الحكمة و دورها في كسب المودة و ضمان السلم و تحقيق التقدم و النجاح
1.أرسلت من قبل
ach3ab17 في 29/05/2010 20:13
يا اخي نورالدين انار الله فكرك. ان المسالة اخي لا تتعلق بالحكمة بل نحلم بان يكون المسؤول عندنا متعلما فقط. اما ان يكون حكيماء كما تنتظر انت فهذا والله ما لم اسمعه في حياتي. اتدري ما معنى ان تكون حكيما؟ فالتعاريف التي ذكرتها هي تعاريف انترينتية غير دقيقة, وهنا تبدأ الحكمة. لان النترنت يدخلها كل هاب وداب. فليس كل متعلم مثقف وليس كل مثقف حكيم. ذكرت هذه الاية: ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ الحكمة في الاية تحتل المرتبة الاولى وهي مرتبة لها في التفاسير معنى فقد سبقت الموعظة والجدل , البولميك, وما ادراك ما الجدل ان الحكمة ليست سهلة والوصول اليها طريق صهعب وطويل. ما ننتظره من مسؤولينا هو ان يتعلموا ويحاربوا الامية التي يعانون منها,
2.أرسلت من قبل
salwa في 29/05/2010 21:40
bravo,necesitamos quen nos aconseja.......graçiasssssssssssssssss
3.أرسلت من قبل
أزماني مراد في 29/05/2010 23:53
أولا وقبل كل شيء أحيي الدكتور نور الدين البركاني على جرئته في الكتابة كما أحييه لأنه أثار موضوعا عجز الدارسون و المثقفون و الكتاب عن النبش في مفهومه فقد أصاب عندما قال أن الحكيم لا يشترط بالظرورة أن يكون مثقفا أو متعلما و لعل أبرز مثال على ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كان حكيما مع أنه أمي فلا أعظم من هذا المثال كي نتدبر معنى الحكمة. لكن كيف نبلغ مرتبة الحكيم في مجتمع كمجتمعنا . لعل الاجابة عن هذا التسائل سيسيل لعاب كل من له ارادة قوية لبلوغ تلك المنزلة ,لكن في نظري الشخصي و هو اجتهاد ربما قد لا يكون صائبا , فالحكمة تكمن في الالتزام بتعاليم ديننا الحنيف التزاما تاما لا يشوبه نقص فقبل اصدار أي قرار أو موقف فان الرجوع لديننا الحنيف و مدى مطابقته للقرار أو الموقف الذي نختاره حتما سيطبعه بوصف القرار الحكيم و الموقف الحكيم و الرأي الحكيم . وشكرا لكم
4.أرسلت من قبل
بن الشواوي في 30/05/2010 12:43
نرجو مزيدا من هذه النوعية المتميزة من المقالات المفيدة ، شكرا على كل ما كتبته أناملك ، وكل الأفكار النيرة التي وضعتها أمام يدي القارئ ، نتمنى أن تعم الفائدة ، كما نتمنى أن يتفهم الجميع هذه الرسالة النبيلة التي يبثها السيد الكاتب المحترم ، نشكركم مرة أخرى ومزيدا من العطاء
5.أرسلت من قبل
Mariouar في 30/05/2010 14:10
كل التقدير والإحترام لكم على هذا المقال الجميل والكلام الحكيم. لاتبخل على أبناء الناظور وقراء ن.س من المزيد من هذا الكلام الطيب.
6.أرسلت من قبل
essadek/mustapha في 30/05/2010 21:11
ikra soratu [aduha] satarudu alaika ya achi alkarim chukran lakka............
7.أرسلت من قبل
agrawsa في 30/05/2010 21:55
الرد رقم 2ورقم 4 جيد................ ان موضوع الحكمة على رأس الامة ضربة من الخيال فى صفوف الامة العربية المتاخرة الجاهلة لا مستقبل فيها سواء للمتعلم او لغيره ....ناموا ولا تستيقضوا فان سعادتنا فى الاحلام والافلام....الحكمة بالنسبة لى معناها وضع الشيى فى محله .ولوضع الشى فى محله ضرورى ان تتبع الفرائض والطاعة لله سبحانه تعالى والاهتاء بمحمد رسول الله واتباع سبل المومنين ان المومنين يفكرون بلب العقل وينضرون بالقلوب وشكرا.....
8.أرسلت من قبل
Haddadi mohamed في 31/05/2010 01:10
أولا اشكر الزميل الحاج نور الدين البركاني على إثارته لموضوع الحكمة ،علما أننا نحن المسلمين عندنا الحكمة مرتبطة بالموعظة الحسنة وبالتالي أضيف ...الحكمة ان يتكلم الإنسان قليلا ويعمل كثيرا ،كما ان الحكمة أن يحاسب المرء نفسه قبل ان تحاسب ،ومن الحكمة أن نعمل لدنيانا كأننا نعيش أبدا وأن نعمل لآخرتنا كأننا نموت غدا ،..الحكمة أن لا نمشي على الارض هونا لاننا نعلم علم اليقين اننا لن نخرق الارض ولن نبلغ الجبال طولا .مهما بلغنا من المال ،أو الجاه ،من تواضع لله رفعه ..الحكمة أن لا يكون صوتنا تجاه الآخرين أنكر الأصوات ونخفض لهم جناح الذل من التواضع لان أخيارنا أخيارنا لدينهم ،لاهلهم ولوطنهم ..الحكمة أن لا نعترض دائما الاضواء الكاشفة ونعمل في صمت لتكشفنا أعمالنا فإن كانت خيرا فخيرنستثمره لأخرانا ...الحكمة أن لا نصادر حق الآخر في التعبير والمساهمة في دفع عجلة التنمية المنشودة وأن لا نغتر بمؤهلاتنا لان فوق كل ذي علم ومعرفة عليم ..الحكمة أن لا نفرط في أي علاقة إنسانية ،بنيناها وأن نلتمس الاعذار للناس عند سوء الفهم ولا نسقط الأحكام ..الحكمة أن نفشي السلام ونبتسم في وجه إخواننا دائما لجني الصدقات والمحبة ..الحكمة أن ندعو الله دائما ان يجعل الدنيا في أيدينا ولا يسكنها في قلوبنا...الحكمة أن نعمل على غذاء أرواحنا أولا بتلاوة القرآن والسيرة النبوية الشريفة وثانيا بالعلم والمعرفة والرياضة البدنية ...وأن لا نكتفي بملء البطون لنكون مؤمنين اقوياء يحبهم الله ..الحكمة أن ننسجم مع ذواتنا لان العمر مراحل لياخذ كل واحد حقه ولا ندخل في صدام حرب المواقع ..الحكمة أن نمارس ما نقول وينعكس ذلك على ابنائنا لمزيد من المصداقية ..الحكمة أن لا نخاف لومة لائم عند قول كلمة الحق،ونقطع مع النفاق لنتمكن من نصرة إخواننا ظالمين أو مظلومين .الحكمة أن نرد الأمانات الى أهلها وأن نقول الحق ولو على انفسنا ،ولا نكتم الشهادة فالظلم ظلمات يوم القيامة ..الحكمة أن نحسن الى الناس فلطالما استعبد الاحسان انسانا ......وغفر الله لنا ولكم على كل اخطائنا التي نرتكبها ......إنها جملة من الخواطر من صميم ديننا الحنيف لو مارسناها حقا لتغير حالنا الى الأفضل ولعدنا خير امة اخرجت للناس ...مع تحياتي للجميع محمد حدادي
9.أرسلت من قبل
wasil في 31/05/2010 09:23
حاول اخي الكريم ان تختار المواضيع المناسبة. فما كتبته هو ضرب من الخيال لا غير. فالمجتمع المغربي يعاني من الامية فكيف لك ان تتحدث عن الحكمة كما ان التعاريف التي ذكرتها ليست صحيحة. فحاول ان تعتمد اخي الكريم على مراجع علمية ودعك من الانترنت اذا كان بالفعل هدفك الكتابة وليس شيئ اخر. مع الاحترام والتقدير
10.أرسلت من قبل
miss natmoth في 31/05/2010 17:13
katabta fa asbta nawara aloho tarikaka wa tarika kola el moslimin makal fi el mostawa merci docteur et nadorcity aussi.
11.أرسلت من قبل
RIF في 31/05/2010 19:54
بإسم الله الرحمان الرحيم, سلام عليكم يا شباب Je voulais juste remercier le docteur, Mr. El Barkani Nour Eddine, pour tous les articles qu'il a publié, et spécialement celui la. Ayant une logique comme celle la, ayant un "mode d'emploi" comme celui que ce respecté Dr. nous a transmit à travers ce cher journal, on arrivera certainement loin. Ces les gens avec une manière de penser pareil, avec un amour ver leur origines, et une volonté de changer et se développer, qui feront que notre communauté change. En se corrigeant chaqu'un, en fesant l'effort d'arriver loin, ayant الحكمة chaqu'un pour soi, cher amis, c'est le secret de la réussite. 1+1+1+1+1+1+1+1+1+1+1+1+1+1+1+1+1...+1 ça fait beaucoup, ça fait tout un peuple, toute une population, tout un pays.. un pays réussi. Merci.
12.أرسلت من قبل
Mohammed في 31/05/2010 23:50
ماذا يحدث للعالم عندما تغيب عنه الحكمة؟ لا شك انه سيفقد اتزانه وسيتخبط في الظلام,, في العشوائية وفي الفوضى. فالأنظمة الكمبيوترية عندما يغزوها فايروس تختل في عملها وفي ادائها, قد تتعطل وتتوقف عن العمل وقد تحترق وقد تعمل ولكن لا تعطي نتائج صحيحة, لماذا ؟ لأنها تعمل بطريقة منظمة وبقوانين وعلاقات وبرامج تم دراستها والتوصل اليها من قبل. ذلك هو حكم الكمبيوتر وحكمتة التي تم الوصول اليها بالبحث والدراسة والتوطوير والمتابعة. خلق الله الإنسان وجعل قلبه وغقله ونفسه قادرة على التكيف للعمل والتعامل مع الأنظمة المختلفة, ولكنه سبحانه لم يخلق الانسان عبثا بل خلقه بحكمة ولحكمة, خلقه في احسن تقويم, وفي احسن واجمل واكمل الانظمة البدنية والعضوية والنفسيه لعبادته, وارسل رسله بالحكم والحكمة بالحق وبالحقيقة بالمناهج وبالبرامج وبالنظم وبالتعليمات التي تحتاجها النفسية الانسانية, والتي يعلم الله سبحانه ان الانسان لا يستطيع الوصول اليها بقدراته العقلية والفكرية والنفسية التي لدية, فانزل بالحق كتبه رحمة بالعالمين, فيها حكمه وامره ونهيه التي يريد البشرية ان تتبعها في واقع حياتها وتعاملاتها , حكمة بالغة, بالغة الكمال والجمال, ليتعلمها المؤمنون ويتعرفوا عليها, ويعملوا بها ويجعلوها نظام حياتهم ومنهجا لرقيهم وسعادتهم ورفاهيتهم, فتكون هي الحكم والنظام والقوانين التي يتبعونها في حياتهم كلها السياسية والاجتماعية والاقتصادية والنفسية,, فقال سبحانه وتعالي" حكمة بالغة وما تغني الأيات والنذر عن قوم لا يؤمنون". المناهج التعليمية الغربية تنشد الوصول الى الحكمة في واقع الحياة وممنهجة اليها ,, فهي - المناهج الغربية - تهدف الى نقل المتعلم من المستوى العامي واللامنهجي في العلم والتفكير والتعامل والتقرير مع واقع الحياة في المجالات المختلقة الى مستوى الحكمة والتي هنا تعني معرفة واستنباط القوانين والعلاقات في تلك المجالات ثم تسخيرها واستخدامها الاستخدام الأمثل. لكن, بالرغم من جودة تنظيم ونظام الحكمة الغربية في واقع الحياة, إلا ان تخليها عن كتب الله السماوية واعراضها عن الحكمة الإلاهية, جعلها تعرض عن حقوق الله بل وترفضها تماما وهذا الإعراض والرفض جعلها تهبط وتتقوقع في غاياتها الانسانية الى مستوى الحيواني والمادي في حكمتها, وبالتالي في نظرتها وفي فلسفتها للحياة وفي مناهجها المختلفة السياسية والاقتصادية وحتى التعلمية. وجاءت المطالبة بحقوق الانسان من تلك الحكمة ومن تلك الفلسفة ومن تلك المناهج الضالة عن الحق والرافضة له. لذلك عندما رأت بلقيس الحكمة والأيات والبراهين الربانية التي بينها لها سليمان علية السلام والتي كانت لا تعرفها من قبل, قالت :" أسلمت مع سليمان لله رب العالمين".
13.أرسلت من قبل
مهتم في 01/06/2010 00:54
أفهم من كلام الأخ نور الدين أن المغرب يتوفر على بصيص من الحكمة ؟ كفاكم كذبا و نفاقا على ذقون المتتبعين ،،، الحكمة لم يستطع حتى كبار المفكرين الإتفاق حول مفهومها اللإيديولوجي ،،، حتي يأتي الأخ نور الدين الذي مع كل احتراماتي له ، لايملك المؤهلات و المقومات للتحدث عنها ،، تحياتي للأخ نور الدين ،، أرجو أن لا يكون ردي مزعجا ، فهذا رأيي ،، تحياتي الحارة مرة أخرى ، و ألف شكر لك يا دكتور
14.أرسلت من قبل
NABIL في 01/06/2010 14:57
أشكر الدكتور نورالدين البركاني على هذا المقال الجميل و المفيد و أفول لصاحب التعليق رقم 10
ما هي المواضيع المناسبة في رأيك ؟ و ماهو التعريف الصحيح للحكمة في رأيك ؟
هل تريد أن يكتب عن مقابلات مديد و برسلونه ؟
هل تريد أن يكتب عن الذين ينكرون الحكم و المواعض التي جاءت في القرآن الكريم ؟
نبيل من العروي
15.أرسلت من قبل
shiraz-españa في 02/06/2010 23:14
السلام عليكم أود أن أقدم إلى الدكتور نور الدين جزيل الشكر عن إثارة هذا الموضوع الهادف . يقول الله (جل وعلا) : { يُؤْتِي الحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إلاَّ أُوْلُوا الأَلْبَابِ } [البقرة : 269] . إذن فالحكمة هبة من الله يتيها من يشاء ، فلا علاقة لها بالشهادات ولا الدبلمات ولا الأوسمة الفخرية ، فلا يمكن لأي جامعة أو أكاديمية أو مدرسة أن تلقنها لأي كان ، إلا لمن أنعم الله عليه بها. قال هيكل: الحكمة هي أعلى المراتب التي يمكن أن يتوصل إليها الإنسان فبعد أن تكتمل المعرفة ويصل التاريخ إلى قمته تحصل الحكمة وبالتالي فالحكيم أعلى شأناً من الفيلسوف والحكمة هي المرحلة التالية والأخيرة بعد الفلسفة إنها ذروة الذرى وغاية الغايات وهنيئاً لمن يتوصل إلى الحكمة والرزانة. وقال أفلاطون: الحكمة احدى الفضائل الأربع بالإضافة إلى الشجاعة والاعتدال والعدالة. قال أحدهم: نحن ألف رجل وفينا حكيم واحد ونحن نستشيره ونطيعه فكأننا ألف حكيم. وقالوا عن الحكمة: هي وضع الشيء موضعه ، وقالوا: أنها فعل ما ينبغي كما ينبغي في الوقت الذي ينبغي.. وقالوا: إنها مثالية السلوك والقرار، و ليست سهلة المنال ولا توهب إلا لمن صفت سريرته وسما فكره وطهر قلبه من الكراهية والحقد، وصارت الأمانة وحدها مطلبه وغايته التي لا يبغي عنها محيدا..! وأختم مداخلتي هذه بقول النبي أيوب: "وأما الحكمة فأين توجد؟ والفطنة أين مقرها؟ لا يعرف الإنسان قيمتها، ولا وجود لها في أرض الأحياء. القمر قال ليست فيّ، والبحر قال: ليست عندي. لا يعطي الابريز بدلاً منها، ولا توزن الفضة ثمناً لها. ولا يساويها الذهب الوفير، ولا الجزع الكريم ولا السفير، ولا يقاس بها الذهب ولا الزجاج، ولا تبدّل بأواني الذهب الخالص، لا يذكر معها المرجان ولا البلور. واستخراج الحكمة يفوق استخراج اللّآلئ . لا يقاس بها ياقوت لوش الأصفر ولا يساويها الذهب الخالص. لكن من أين تأتي الحكمة، والفطنة أين مقرها؟ انها محجوبة عن عيني كل حي، ومتوارية عن طير السماء، الهاوية والموت قالا: قد بلغ مسامعنا خبرها، الله يبصر سبلها وهو عالم بمكانها".شيراز
16.أرسلت من قبل
wasil في 03/06/2010 13:29
الى الاخ صاحب التعليق 16
يا اخي الكريم دائما حينما نكتب شيئا نفكر في البداية ما الغاية من هذه المعلومات؟؟ لو تمعنت ما كتبه الاخ لوجدت انه اشار الى فكرة واحدة لا غير ويا ليتها كانت صحيحة, بل كانت خاطئة من حيث مضمونها جملة وتفصيلا لانه لا يفرق بين المثقف والحكيم والمتعلم. فكل ما كتبه يدور حول فكرة واحدة مفادها ان هناك اشخاصا مثقفين ويملكون معلومات الا انهم غير حكماء وهذا شيء معروف فاين الجديد اخي. وانهى كتابته بالحديث عن لقمان......الحكمة اخي الكريم هو ان نعرف ماذا نكتب ولماذا نكتب
17.أرسلت من قبل
NABIL في 03/06/2010 22:04
شكرا شيراز على تعليقك الرئع و معلوماتك المفيدة جدا
18.أرسلت من قبل
Bourfouyoun في 04/06/2010 15:25
تقول الحكمة: الضحك بلا سبب من قلة الأدب. أعتقد أن صاحب الرد 15. أرسلت من قبل15 إما أنه لم يفهم المقال أو أنه معتوه. فالحكمة لاتضحك إلا الجهلاء أو المعتوهين والعياذ بالله.
19.أرسلت من قبل
amaghrabi في 05/06/2010 11:11
En mi punto de vista no son las personas INTELIGENTES las que manejan el mundo adecuadamente pero los que lo hacen aun mejor son los LISTOS. para tomar una buena decision tiene que ser listo .
pero al HIKMA es una cualidad que DIOS otorga a quien quiere y gracias
20.أرسلت من قبل
wasil الى الاخو ين مهتم و في 07/06/2010 01:41
wasil الى الاخو ين مهتم و
الحكمة c'est tout simplement ce qu'on appelle en francais la sagesse....., chacun de nous a un niveau ou un degré de sagesse qu'on peut supposer entre -10 et +10. En effet, Le nombre de conflits, de problemes, de conneries, de malheurs, de bonheurs ,d'echecs, de reussites, d'amis, d'ennemis,des gens qui vous estiment, des gens qui vous haissent, le genre de frequentation, le choix de votre partenaire, la stabilité de votre foyer, le niveau d'education de vos enfants, vos croyances, votre gestion du temps, votre organisation, vos priorités, votre pacience, votre facon de manger et de boire, votre facon de gerer les problemes, le respect des autres, .....En résumé : vos paroles, vos actes, vos décisions et votre facon de gerer votre vie et vos relations sont tous des élements et des indices qui peuvent vous donner une idées sur le niveau de votre sagesse. A vous de dresser un tableau et faire le calcul.
bonne reception et bonne lecture
21.أرسلت من قبل
mustapha في 07/06/2010 10:17
السلام عليكم يكفينا فخرا نحن ابناء المغرب ان يكون شخصا منا يحدتنا ويذكرنا بمواضيع قل نظيرها هده الايام فشكرا اخي الدكتور وشكرا لمن ساهم في اثراء هدا الموضوع..................................................................وشكرا الناظو ستي.
22.أرسلت من قبل
ELMAHI Abdelkader في 08/06/2010 11:51
la sagesse est un don de dieu inne chez l'etre humain.ceci est comme une semonce,si on l'irrigue avec un bon dosage d'eau et de fertilisant, on aura une bonne plante.En d'autre terme chacun de nous peut developper sa sagesse si le milieux dans le quelle ont evolu "education familliale,ecole,cartie et...."tous ces elements forge un etre.Si nous ajoutons les diplommes et autres certificats qui malereusement sont les cles de l'emploie et de toute autre fonction. LE BON ARBRE DONNERA DU BON FRUIT EST L'INVERSE EST VRAIS SALUTATION bien amicalement
23.أرسلت من قبل
hamid.naimi@hotmail.com في 08/06/2010 17:45
موضوع النقاش الذي طرحه الأخ الدكتور البركاني مثار جدل بين مختلف الاوساط ذات العلاقة بواقع المسؤولية المريض جدا......من خلال تقلد أشخاصا لمسؤوليات جسام هي براء منهم......!أعتقد أنه إذا غابت الحكمة عند من يتحمل المسؤولية بطُل كل شئ،وهذا للأسف حال الأغلبية الساحقة من أهرامات المغرب ....والله يوتي الحكمة من يشاء
24.أرسلت من قبل
khamaths في 15/06/2010 19:20
.إن الله يهدي الحكمة لمن يشاء
25.أرسلت من قبل
منير في 17/11/2010 21:58
قيل : اذا اختلا كلامك من الحكمة فهو لفو. واذا خلت خوتك عن التدبر فى خلق الله فهو سهو . واذا اختلى نظرك عن التأمل فى خلق الله فيعتبر متعة اللهم يسر لى امرى واحلل العقدة من لسانى يفقه قولى اللهم امين