ناظورسيتي - متابعة
ذكرت مصادر متطابقة أن طائرات بدون طيار مشطت طيلة اليوميين الماضيين سماء المنطقة العازلة بالصحراء، كما لوحظ انسحاب مجموعات من عناصر جبهة البوليساريو، بعد ان تراجع عدد من أفرادها كانوا يتحركون على بعد كيلومترات من منطقة المحبس.
وأضافت “المساء” في عددها ليوم غد الأربعاء، أن تعليمات من جنرالات بأسلحة مختلفة قد اعطيت بنقل الجيش من عدد من الثكنات بالمدن الكبرى إلى الصحراء، إذ اعطى مفتش سلاح المدرعات أمره بنقل الفوج المدرع من مدينة ورزازات إلى مدينة الزاك على بعد حوالي 70 كلم من منطقة المحبس تقريبا، كما جرت الاستعانة بوحدات الجيش الخاصة للانتقال إلى الجنوب.
ومازالت عملية التوزيع وإعادة الانتشار مستمرة على بعد كيلومترات من المنطقة العازلة استعدادا لأي تحرك من الجماعات المنتسبة إلى البوليساريو.
وعجلت الاستفزازات، التي تقوم بها جبهة البوليساريو بتعميم برقيات استنفار بمختلف الثكنات، خصوصا ثكنات مكناس، كما عقدت اجتماعات عسكرية وتفتيشية بالقيادة العسكرية الجنوبية الجديدة، تحت إشراف المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، وهي الاجتماعات التي تمخضت عنها عدة نتائج، منها رفع حالة التأهب إلى الدرجة القضوى بكل القطاعات وشبه القطاعات العسكرية، واستنفار مختلف الوحدات والجنود والضباط وضباط الصف بكل المناطق العسكرية الجنوبية.
ذكرت مصادر متطابقة أن طائرات بدون طيار مشطت طيلة اليوميين الماضيين سماء المنطقة العازلة بالصحراء، كما لوحظ انسحاب مجموعات من عناصر جبهة البوليساريو، بعد ان تراجع عدد من أفرادها كانوا يتحركون على بعد كيلومترات من منطقة المحبس.
وأضافت “المساء” في عددها ليوم غد الأربعاء، أن تعليمات من جنرالات بأسلحة مختلفة قد اعطيت بنقل الجيش من عدد من الثكنات بالمدن الكبرى إلى الصحراء، إذ اعطى مفتش سلاح المدرعات أمره بنقل الفوج المدرع من مدينة ورزازات إلى مدينة الزاك على بعد حوالي 70 كلم من منطقة المحبس تقريبا، كما جرت الاستعانة بوحدات الجيش الخاصة للانتقال إلى الجنوب.
ومازالت عملية التوزيع وإعادة الانتشار مستمرة على بعد كيلومترات من المنطقة العازلة استعدادا لأي تحرك من الجماعات المنتسبة إلى البوليساريو.
وعجلت الاستفزازات، التي تقوم بها جبهة البوليساريو بتعميم برقيات استنفار بمختلف الثكنات، خصوصا ثكنات مكناس، كما عقدت اجتماعات عسكرية وتفتيشية بالقيادة العسكرية الجنوبية الجديدة، تحت إشراف المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، وهي الاجتماعات التي تمخضت عنها عدة نتائج، منها رفع حالة التأهب إلى الدرجة القضوى بكل القطاعات وشبه القطاعات العسكرية، واستنفار مختلف الوحدات والجنود والضباط وضباط الصف بكل المناطق العسكرية الجنوبية.