ومجرور مركزا كذلك على الحراك القائم حاليا على مستوى الإصلاح السياسي العام، يفرض أن يتفاعل معه المسؤولون على الشأن الفني والثقافي بالمغرب، وضمنه المسرح. مستحضرا الخطاب الملكي الذي ألقي يوم 9 مارس الجاري، حين دعا محمد السادس، إلى تقوية صلاحية أصحاب القرار، كل في مجاله، يجتهد ويحاسب على حصيلة منجزاته.