ناظورسيتي: متابعة
أنهت غرفة الجنايات الابتدائية التابعة لمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، الأربعاء 12 يوليوز الجاري، النقاش حول مقتل الشاب التهامي بناني سنة 2007.
وأصدرت المحكمة أحكاما بالسجن النافذ لـ 20 سنة لكل واحد من الشابين المتابعين في قضية قتل التهامي بناني.
وعرفت المحكمة، عويلا وبكاء وصراخا عقب إصدار الحكم الذي كان كثيرون ينتظرونه، حيث لم يتقبل أهالي المتهمين الحكم.
أنهت غرفة الجنايات الابتدائية التابعة لمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، الأربعاء 12 يوليوز الجاري، النقاش حول مقتل الشاب التهامي بناني سنة 2007.
وأصدرت المحكمة أحكاما بالسجن النافذ لـ 20 سنة لكل واحد من الشابين المتابعين في قضية قتل التهامي بناني.
وعرفت المحكمة، عويلا وبكاء وصراخا عقب إصدار الحكم الذي كان كثيرون ينتظرونه، حيث لم يتقبل أهالي المتهمين الحكم.
ودحض دفاع المتهمين في القضية، خلال مرافعات مطولة منذ الجمعة الماضي التهم المنسوبة للمتهمين طالبا من الحكمة تبريئهما.
وشدد ممثل الحق العام على ضرورة تأكيد جريمة قتل بناني من طرف المحكمة وإدانة المتهمين، حيث أشار إلى أنه تم العثور على الرأس مفصولة عن الجسد، إلى جانب كدمات على مستوى الجسم.
والتمس نائب الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء الحكم بأقصى العقوبات في حق المتهمين المتابعين في حالة اعتقال بسجن عكاشة.
جدير بالذكر، أن أطوار هذا الملف المثير للجدل يعود إلى سنة 2007، وبالضبط منتصف أبريل؛ حين خرج الشاب التهامي بناني، البالغ آنذاك 17 عاما، رفقة أصدقائه على متن سيارة تعود ملكيتها إلى أحدهم، لكنه لم يعد بعد ذلك ولَم يظهر له أثر.
وشدد ممثل الحق العام على ضرورة تأكيد جريمة قتل بناني من طرف المحكمة وإدانة المتهمين، حيث أشار إلى أنه تم العثور على الرأس مفصولة عن الجسد، إلى جانب كدمات على مستوى الجسم.
والتمس نائب الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء الحكم بأقصى العقوبات في حق المتهمين المتابعين في حالة اعتقال بسجن عكاشة.
جدير بالذكر، أن أطوار هذا الملف المثير للجدل يعود إلى سنة 2007، وبالضبط منتصف أبريل؛ حين خرج الشاب التهامي بناني، البالغ آنذاك 17 عاما، رفقة أصدقائه على متن سيارة تعود ملكيتها إلى أحدهم، لكنه لم يعد بعد ذلك ولَم يظهر له أثر.