ناظورسيتي – ميمون بوجعادة
في الوقت الذي يواصل فيه فيروس "إيبولا" توسعه وانتشاره بسرعة كبيرة في عدد من البلدان الإفريقية، تقوم الحكومة المغربية بمراقبة مشدد على المسافرين القادمين من الدول الإفريقية التي تعرف انتشار الفيروس القاتل، خاصة على مستوى مطارات المدن الكبرى.
غير أن المنطقة الأشد خطرا هي الجهة الشرقية والريف، إذ تفرض على الحكومة مراقبة هذه المناطق من الخطر الآتي من الحدود البرية عبر الجزائر مثل جوج بغال السعيدية، ورأس الماء أكبر أبواب عبور الأفارقة المرشحين للهجرة السرية المارين بهذه المناطق كل يوم.
وفي هذا الصدد، يطرح سؤال رئيسي حول دور وزارة الصحة لحماية المواطنين في الريف وباقي المناطق على مستوى الجهة الشرقية القريبة من الحدود المغربية الجزائرية من هذا المرض القاتل.
في الوقت الذي يواصل فيه فيروس "إيبولا" توسعه وانتشاره بسرعة كبيرة في عدد من البلدان الإفريقية، تقوم الحكومة المغربية بمراقبة مشدد على المسافرين القادمين من الدول الإفريقية التي تعرف انتشار الفيروس القاتل، خاصة على مستوى مطارات المدن الكبرى.
غير أن المنطقة الأشد خطرا هي الجهة الشرقية والريف، إذ تفرض على الحكومة مراقبة هذه المناطق من الخطر الآتي من الحدود البرية عبر الجزائر مثل جوج بغال السعيدية، ورأس الماء أكبر أبواب عبور الأفارقة المرشحين للهجرة السرية المارين بهذه المناطق كل يوم.
وفي هذا الصدد، يطرح سؤال رئيسي حول دور وزارة الصحة لحماية المواطنين في الريف وباقي المناطق على مستوى الجهة الشرقية القريبة من الحدود المغربية الجزائرية من هذا المرض القاتل.