ناضورسيتي من الرباط | اسماعيل الجراري
علمت مؤسسة " ناضورسيتي " الإعلامية من مصادر مؤكدة أن حزب الحركة الشعبية يتجه نحو عقد مؤتمر إستثنائي وسط الأشهر الأولى من السنة المقبلة 2013 ، وذلك نتيجة الحراك الشعبي الذي تمخض عنه دستور جديد قطع الصلة بالوجوه القديمة وزكى طموحات الشباب وإن عزمت على الزعامة وهذا ما يعتزم شباب حزب السنبلة تحقيقه بقطع الطريق عن شيوخ الحزب وتولي زعامة الحزب .
هذا وفي ذات السياق علمت " ناضورسيتي " من نفس المصادر أن إجتماعاً شبه رسمي إحتضنته فيـلا القيادية حليمة العسالي بمدينة خنيفرة لدراسة إشكالية ما إذا إستقر المجلس الوطني الأخير الذي احتضنته مدينة سلا نهاية الأسبوع الماضي و المؤتمر المقبل عن انتخاب شاب من الجيل الجديد والذي يتوقع أن يكون وزير الشباب و الرياضة محمد أوزين الذي يعتبر بحكم ثقافته وانفتاحه أكبر المرشحين حظوظاً لتقلد منصب الأمين العام للحزب خصوصاً وأنه مدعوم من طرف الأغلبية المؤثرة علماً أن بعض القياديين الراغبين في منافسته على رئاسة الحزب قد غيرت قرارتها مفسرين ذلك بأن السياسة الحزبية في الوضع الحالي أصبحت تحتاج في زمن الأمناء العامين الجدد ( شباط ، لشكر ) إلى من يضرب أكثر وأن أوزين قادر على ذلك .
تجدر الإشارة إلى أن عدد من مناضلي الحزب يرغبون في تجديد الثقة في وزير الداخلية امحند العنصر إلا أن هذا الأخير لم يبق يطمح إلى أكثر من وزارة السيادة والتي هي آخر مهمة يتحملها في حياته ، ما يفتح إجبارياً المجال أمام أوزين لتولي منصب الأمين العام.
علمت مؤسسة " ناضورسيتي " الإعلامية من مصادر مؤكدة أن حزب الحركة الشعبية يتجه نحو عقد مؤتمر إستثنائي وسط الأشهر الأولى من السنة المقبلة 2013 ، وذلك نتيجة الحراك الشعبي الذي تمخض عنه دستور جديد قطع الصلة بالوجوه القديمة وزكى طموحات الشباب وإن عزمت على الزعامة وهذا ما يعتزم شباب حزب السنبلة تحقيقه بقطع الطريق عن شيوخ الحزب وتولي زعامة الحزب .
هذا وفي ذات السياق علمت " ناضورسيتي " من نفس المصادر أن إجتماعاً شبه رسمي إحتضنته فيـلا القيادية حليمة العسالي بمدينة خنيفرة لدراسة إشكالية ما إذا إستقر المجلس الوطني الأخير الذي احتضنته مدينة سلا نهاية الأسبوع الماضي و المؤتمر المقبل عن انتخاب شاب من الجيل الجديد والذي يتوقع أن يكون وزير الشباب و الرياضة محمد أوزين الذي يعتبر بحكم ثقافته وانفتاحه أكبر المرشحين حظوظاً لتقلد منصب الأمين العام للحزب خصوصاً وأنه مدعوم من طرف الأغلبية المؤثرة علماً أن بعض القياديين الراغبين في منافسته على رئاسة الحزب قد غيرت قرارتها مفسرين ذلك بأن السياسة الحزبية في الوضع الحالي أصبحت تحتاج في زمن الأمناء العامين الجدد ( شباط ، لشكر ) إلى من يضرب أكثر وأن أوزين قادر على ذلك .
تجدر الإشارة إلى أن عدد من مناضلي الحزب يرغبون في تجديد الثقة في وزير الداخلية امحند العنصر إلا أن هذا الأخير لم يبق يطمح إلى أكثر من وزارة السيادة والتي هي آخر مهمة يتحملها في حياته ، ما يفتح إجبارياً المجال أمام أوزين لتولي منصب الأمين العام.