ناظورسيتي - متابعة
كشفت مصادر جد مطلعة، أن اجتماعات على أعلى مستوى تم عقدها خلال الأسبوع الجاري بالقيادة العليا للقوات المسلحة الملكية وذلك من أجل الوقوف أولا بأول على الحالة العامة للجيش ووضع خطة الضربة العسكرية المحتمل توجيهها للبوليساريو من أجل إخراج مرتزقتها من المنطقة العازلة وإرجاعهم إلى داخل الأراضي الجزائرية.
وحسب ذات المصادر، فإن التركيز كان بالأساس على سلاح الجو المغربي الذي سيتولى توجيه الضربة الأولى وكذا الأنظمة الدفاعية الخاصة باعتراض الصواريخ التي من المتوقع أن تقصف بها الجبهة التراب المغربي.
من جهة أخرى، وتأكيدا على أن المغرب يسير بالفعل نحو تبني الخيار العسكري، أكد قبل قليل مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن المملكة لن تستمح مطلقا ببقاء أي عنصر من البوليساريو فوق تراب المنطققة العازلة التي تعتبر تحت السيادة المغربية .
وأضاف الخلفي في برنامج حوار مع الصحافة الذي بثته دوزيم، أن المغرب ينتظر ما إن كانت الأمم المتحدة ستجبر البوليساريو على التراجع، وفي حال العكس، فإن القوات المسلحة الملكية هي التي ستتولى المهمة.
كشفت مصادر جد مطلعة، أن اجتماعات على أعلى مستوى تم عقدها خلال الأسبوع الجاري بالقيادة العليا للقوات المسلحة الملكية وذلك من أجل الوقوف أولا بأول على الحالة العامة للجيش ووضع خطة الضربة العسكرية المحتمل توجيهها للبوليساريو من أجل إخراج مرتزقتها من المنطقة العازلة وإرجاعهم إلى داخل الأراضي الجزائرية.
وحسب ذات المصادر، فإن التركيز كان بالأساس على سلاح الجو المغربي الذي سيتولى توجيه الضربة الأولى وكذا الأنظمة الدفاعية الخاصة باعتراض الصواريخ التي من المتوقع أن تقصف بها الجبهة التراب المغربي.
من جهة أخرى، وتأكيدا على أن المغرب يسير بالفعل نحو تبني الخيار العسكري، أكد قبل قليل مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن المملكة لن تستمح مطلقا ببقاء أي عنصر من البوليساريو فوق تراب المنطققة العازلة التي تعتبر تحت السيادة المغربية .
وأضاف الخلفي في برنامج حوار مع الصحافة الذي بثته دوزيم، أن المغرب ينتظر ما إن كانت الأمم المتحدة ستجبر البوليساريو على التراجع، وفي حال العكس، فإن القوات المسلحة الملكية هي التي ستتولى المهمة.